2024-11-18@14:27:37 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«أن الآیة»:
أجابت الدكتور سعاد صالح أستاذة الفقه المقارن بجامعة الأزهر، على سؤال هل يجوز للمرأة أن تشترط عدم الزواج عليها؟، موضحة في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أنه لا يجوز للزوجة الاشتراط على زوجها بعدم التعدد، لأنه شرع الله ولا يجوز لها تعطيله. وأضافت «مش من حق الزوجة تشترط على زوجها ما يتجوزش، ولكن من حقها تقول إن تزوجت عليا وتضررت فأنا من حقي الطلاق»، مشيرة إلى أنّ تعدد الزوجات له شروط، وأن الرجل يصبح عاصيًا وآثمًا ومعاقبًا في حال قام بالتعدد ولم يعدل بين زوجاته. شروط التعدد وقال الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إن مسألة تعدد الزوجات ينبغي فهمها في ضوء الآية القرآنية من سورة النساء: ﴿وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ...
أجابت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” حول معنى الآية الكريمة ﴿فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُون﴾قائلة:- المعنى المراد من قوله تعالى: ﴿فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُون﴾قال تعالى: ﴿فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُون﴾ [النحل: 43]. والمراد بأهل الذِّكْر: أهل التخصص والعلم والخبرة في كل فنٍّ وعلمٍ؛ وهذا مبنيٌّ على عموم لفظ الآية الكريمة لا على خصوص سببها، وحملُ اللفظ على عمومه أولى ما لم يَرِد له مُخَصِّص؛ فيُسْأَل في كلِّ علمٍ من علوم الدِّين أو الدنيا أهلُه، وتعيين أهل الذكر في الآية بالنُّطق يقتضي النهي عن سؤال غيرهم من غير المتخصصين.
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (هل المراد من قوله تعالى: ﴿فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُون﴾ هو سؤال أهل العلم الشرعي فقط، أو يشمل أهل كلّ علم يحتاج إليه الإنسان في حياته؟ وزير الأوقاف: دور العلماء هو البلاغ لا الهداية ولا الحساب | فيديو هل الإسراء والمعراج حدثت في شهر رجب؟ اعرف آراء العلماء وقالت دار الإفتاء، في إجابتها على السؤال، إن الشرع الشريف، قد أرشدنا إلى اللجوء إلى ذوي الخبرة وأهل الاختصاص كلٍّ في تخصّصه، وسؤال أهل الذِّكْر إذا خَفِي علينا شيء؛ فقال تعالى: ﴿فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُون﴾ [النحل: 43].وذكرت دار الإفتاء، أن المراد بأهل الذكر: هم أهل التخصص والعلم والخبرة في كل فنٍّ وعلمٍ؛ وفي ذلك يقول الزَّجَّاج في "معاني...
يشكو الكثير من ضيق الرزق، وأن الأمور ليست على ما يرام، وأن يومه يسير ببطء بسبب الماديات، إلا أن هناك آية تحل لك جميع مشاكلك المادية، هذه الآية من جعلها أمام عينه ليلا ونهارا وعمل بها سوف يرى العجب فى حياته.آية الرزق رددها النبي صلى الله عليه وسلم وقال: "لو أن الناس أخذوا بها لكفتهم"، ورد عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَحِمَهُ اللَّهُ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ: " إِنِّي لأَعْلَمُ آيَةً لَوْ أَخَذَ النَّاسُ بِهَا لَكَفَتْهُمْ" وهي قول الله تعالي {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ}..[ الطلاق 2- 3].فعلينا أن نتقي الله، وعلينا ألا نقلق ولا نخاف ونفوض الأمر كله إلى الله تعالى، فتقوى الله لو تحققت في الإنسان المسلم لرزقه الله من حيث...
قال الدكتور مختار مرزوق عبدالرحيم، العميد السابق لكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط، إن هناك ذكر من قاله حفظ الله له ما أكرمه به من النعم.وأضاف مرزوق عبدالرحيم، فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن من أراد أن يحفظ الله له نعمه عليه، عليه أن يردد هذه الأية الكريم، فكان عروة بن الزبير رضي الله عنه إذ دخل حائطه أي بستانه ردد هذه الآية فيه حتى يخرج منه {وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ۚ إِن تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالًا وَوَلَدًا}، وهي وصية عظيمة حبذا لو رددته مسبوقة بالبسملة فلك بكل حرف عشر حسنات، ثواب الذكر وحفظ النعمة وتلاوة القرآن قلها ولو مرة عندما ترى نعمة عليك.دعاء حفظ...
فسّر الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، الآية “واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه”، قائلاً: إن الله -سبحانه وتعالى- بيده كل الأمور وهو مقلب القلوب، فهو قادر على عصمة عبده المؤمن من الوقوع في المعصية فيحول بينه وبين المعصية ويحفظه من الوقوع فيها. كلمة واحدة حصني بها طفلك من الحسد.. الأزهر للفتوى يكشف عنها الإفتاء: لمن لا يشعر بالبركة في راتبه عليه بهذا الأمر وأوضح ممدوح، خلال رده على سؤال “ ما معنى أن الله تعالى يحول بين المرء وقلبه ؟ ” عبر فيديو على موقع اليوتيوب، أن الله -سبحانه وتعالى- أيضًا قادر على أن يخذل الكافر فيحول بينه وبين الطاعة، فكون الله يحول بين الكافر والطاعة والمؤمن والمعصية، فبعض أهل التفسير قالوا بهذا المعنى....