2025-04-13@07:23:25 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«الأسبوع المقدس»:

    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تستعد الكنائس في مختلف أنحاء العالم للاحتفال ببدء الأسبوع المقدس العظيم، الذي يُعد من أقدس وأهم أسابيع السنة الليتورجية، حيث تُستذكر خلاله آلام السيد المسيح وموته وقيامته، حسب العقيده المسيحية في مشهد إيماني عميق يعكس جوهر العقيدة المسيحية. ويتساءل كثيرون عن سبب تسمية هذا الأسبوع بـ”العظيم”، وهو ما أجاب عنه القديس يوحنا الذهبي الفم في إحدى عظاته الشهيرة، قائلاً:“لا نُسميه عظيمًا لأن أيامه أكثر أو ساعاته أطول، بل لأن ثماره عظيمة لا تُوصف. ففيه انتهت حرب الإنسان الطويلة مع الله، ورُدّ الموت، وانهزمت اللعنة، وسقطت سلطة الشيطان، وانفتحت السماء، وابتهجت الملائكة، وتصالح الله مع الإنسان”.وتتواصل خلال هذا الأسبوع صلوات وتسابيح خاصة في الكنائس، تُذكّر المؤمنين بمعاني الفداء والتضحية والمحبة الإلهية، وتُهيّئهم لاستقبال عيد القيامة المجيد بقلوب...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق واصلت الكنائس القبطية الأرثوذكسية في المهجر نشاطها الرعوي المكثف خلال الأسبوع الجاري، تزامنًا مع انطلاق الأسبوع الثاني من الصوم الكبير المقدس، الذي يستمر لمدة 55 يومًا.في سيدني بأستراليا، أقام الأنبا دانييل، أسقف الإيبارشية، قداس السبت من الأسبوع الأول للصوم الأربعيني المقدس في كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل والقديس الأنبا بيشوي بولاية نيو ساوث ويلز، وخلاله تمت سيامة الشماس مينا جرجس كاهنًا باسم القس إسحق، ليتولى الخدمة في الكنيسة ذاتها.وفي إيبارشية ميلانو بإيطاليا، ترأس الأنبا أنطونيوس، أسقف الإيبارشية، قداس سيامة كهنوتية جديدة بدير القديس شنودة الأرشمندريت، حيث تم تعيين الأب جيوفاني والأب أنجيلوس للخدمة الكنسية
    تحتفل الكنيسة  القبطية الأرثوذكسية اليوم بحلول بثالث أسبوع الألام والمعروف ثلاثاء البصخة، وكلمة "بصخة" أو "البسخة" هي الصورة اليونانية لنفس كلمة "فصح" العبرية "بيسح" ومعناها "الاجتياز" أو العبور" وتطلق على فترة أسبوع الآلام. وقد نُقِلَت بلفظها تقريبًا أو بمعناها إلى معظم اللغات.  فهي في القبطية واليونانية "بصخة "، وفي العربية "فصح"، وفي الإنجليزية "Pass-over".هل هناك صوم انقطاعي في أسبوع الألام؟وقال الباحث الطقسي شريف برسوم إن أسبوع الألام هو أهم الأيام التي يُصام بها انقطاعيا، فالأقباط يكثفون من صومهم الانقطاعي في أسبوع الألام، حيث يبدؤون الصوم من الساعة 12 ظهرا وحتى 6 مساءً.وقال البابا الراحل شنودة الثالث عن أسبوع الألام إنه أقدس أيام السنة، وأكثرها روحانية.. هو أسبوع مملوء بالذكريات المقدسة في أخطر مرحلة من مراحل الخلاص، وأهم فصل في قصة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يقول الأب رومانوس الكريتي الكاهن بكنائس القدس، ان الصوم الكبير كما نعرفه اليوم هو حصيلة تطوّر تاريخي طويل، وهذا أمر طبيعي، إلى أن أخذ شكله وصورته ونظامه الحالي المعروف لنا اليوم.من الثابت لدينا أن الكنيسة خلال القرن الثاني، عرفت صومًا قصيرًا جدًا يسبق الفصح المقدس، وكان عبارة عن صوم إنقطاعي كامل، طيلة يوميّ الجمعة والسبت العظيمين. وكان هذا الصوم بمثابة فترة حِداديّة تُشير إلى غياب المسيح بين موته وقيامته، وكان يُرى فيه إختبارًا روحيًا حيًّا لقول الرب: «هَلْ يَسْتَطِيعُ بَنُو الْعُرْسِ أَنْ يَصوموا مَا دَامَ الْعَرِيسُ مَعَهُمْ؟ وَلكِنْ سَتَأْتِي أَيَّامٌ حِينَ يُرْفَعُ الْعَرِيسُ عَنْهُمْ، فَحِينَئِذٍ يَصُومُونَ." (متى 9: 15).وحوالي نهاية القرن الثالث الميلادي، يذكر كتاب "تعليم الرسل الإثني عشر" صومًا يتألف من ستّة أيام، يسبق...
    يترأس البطريرك لويس روفائيل ساكو بطريرك الكلدان، صلوات الفصح والآلام والقيامة، حيث يقام  قداس خميس الفصح في قرية هزار جوت في تمام الساعة الرابعة والنصف من مساء اليوم.كما من المقرر أن يترأس رتبة الصلاة والسجود الجمعة العظيمة باللغة العربية في تمام الساعة السادسة من مساء غد الجمعة في كابيلا المعهد الكهنوتي بعنكاوا.كما يترأس قداس ليلة عيد القيامة في قرية ملا بروان في تمام الساعة الثامنة والنصف من مساء بعد غدا السبت.
    قال قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، نحن نشهد فى هذا الأسبوع أسبوعا مقدسا وهو عقد المجمع المقدس ورسامات أساقفة جدد وعمل الميرون المقدس. وأضاف البابا تواضروس الثاني خلال كلمته بصلوات تجهيز الأنبا بستني، عندما نجتمع لنودع إنسان يترك الأرض ليصل للسماء نعلم أن هذا المصير سوف يأتى إلينا، مضيفا أن الأنبا بسنتى كان إنسان مكرسا ذاته وخادما أمينًا وفى سنوات حياته خدم بمواقع كثيرة لتكليفات البابا شنودة الثالث فى عدد من الكنائس بالداخل والخارج وخدم فى مواقع كثيرة ثم سكرتير للبابا شنودة ثم أسقف لإيبارشية حلوان سنوات عديدة حتى جاء إليه التعب واليوم نودعه.وتابع: باسم المجمع المقدس والأباء المطارنة والأساقفة والشمامسة نعزى إيبارشية حلوان والمعصرة ونصلى ليعطينا الله التعزية السماوية وسوف يواصل الأنبا مرقص ليدبر حال هذه...
    الرياض أوضح خالد الزعاق، الباحث في الطقس والمناخ، الطريقة التي اعتمد عليها العرب في تسمية أيام الأسبوع. وقال إن العرب اعتمد على الأرقام في تسمية الايام، حيث تم تسمية الأحد نسبة للرقم 1، والاثنين نسبة للرقم 2 وينطبق الأمر ذاته على باقي أيام الأسبوع، وفقا لما ذكره بقناة “العربية”. ولفت إلى أن الدول الأجنبية اخذت تسمية الأيام الأسبوع على أسماء الالهة قديما مثل يوم السبت المؤخوذ من ألهة الزراعة ” ستوت”، والاحد نسبة ليوم الشمس المقدس ويوم الاثنين نسية ليوم القمر المقدس . https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/09/ssstwitter.com_1693941921023.mp4
۱