«استهداف العدوان»:

بسبب العدوان الإسرائيلي.. طالبة جامعية تحولت حياتها من دراسة الطب إلى نازحة

 عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "بسبب العدوان الإسرائيلي.. طالبة جامعية تحولت حياتها من دراسة الطب إلى نازحة في أحد المخيمات".طبيبة أو هكذا كان مقدرا لها أن تكون قبل أن تحول الحرب بينها وحلمها الكبير، هي أسيل أبو هداف واحدة من قطاع غزة الذين أحال العدوان الإسرائيلي أحلامهم إلى سراب بعدما دمر بيوتهم ومدارسهم وجامعاتهم ليجدوا أنفسهم في العراء أو مخيمات لا تقي حر الصيف ولا برد الشتاء.وقالت "أبو هداف" الطالبة في كلية الطب والتي تحولت بسبب العدوان إلى نازحة في أحد المخيمات: "كنا نمتلك بيتا والوضع كان هادئا، وكنت أقضي معظم وقتي في الدراسة، لأن دراسة الطب تحتاج إلى مجهود، لكني الآن أصبحت في خيمة تحت القصف اليومي دون غسالة أو كهرباء أو إنترنت كي أراجع دروسي أو...


العدوان الإسرائيلي يحول حياة طالبة جامعية من دراسة الطب إلى نازحة.. فيديو

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "بسبب العدوان الإسرائيلي.. طالبة جامعية تحولت حياتها من دراسة الطب إلى نازحة في أحد المخيمات".طبيبة أو هكذا كان مقدرا لها أن تكون قبل أن تحول الحرب بينها وحلمها الكبير، هي أسيل أبو هداف واحدة من قطاع غزة الذين أحال العدوان الإسرائيلي أحلامهم إلى سراب بعدما دمر بيوتهم ومدارسهم وجامعاتهم ليجدوا أنفسهم في العراء أو مخيمات لا تقي حر الصيف ولا برد الشتاء. غزة فى قلب مكتبة الإسكندرية أيمن الرقب: استمرار الصراع في غزة يؤدي لانفجارات كبيرة في المنطقة وقالت "أبو هداف" الطالبة في كلية الطب والتي تحولت بسبب العدوان إلى نازحة في أحد المخيمات: "كنا نمتلك بيتا والوضع كان هادئا، وكنت أقضي معظم وقتي في الدراسة، لأن دراسة الطب تحتاج إلى مجهود، لكني...


بسبب العدوان الإسرائيلي.. طالبة جامعية تحولت حياتها من دراسة الطب إلى نازحة في مخيم

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «بسبب العدوان الإسرائيلي.. طالبة جامعية تحولت حياتها من دراسة الطب إلى نازحة في أحد المخيمات». طبيبة أو هكذا كان مقدرا لها أن تكون قبل أن تحول الحرب بينها وحلمها الكبير، هي أسيل أبو هداف، واحدة من قطاع غزة الذين أحال العدوان الإسرائيلي أحلامهم إلى سراب بعدما دمر بيوتهم ومدارسهم وجامعاتهم ليجدوا أنفسهم في العراء أو مخيمات لا تقي حر الصيف ولا برد الشتاء. وقالت «أبو هداف» الطالبة في كلية الطب والتي تحولت بسبب العدوان إلى نازحة في أحد المخيمات: «كنا نمتلك بيتا والوضع كان هادئا، وكنت أقضي معظم وقتي في الدراسة، لأن دراسة الطب تحتاج إلى مجهود، لكني الآن أصبحت في خيمة تحت القصف اليومي دون غسالة أو كهرباء أو إنترنت كي...