2024-10-21@12:44:48 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«أسرار القدماء المصریین»:

    كتب- محمد شاكر: تمكنت البعثة الأثرية المصرية الألمانية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة توبنجن، من الكشف عن تفاصيل جديدة بالمناظر التي تزين جدران وأعمدة معبد إسنا بالأقصر. وبحسب بيان، يأتي ذلك استكمالاً لمشروع تسجيل وتوثيق وترميم المناظر المرسومة على جدران وأعمدة المعبد، مما يساهم في الكشف عن مزيد من أسرار المصريين القدماء خلال العصر البطلمي. بدأ المشروع منذ 6 سنوات بهدف إزالة عوامل الزمن عن جدران وأعمدة المعبد وتسجيل وتوثيق وترميم المناظر الموجودة عليها والتي تم استعادة ألوانها الأصلية بعد الانتهاء من أعمال تنظيفها من الاتساخات والسناج والأتربة التي كانت تغطي جزءاً كبيراً منها. ومن أهم هذه الأعمال استعادة ألوان السقف الفلكي بالكامل وتلك الموجودة على الأعمدة الداخلية للمعبد. وخلال الأعمال تمكن فريق العمل من المرممين من...
    استكمالاً لمشروع تسجيل وتوثيق وترميم المناظر المرسومة على  جدران وأعمدة معبد إسنا بالأقصر، تمكنت البعثة الأثرية المصرية الألمانية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة توبنجن، من الكشف عن تفاصيل جديدة بالمناظر التي تزين جدران وأعمدة المعبد مما يساهم في الكشف عن مزيد من أسرار المصريين القدماء خلال العصر البطلمي.  "آثار مصر وقوتها الناعمة".. صالون نفرتيتي يستضيف أمين عام المجلس الأعلى للآثار وزير السياحة يتفقد مبنى المجلس الأعلى للآثار بالعباسية .. صور بدأ هذا المشروع منذ ست سنوات بهدف إزالة عوامل الزمن عن جدران وأعمدة المعبد وتسجيل وتوثيق وترميم المناظر الموجودة عليها والتي تم استعادة ألوانها الأصلية بعد الانتهاء من أعمال تنظيفها من الاتساخات والسناج والأتربة التي كانت تغطي جزءاً كبيراً منها. ومن أهم هذه الأعمال استعادة ألوان السقف...
    منذ ما يقرب من مائة عام، وتحديدًأ عام 1922، ذُهل العالم عندما انتشرت الأخبار في كل وسائل الإعلام العالمية عن فتح مقبرة توت عنخ آمون، والتي كانت كاملة المحتويات، وتضم 6 عجلات حربية، «الماسك»، «الاسكارف»، كراسي العرش، الملابس الخاصة به، الزهور والعطور، وغيرها من الأدوات والأشياء التي كان المصريون يعتقدون أنه سوف يستخدمها في العالم الآخر. اعتاد قدماء المصريين على وضع كل ما يلزمهم في حياتهم الأخرى في مقابرهم، من المأكولات والمشروبات، وغيرها، بحسب ما أوضحه الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، الذي كشف عن أهم المحتويات في مقابرهم. بردية العالم الآخر  تعد بردية العالم الآخر من الكنوز التي يضعها المصريون القدماء في مقابرهم مع الموتى، وتصنع من خامات مختلفة، سواء حجر الجرانيت أو الخشب أو...
    قال الخبير الآثري والمتخصص في علم المصريات أحمد عامر إن المصريين القدماء إهتموا بالطعام، فكانت في مطابخهم وأطعمتهم اللحوم مثل أفخاذ الثيران المشوية، وقطع لحوم الماعز، والعجول، وأضلع البقر المطهية والمشوية، هذا بخلاف البط، والأوز، والحمام، والسمان، والكلاوي المطهوة، ولحم الغزال المطبوخ بالعسل المتبل بالزعتر، بالإضافة إلى انواع من الأسماك من مملح إلى مدخن، ومشوى، ومطهو، ومتبل.وأشار "عامر" أنه كان يوجد على جانبي المطبخ الفرعوني السلال المنوعة بالفواكه مثل العنب الأحمر والبلح الاسود، والتين، والجميز، والبرقوق، والنبق، والشهد، والشمام، والبطيخ الأخضر، بخلاف الفاكهة المسلوقة، كما عرف المصري القديم أنواع المربى المصنوعة من الفاكهة، بجانب الخضراوات والفاكهة المجففة، بالإضافة إلي مشروبات فتح الشهية التي تساعد علي هضم الطعام.وتابع "عامر" أنه تنوعت البقوليات من فول مقشر، وعدس، وحمص، وسمسم، وترمس، ولوبيا، وفول...
    كسفت دراسة جديدة للحمض النووي لمومياء البابون، أن المصريين القدماء كانوا يتاجرون مع الناس في ما يعرف اليوم بإريتريا الساحلية لجلب قرود البابون إلى معابدهم.وبحسب دراسة نشرتها مجلة "لايف سينس"، كان المصريون القدماء من أشد المعجبين بقردة البابون، حيث ربطوها بالإله بابي، إله العالم السفلي والإله تحوت، الذي كان يُصوَّر أحيانًا برأس قرد البابون.وأفادت الدارسة بأن المصريين القدماء أبقوا القرود في الأسر، وأزالوا قواطعها الحادة حتى تكون أقل خطورة، وكثيرًا ما قاموا بتحنيطها كقرابين للآلهة.لكن قردة البابون لم توجد بشكل طبيعي في مصر على الإطلاق، كما تقول جيزيلا كوب، عالمة الوراثة بجامعة كونستانز في ألمانيا ورئيسة دراسة جديدة حول الحمض النووي لقرد البابون.  مومياء البابونوعلى الرغم من ذكر دونت في الوثائق المصرية القديمة، إلا أنه لم يكن من الممكن تحديدها على...
    يصادف اليوم 11 سبتمبر الاحتفال بـ “رأس السنة المصرية” حيث أكد بمناسبة ذكراه الدكتور علي أبو دشيش، خبير الآثار المصرية وعضو اتحاد الأثريين أن المصريين القدماء أصحاب أول وأقدم تقويم عرفة العالم وتم اكتشافه على جدران المعابد فى مصر القديمة قبل قيام الأسرة الأولى، أى فى القرن الثالث والأربعين قبل الميلاد حيث كانت معظم دول العالم تعيش فى ظلام الجهل الذى يخيم على العقول والافكار.  رأس السنة المصرية وأضاف خبير الآثار المصرية أن المصريين القدماء اتخذوا السنة النجمية وحدة أساسية فى قياس الزمن وصناعة التقويم ومقدارها بلغ 365 وربع يوم بكل دقة علما بأنه في أول شهر توت 6256 فرعونى كانت السنة المصرية حيث توافق 11 سبتمبر من كل سنة عادية، و12 سبتمبر من كل سنة كبيسة.وأوضح خبير الآثار المصرية أن...
۱