2025-01-03@17:48:47 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«الأستاذ محجوب»:

    ينعى الأستاذ الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف بخالص الحزن والأسى وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره الفقيه الكبير والعالم الجليل  الأستاذ الدكتور محمد علي إبراهيم محجوب وزير الأوقاف الأسبق وأستاذ الشريعة الإسلامية والأحوال الشخصية بجامعة عين شمس، رحمه الله (عز وجل) رحمة واسعة، وغفر له، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.يذكر أن  الأستاذ الدكتور محمد علي محجوب وزير الأوقاف الأسبق عين وزيرًا للأوقاف من 11 نوفمبر 1986م إلى 2 يناير 1996م وعضوًا بمجلس الشعب، وحاصل على جائزة الدولة التقديرية عام 2009م.وله مؤلفات كثيرة منها على سبيل المثال: التشريع الإسلامي وقوانينه الجنائية والمدنية، الفكر الديني والمواطنة - محاضرات مع آخرين، مقارنة بين بعض فلاسفة الوضعية القانونية في الفكر الأوروبي وبعض فلاسفة الإسلام، نظام الأسرة في الشريعة الإسلامية: الزواج، الطلاق،...
    أراد بهذا التخصيص تسليط الضوء علي جهوده الكبيرة في حرية الصحافة بالسودان وللاحتفاء بالمساهمة العظيمة والثاقبة التغيير: الخرطوم خصص رئيس حزب الأمة القومي، فضل الله برمة ناصر رسالته الأسبوعية للنظر في حياة وارث عميد الصحفيين السودانيين، الأستاذ محجوب محمد صالح رئيس تحرير صحفية الأيام، الحاصل على جائزة القلم الذهبي للحرية من منتدى المحررين ومؤتمر الصحافة العالمي في العام 2005. ورأى أنه أراد بهذا التخصيص تسليط الضوء علي جهوده الكبيرة في حرية الصحافة بالسودان وللاحتفاء بالمساهمة العظيمة والثاقبة التي ترمز إلى ضرورة رأب الصدع ووقف العنف وتحقيق السلام في السودان إبان حرب الجنوب ودارفور. وقال رئيس حزب الأمة القومي في رسالته الأسبوعية، إنه للمفارقة فقد تم اختيار الأستاذ صالح لهذه الجائزة الرفيعة في الوقت الذي تتعرض فيه صحيفة الأيام للحظر والإغلاق...
    عزالعرب حمدالنيل (أخضر .. قوس من النار والعشب أخضر صوتك بيرق وجهك .. قبرك .. لا تحفروا لي قبرا سأرقد في كل شبر من الأرض أرقد كالماء في جسد النيل أرقد كالشمس فوق حقول بلادي مثلي أنا ليس يسكن قبرا) القلب مثقل بجراحات الوطن و أعظمها و أجلّها أننا كل يوم نذرف الدمع على ركن من أجيال التضحيات الكبرى ، (كبارنا) حفظة الميزان في المجتمع السوداني و رعاة العلاقات البينية، و لا تحسبنّ ذلك على مستوى العلاقات الاجتماعية بل حملوها على رؤوس الأقلام و بنوا على (اسطقساتها) ما يحمل ريحهم من أجل أن تبرأ جراح الوطن. يمثل الأستاذ محجوب محمد صالح أحد الأقلام الصحفية التي ظلت ترابط على تخوم السياسي اليومي حاملة مبضع التحليل من أجل التقويم تنقل...
    نعت قوى الحرية والتغيير، الأستاذ محجوب محمد صالح، الذي رحل عن دنيانا يوم أمس بالعاصمة المصرية القاهرة وقال بيان صادر عن المكتب التنفيذي لقوى الحرية والتغيير، الأربعاء، أن السودانيين والسودانيات فقدوا في هذا الظرف التاريخي العصيب عميد الصحافة السودانية وأستاذ الأجيال الراحل المقيم بأعماله وكلماته، الأستاذ/ محجوب محمد صالح. وأكدت قوى الحرية والتغيير، أن الأستاذ الراحل القامة، محجوب محمد صالح يعتبر حكيماً من حكماء السودان وشاهد عصر ومشارك في الأحداث وراوٍ لها ومعلم لأجيال عديدة التحقت بمهنة الصحافة. وأشار بيان النعي، إلى أن الراحل أسس مع الأستاذين الراحلين، بشير محمد سعيد ومحجوب عثمان، في خمسينيات القرن الماضي صحيفة (الأيام) التي قدمت مدرسة صحفية رصينة في الأخبار والآراء والمقالات والتحليلات ومختلف ضروب العمل الصحفي. وتابع: لم تقتصر إسهامات الأستاذ الراحل محجوب...
