2024-12-04@20:16:15 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«ألفرید فرج»:
تحل اليوم ذكرى وفاة الكاتب المسرحي ألفريد فرج، الذي توفي في مثل هذا اليوم في 4 ديسمبر عام 2005، تاركًا بصمة مميزة في مجالات الرواية والنصوص المسرحية، وله العديد من الأعمال المهمة التي ترسخت في ذاكرة المسرح المصري، أهلته للحصول على العديد من الجوائز والتكريمات تقديرًا لمسيرته الأدبية الزاخرة. محطات في حياة ألفريد فرج وُلد في مدينة الزقازيق بالشرقية، بقرية كفر الصيادين عام 1929، ودخل كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية، وتعرف فيها على أعمال رواد المسرح الإنجليزي، حتى تخرج وعمل مدرسًا للغة الإنجليزية لمدة ست سنوات، ووجد في نفسه حب كتابة النصوص المسرحية، ليقدم نص «سقوط فرعون» عام 1956 أحد أعماله الخالدة، ثم بعد ذلك قدم «صوت مصر» عام 1957 التي كانت شرارة الانطلاق، ليقدم بعدها «حلاق بغداد» و«سليمان الحلبي» اللذين كانا بمثابة صيحة...
قال اللواء دكتور سمير فرج، الخبير العسكري، إن المخططات الاقتصادية والعسكرية التي تستهدف النيل من مصر مستمرة منذ عقود طويلة مضت، لأن موقع مصر الفريد يجعلها مستهدفة بشكل دائم، وكل من يريد السيطرة على العالم يسعى إلى التحكم في مصر، والسيطرة عليها.وأكد اللواء دكتور سمير فرج، في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»، أن القيادة السياسية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، متيقظة تمامًا لكل المخططات التي تُحاك ضد مصر، وتقف لهؤلاء المتآمرون بالمرصاد.وأوضح الخبير العسكري، أن من ينظر على الخريطة سيجد مصر هي قلب العالم، وأن حدودها تقع في إفريقيا وآسيا، وعلى البحرين المتوسط والأحمر، وكما قال جمال حمدان، عالم الجغرافيا الكبير، إن أجمل مكان ليس نعمة ولكنه نقمة، بسبب طمع الجميع فيه.اقرأ أيضاًاللواء سمير فرج: العالم الآن يخشى الجيش المصري ويخاف...
صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة الإبداع المسرحي، كتاب «ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري» لـ نسيم مجلي. يتتبع هذا الكتاب سيرة ومسيرة واحد من أعلام المسرح المصري، فعلى الرغم من أن ألفريد فرج واحد من مبدعي ثقافتنا، فإنه ينتمي دوراً وتأسيساً إلى جيل الرواد، ذلك أنه قفز بالكتابة المسرحية إلى أن تكون نوعاً أدبياً مستقرا في الأدب العربي الحديث والمعاصر، ومن هنا يقف الكاتب نسیم مجلي طويلا وبروية على هذا المنجز المسرحي الذي أسهم به الفريد فرج في حقبة المختلفة، وألوانه المتعددة، واقتراحاته الجمالية التي أثرت المسرح المصري والعربي.وينتمى ألفريد فرج إلى كتاب المسرح المصرى في الستينيات، وهي الفترة التي يعتبرها البعض العصر الذهبى للمسرح للمصرى، وقد بدأت هذه المرحلة بمسرحية نعمان...
صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة الإبداع المسرحي، كتاب «ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري» لـ نسيم مجلي. يتتبع هذا الكتاب سيرة ومسيرة واحد من أعلام المسرح المصري، فعلى الرغم من أن ألفريد فرج واحد من مبدعي ثقافتنا، فإنه ينتمي دوراً وتأسيساً إلى جيل الرواد، ذلك أنه قفز بالكتابة المسرحية إلى أن تكون نوعاً أدبياً مستقرا في الأدب العربي الحديث والمعاصر، ومن هنا يقف الكاتب نسیم مجلي طويلا وبروية على هذا المنجز المسرحي الذي أسهم به الفريد فرج في حقبة المختلفة، وألوانه المتعددة، واقتراحاته الجمالية التي أثرت المسرح المصري والعربي. أبرز المعلومات عن ألفريد فرج وينتمى ألفريد فرج إلى كتاب المسرح المصري في الستينيات، وهي الفترة التي يعتبرها البعض العصر الذهبي للمسرح...
ألفريد فرج، الكاتب المسرحي البارز، يُعتبر أحد أعمدة المسرح المصري المعاصر منذ الستينيات حتى أواخر السبعينيات. له العديد من الأعمال المهمة التي ترسخت في ذاكرة المسرح المصري. ولد ألفريد في قرية كفر الصيادين بمحافظة الزقازيق بالشرقية في عام 1929.تربى ألفريد فعليًا في الإسكندرية حتى انتهاء دراسته الجامعية في كلية الآداب، تخصص اللغة الإنجليزية، في عام 1949. عمل كمدرس للغة الإنجليزية ثم انتقل للعمل في عدة صحف مثل "روزاليوسف" و"الجمهورية" و"أخبار اليوم" و"دار الهلال". ونظرًا لانخراطه في إحدى الحركات اليسارية، تم اعتقاله من عام 1959 إلى عام 1964. بفضل دراسته للغة الإنجليزية، تعرف على أعمال رواد المسرح الإنجليزي. افتتاح معرض علشانك يا فلسطين بمشاركة 69 فنانًا بالشيخ زايد غدًا مناقشة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في مائدة مستديرة بـ الأعلى...