2025-02-04@01:58:41 GMT
إجمالي نتائج البحث: 2

«استخدم حزب الله»:

    عامٌ واحد مرَّ على اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" صالح العاروري بضاحية بيروت الجنوبية، يوم 3 كانون الثاني 2024.   حينها، كان ذاك الاغتيال هو الأول من نوعه في الضاحية، كما أنه كان بداية "سُبحة" الاغتيالات الإسرائيلية التي كرَّت تدريجياً إبان الحرب التي شهدها لبنان خلال شهر تشرين الأول عام 2023.   اغتيال العاروري لم يكن حدثاً عادياً، بل كان "بداية الثغرة" التي غيّرت الكثير من التفاصيل المتعلقة بعمل "حماس" في لبنان، كما أنه كان الإشارة الخطيرة باتجاه "حزب الله" ونحو قادته بشكلٍ خاص وتحديداً أولئك الذين اغتالتهم إسرائيل تباعاً وصولاً إلى أمين عام "حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله ورئيس المجلس التنفيذي في "الحزب" السيد هاشم صفي الدين.   السؤال الأبرز بعد عامٍ من الاغتيال هو...
    نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدثت فيه عن تورّط أشخاص داخل القدس في العمل لصالح "حزب الله".   ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إن الإدعاء العام الإسرائيلي وجه اتهامات إلى شخصين الأول من آل السلام (33 عاماً) والثاني من آل عسيلي (35 عاماً) لاتصالهما بأحد عناصر "حزب الله" وتقديم معلومات إليه خلال الحرب الأخيرة التي نشبت بين لبنان وإسرائيل.   ويلفت التقرير إلى أن لائحة الاتهام المقدمة إلى المحكمة المركزية في القدس تشير إلى أن المتهمين  اتصلا بسيدة تُدعى دانيا عبر تطبيق "واتسآب" وشاركاها معلومات حول إسرائيل بعدما علموا أنها ناشطة في "حزب الله"، وأضاف: "بناء على طلب السيدة، أرسل الشخصان المذكوران إليها صوراً من منطقة قيسارية التي استهدف حزب الله فيها منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين...
۱