2024-12-18@04:59:21 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«إفراز العرق»:
إعداد: عهود النقبي يعد التعرق مشكلة صحية تظهر جلية لاسيما في فصل الصيف مع ارتفاع درجة الحرارة، وهو ظاهرة طبيعية وضرورية لتنظيم حرارة جسم الإنسان حيث إنّه يعمل على إزالة السموم وتنظيم درجة حرارة الجسم، إضافة إلى حرق الدهون الزائدة. وغالباً ما يحدث التعرّق في فصل الصيف، ويحدث نتيجة كثرة الحركة أو الجلوس في مكانٍ شديد الدفء؛ ويتم إفراز العرق عن طريق النظام العصبي النامي، فبعض الأشخاص قد تكون لديهم زيادة مفرطة في التعرق مما يسبب القلق الاجتماعي أو الإحراج، كما أنه يمكن أن يزيد من خطر رائحة الجسم. وقد يشمل التعرق الزائد أكثر من منطقة بالجسم، ولكنه غالباً ما يحدث في باطن اليد، باطن القدم، الإبط، الوجه، ومنطقة الحوض. ويعتمد حل مشكلة التعرق أساساً على النظافة الشخصية، إضافة إلى...
يعاني بعض الأطفال من حالة تعرف بفرط التعرق، وهي حالة تتسم بزيادة كبيرة في إفراز العرق عند الأطفال بصورة غير طبيعية. يشكل هذا المرض تحديًا للأطفال وأسرهم، حيث يمكن أن يؤثر فرط التعرق، على نوعية حياتهم اليومية ويسبب انزعاجًا كبيرًا. في هذا المقال، سنتناول أسباب وأعراض فرط التعرق في الأطفال، بالإضافة إلى طرق العلاج المتاحة. في عالم البشرة.. ما هي أسباب التعرق الزائد في الوجه؟ أسباب انخفاض درجة الحرارة عند الأطفال الأسباب:العوامل الوراثية: يعتبر العامل الوراثي أحد العوامل الرئيسية في ظهور فرط التعرق لدى الأطفال. إذا كانت هناك تاريخ عائلي للمرض، فقد يكون من المرجح أن يعاني الطفل منه.الاضطرابات الهرمونية: يمكن أن تسبب بعض الاضطرابات الهرمونية في فرط التعرق، مثل فرط نشاط الغدة الدرقية أو فرط نشاط الغدة الكظرية.العوامل البيئية: يمكن...
قالت مجلة "Elle" إن مضادات التعرق المحتوية على أملاح الألومنيوم تعد حلاً سحرياً لمشكلة فرط التعرق المزعجة؛ حيث تعمل أملاح الألومنيوم على تضييق الغدد العرقية، وتُقلل بذلك من إفراز العرق. وعن كيفية الاستخدام، أوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال أنه ينبغي تنظيف المنطقة المصابة بفرط التعرق، وتجفيفها جيداً، ثم وضع طبقة رقيقة من مضاد التعرق وتركه طوال الليل، كي يؤتي مفعوله، ثم الاستحمام صباحاً، مع مراعاة إجراء هذه العملية بشكل متكرر إلى أن يتوقف إفراز العرق المفرط. وأكدت "Elle" أن منظمة الصحة العالمية (WHO) وإدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) صنّفتا مركبات الألومنيوم الموجودة في مزيلات العرق على أنها آمنة للاستخدام البشري.
يعتبر التعرق أمرا طبيعيا عندما يبذل الإنسان جهدا بدنيا أو يمر بحالة توتر، إذ يفرز الجسم هرمونا يسمى "كورتيزول". وعند التعرق بغزارة يسهل تكاثر البكتيريا التي تختلط بالعرق لتصنع رائحة مزعجة. وهناك العديد من النصائح للتخلص من مشكلة "التعرق"، ابتداء من التعرف على أسبابه، مرورا بالالتزام بالنظافة الشخصية، واستخدام مواد طبيعية، ومزيلات الرائحة، وانتهاء بزيارة الطبيب في بعض الحالات المرضية. وفي هذا الصدد نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن مجلة "إيلي" المختصة بالصحة والجمال، أن مضادات التعرق المحتوية على أملاح الألومنيوم قد تعد حلا سحريا لمشكلة فرط التعرق المزعجة، حيث تعمل أملاح الألومنيوم على تضييق الغدد العرقية لتحد بذلك من إفراز العرق. وعن كيفية الاستخدام، أوضحت أنه ينبغي تنظيف المنطقة المصابة بفرط التعرق وتجفيفها جيدا، ثم وضع طبقة رقيقة من مضاد...
قالت مجلة "Elle" إن مضادات التعرق المحتوية على أملاح الألومنيوم تعد حلاً سحرياً لمشكلة فرط التعرق المزعجة؛ حيث تعمل أملاح الألومنيوم على تضييق الغدد العرقية، وتُقلل بذلك من إفراز العرق. وعن كيفية الاستخدام، أوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال أنه ينبغي تنظيف المنطقة المصابة بفرط التعرق، وتجفيفها جيداً، ثم وضع طبقة رقيقة من مضاد التعرق وتركه طوال الليل، كي يؤتي مفعوله، ثم الاستحمام صباحاً، مع مراعاة إجراء هذه العملية بشكل متكرر إلى أن يتوقف إفراز العرق المفرط.وأكدت "Elle" أن منظمة الصحة العالمية (WHO) وإدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) صنّفتا مركبات الألومنيوم الموجودة في مزيلات العرق على أنها آمنة للاستخدام البشري.
ولذا يُعد التعرّق صمام الأمان للحياة أثناء الوجود في الأجواء المناخية الشديدة الحرارة. وكلما كانت كفاءة الجسم في إنتاج كمية العرق اللازمة لحفظ درجة حرارته الداخلية ضمن النطاق الطبيعي استطاع المرء البقاء والعيش في الأجواء الحارة. وبالمقابل، كلما تراكمت الظروف التي تعيق إنتاج الكمية اللازمة من العرق لتبريد الجسم، أو التي تعيق إتمام تبخر العرق عن سطح الجلد، اختلت عملية التبريد اللازمة للجسم. ملايين الغدد العرقية ولكن يتسبب حر الصيف وضرورة نشاط الغدد العرقية لتبريد الجسم في مشكلة للبعض، وهي زيادة إفراز العرق مع القيام بأدنى قدر من المجهود البدني. ما قد يتسبب في إحراج ظهور البلل على الملابس. كما قد يرافق هذا وجود تغيّر في رائحة الجسم بصفة غير مُحببة. والإنسان البالغ لديه ما يتراوح بين 2 و4 ملايين...