    يأتي رحيل الأستاذ الجليل محجوب محمد صالح في ظل انهيار كامل لبنية المجتمع المدني الذي سعى لترسيخه، وفي ظل عسكرة الفضاء المدني والسياسي ونزوح الحياة المدنية ولجوئها واقتلاع سلمية ثورة ديسمبر. ويأتي رحيله في وقت تطرح فيه على الحركة الوطنية السودانية مهام وواجبات غير مسبوقة منذ نشأتها الحديثة. بحرب ١٥ أبريل انطوت صحفة كاملة من تجربة بناء الدولة الحديثة بايجابياتها وسلبياتها وقد استهدفت الحرب الإنسان والبنيان وما شيدته أجيال من القوى الديمقراطية في نضالها لتحقيق الحرية والسلام والعدالة. اختزن الأستاذ محجوب محمد صالح تجارب على مدى عقود وتمتع بذاكرة حية ومعرفة وإدراك واسع وساهم مساهمة مهمة في الصحافة الحديثة وتشكيل الرأي الديمقراطي ومن بين تجاربه الثرة والعديدة والمتنوعة كانت شراكته في الرأي والفكر والصحافة مع الأستاذ الراحل الكبير محجوب عثمان...
    زهير السراج manazzeer@yahoo.com رحل عن عالمنا اليوم استاذنا وعميد الصحافة السودانية واحد رموز الصحافة في العالم والمناضل الجسور منذ صباه الباكر ضد الاستعمار البريطاني والانظمة الدكتاتورية والظلم، والوطني الشفيف الاستاذ (محجوب محمد صالح) رئيس تحرير جريدة الايام ومدير مركز الايام للدراسات الثقافية والتنمية الذي افنى عمره في خدمة الوطن والصحافة ولم يبخل عليهما بفكره الواسع وقلمه الجرئ ومقالاته التي تتفجر ينابيعا من الحق والحكمة والصراحة والشجاعة عبر عموده الاكثر شهرة في الصحافة السودانية والعربية (اصوات واصداء) الذي اسهم بقدر كبير في رفع درجة الوعى وتنوير الرأى العام ومناهضة الظلم ومكافحة الفساد في السودان وتعريف العالم بقضايا الانسان السوداني والدفاع عن حقوقه مما اهله للحصول على العديد من الجوائز العالمية في مجال العمل الصحفي وحقوق الانسان منها جائزة مؤسسة...
    كلام الناس نور الدين مدني * إنتقل إلى رحاب الرحمن الرحيم أستاذنا صاحب القلم الذهبي مؤسس صحيفة الأيام مع الراحلين بشير محمد سعيد ومحجوب عثمان عليهما رحمة الله عميد الصحافة السودانية محجوب محمد صالح ج. * رغم أنني من مدرسة الرأي العام "القديمة" التي وضع منهجها المستقيم مؤسسها أستاذنا الراحل المقيم إسماعيل العتباني ، ولم أعمل مع الأستاذ محجوب محمد صالح في "الأيام" وإنما تفرغت للعمل الصحفي في "الصحافة" وهي أيضا مدرسة صحفية أخرى .. إلا أنني ظللت أكن للأستاذ محجوب محمد صالح احتراماً وتقديراً قبل أن ألتقي به ، ويزداد احترامي وتقديري له عندما التقيت به في ساحات العمل العام. * لم يكن غريباً أن ينال الأستاذ محجوب محمد صالح جائزة القلم الذهبي في احتفال مشهود...
      لم تكن الصحافة التي أرساها (العميد) قط تدور حول الإثارة أو تحقيق مكاسب شخصية. لقد كان مدافعًا شرسًا عن  السلام والديمقراطية وحقوق الإنسان، مستخدمًا منصته لفضح الظلم وإعطاء صوت لمن لا صوت لهم التغيير: الخرطوم نعت نقابة الصحفيين السودانيين، الأستاذ محجوب محمد صالح، الذي رحل عن دنيانا ظهر اليوم في العاصمة المصرية القاهرة. وعدد بيان باسم النقابة مناقب الفقيد، مشيرا إلى أنه كان شخصية بارزة في وسائل الإعلام السودانية، أسهم في إعداد أجيال من الصحفيين بنزاهته ومهنيته وتفانيه والتزامه الثابت بالحقيقة. وسرد البيان بعضا من السيرة العملية للراحل محجوب محمد صالح، مبينا إلى أنه عمل في عدد من الصحف السودانية قبل أن يؤسس مع  كل من بشير محمد سعيد ومحجوب عثمان صحيفة الأيام في العام 1953، كما  اشتهر بعموده...
    عند رحيل صديقنا العريق والاكثر وفاء شاعر الشعب محجوب شريف في العام ٢٠١٤م وقد كنت وقتها اعمل متعاقدا في مجال الاستشارات المالية في مؤسسة كبيرة بالقصيم بالسعودية ولمدة سنتين فقط .. كتبنا خواطر عن فقيدنا الكبير . وهروبا من السياسة واخبار الحرب العبثية الجارية حاليا في الخرطوم ودارفور وكردفان فقد لجأت الي محرك البحث العجيب: ( google search engine) للاطلاع علي شيء محدد سبق ان قمت بنشره قبل ربع قرن بصحيفة الشرق القطرية حين كنت اعمل بالدوحة وايضا في الصحافة السودانية التي كان يرأس تحريرها الاستاذ كمال حسن بخيت وبجريدة الخرطوم القاهرية برئاسة الراحل الاستاذ فضل الله محمد.. وهو عن علاقة الاديب العبقري العقاد مع الاديبة مي زيادة صاحبة الصالون الاسبوعي الشهير بالقاهرة وقتذاك .. ولكنني وجدت مقال آخر سبق...
۱