2024-11-17@03:00:41 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«الأستاذة رشا»:

    عمر البشاري هذا المقال اساسي في فهم أزمة المجتمعات السودانية وحربها الأهلية القائمة الآن ويمكنه ان يشكل مدخل للخروج المرتب العقلاني منها لو أن الأمور تدار بالفكرة والتدبر والعقلانية اللازمة … ولا تفرض بفوهات البنادق أو يستسلم الناس لاقدارهم منتظرين ما تسفر عنه الظروف بعد إنجلاء غبار المعارك وتكشف تداخلات العواطف والمصالح المربك للرؤى المشوش للافكار اثنائها. فالدول بالتعريف القانوني هي شرعية احتكار العنف والدولة سلطة تفرض ارادتها بالقهر على شعب ما أو شعوب في نطاقٍ جغرافيا ما، ولفعل ذلك يلزمها أجهزة عنف من شرطة وجيش بقوة كافية للنفاذ بارادتها الى الواقع فيما يعرف بالسيادة … ولكي تكون قوية ينبغي أن تكون عادلة متقيدة بحكم القانون…ويتوفر لديها من المؤسسات المستقلة القادرة على الحكم وعلى التقاضي والفصل في الخصومات بين الأفراد...
    قالت رشا أن المواطن لا يهرب إلى مناطق سيطرة الجيش وانما إلى مناطق ليس فيها حرب … وهذا ليس صحيحا فكل مواطني ام درمان نزحوا إلى محلية كرري حيث وجود الجيش رغم القصف المتكرر للجنجويد لمحلية كرري وفي ولاية الجزيرة نزح أهل القرى لمجرد دخول الجنجويد لهذه القرى التي لا يوجد بها أي جيش ولا مؤسسات دولة ومن لم يغادر أرغم على المغادرة القسرية هذا مع سرقة ونهب الممتلكات الخاصة بالمواطنين عربات وذهب وماشية وغيرها حتى الويكة سرقوها …فالاجتهاد في المساواة بين الجيش والجنجويد فيها إجحاف وظلم وعدم مصداقية فحتى شعار الثورة والثوار كان العسكر للثكنات والجنجويد ينحل… والجيش جيش السودان ما جيش البرهان لهذا كل من يقدح في الجيش يعتبر صاحب غرض ومصلحةعمر عبد اللهإنضم لقناة النيلين على...
    إلى الأستاذة رشا عوض..!  شمس الدين ضوالبيت   ما تتعرضين له الآن من حملة تكفيرية جائرة هو قدر كل وطني خلوق مثلك، يعمل لخير بلدنا واهلها، ويحمل في فكره وروحه قيم الإسلام بوجهه الأخلاقي الإنساني الحقيقي، قولا وفعلا، تعاملا وسلوكا.. حرفا وكتابة .. لايمكن ان نتوقع من الذين خططوا وحرضوا واحتفلوا بتنفيذ اغتيال مفكر سوداني عظيم، تتنادي المنابر الاقليمية والعالمية اليوم لدراسة اعماله ومساهماته الفكرية، مثل الأستاذ محمود محمد طه، عحزا منهم عن مقارعة حجته، لا يمكن ان نتوقع من هؤلاء خلافا لما يحيكونه ويمارسونه ضدك اليوم، فهكذا هم، وذلك ديدنهم .. لا يمكن ان نتوقع من الذين أوصلوا بلادنا إلي الكارثة التي نعيشها حاليا غير هذا الذي يفعلون معك الآن .. فبالتضليل ذاته، وبالفكر الشائه المحرف واستغلال العاطفة الدينية...
    حيدر بدوي صادق haydarbadawi@gmail.com في الرد على كبوة الأستاذة رشا عوض وسخريتها بالدين! *يحتاج القارئ لهذا البوست الرجوع لصفحة الأخت العزيزة رشا. ————— تتهم الأخت العزيزة أمثالي هناك بالواعظين لأننا أدنّا استخدامها للدين كوسيلة للتوعية! وهذا فيه تجنٍ علينا ما بعده تجني. ما كتبته فيه استهزاء واضح. وهي نفسها سمَّت هذا الاستهزاء "سخرية." والسخرية لا تمت للمسؤولية النضالية بصلة! وإني لأرجو ألا تقع الأستاذة رشا في عدم المسؤولية هذا مرة أخرى. فهو لا يليق بأي إنسان حر يحترم حريات الآخرين في الاعتقاد. التهكم ما حبابو في سياق ثورة عارمة، جادة! ثورتنا لن تبقي للشر ولن تدز، بفضل رشا، وبفضل من سبقوها في مقاومة الهوس الديني والطائفية. والطائفية، تاريخياً، هي الحاضن الأول للهوس في...
    د. أحمد جمعة صديق الاستاذة (رشا عوض) من الاقلام الجريئة وعلامة مضئية في اعلامنا الحر وصوت قوى من أصوات الحق ومناضلة قوية يقلمها ولسانها ومواقفها في نصرة الديموقراطية وارساء قواعد الدولة المدنية. وتجد كتابات الاستاذة رشا القبول من طيف واسع من القراء والمستمعين لصوتها أحيانا لما في هذه المقالات والمحاضرات من أهمية ومعلومات،يتم عرضها بمهنية عالية. وانا شخصيا أتهيأ لقراءة مقالات الاستاذة بشكل طقوسي لاستوعب الرسالة بصورة جيدة...وما يحببني في هذا القلم الجرأة ووضوح الرؤية وترتيب الافكار بصورة سلسلة، مما يجعل من طريقة كتابة مقالها مدرسة فنية، يمكن ان تعرض على طلاب الاعلام في معاهد ومدارس الصحافة. كل ذلك مدعوم بخبرات واطلاع وافر في جميع ضروب المعرفة مما يجعل من قراءة ما تكتب جدير بالقراءة للمتعة والفائدة. تقرأ لها باستمتاع...
    الأستاذة رشا عوض بتلعب في فريق تقدم، الجناح السياسي للمليشيا المتمردة، في عدة خانات، مدافع متقدم وأحياناً مهاجم متسلل، وهى تمتاز بالشتارة السياسية،دخّلت عشرات الأهدف في شباك فريقها، وسبق أن اعترفت بتلقي تقدم أموال ودعومات من منظمات غربية، وأدخلت رفاقها في حرج بالغ، وكادت تتسبب في اعتزال المدرب بتلك الفضيحة،وقبل ذلك أيضًا حاولت الدفاع عن الدعم السريع بذات الشتارة وقالت إنه لم يرتكب أي جرائم طوال العشرة سنوات السابقة، واليوم اتهمت مخابرات جنوب السودان ومصر برعاية مؤتمر مناوئ لهم يشكل احراجاً لأي شخصية ديمقراطية، على حد شوتها الضفاري،وبتلك الشتارة تسببت السيدة رشا في مرض حمدوك وصدمة مريم الصادق، وخروج فريقها من الدوري التمهيدي، وهى بكهربتها الزايدة وعدم تركيزها تذكر الناس بنكتة عوض والعتود الشهيرة.عزمي عبد الرازق
۱