2024-11-26@17:12:45 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5

«أزمة تکلفة المعیشة»:

    توقفت بعض المتاجر المحلية في لندن عن عرض أسعار بعض السلع منذ عامين، وقد بدأ الأمر مع بائعي الأسماك بالمتاجر الفاخرة، ولكن بعد ذلك انتشرت هذه الممارسة إلى المتاجر الصغيرة وبائعي الخضار، مع قاعدة زبائن أوسع، وإلى المشتريات اليومية مثل الفواكه والخضروات. وكانت ثمة أزمة تكلفة معيشة مستمرة، وهي الأسوأ في بريطانيا منذ 40 عامًا، وفق ما قال الكاتب آندي بيكيت في تقرير نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية. إنكار أوضح الكاتب أنه بعد مرور عامين من ارتفاع الأسعار بلا هوادة، لا يزال جزء كبير من بقية البلاد في حالة إنكار؛ فالتضخم آخذ في الانخفاض ولكنه لا يزال أعلى في بريطانيا من العديد من الدول المماثلة. ومع ذلك -كما يتابع الكاتب- فإن استطلاعات الرأي تظهر بانتظام أن ما يقرب من ثلث البريطانيين...
    وأبدت عضوة لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي البريطاني مخاوفها  من تأثيرات  التصعيد الامريكي البريطاني في البحر الاحمر وانعكاساته على الاقتصاد البريطاني ونقلت صحيفة التلغراف البريطانية عن كاثرين  قولها ..لا زلت أشعر بالقلق من التأثير المحتمل لصدمات الأسعار بسبب أزمة البحر الأحمر. مشيرة الى ان  الضغط الناتج عن تضخم تكاليف الشحن والتأمين يمكن أن يشعل أزمة تكلفة المعيشة في بريطانيا من جديد  "التلغراف" قالت ان الأزمة في البحر الأحمر قد تجبر بنك إنجلترا "البنك المركزي البريطاني" على رفع أسعار الفائدة     
    أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي، أن غالبية الأتراك يرون أنه لا توجد مشكلة “إرهاب” في تركيا، بل هناك تكاليف معيشة مرتفعة. خلال استطلاع بحث الأجندة السياسية لـ تركيا لشهر يناير 2024، الذي أجرته شركة “ASAL”  للأبحاث مع 2000 شخص، تم طرح أسئلة على المشاركين، تضمنت: “ما هي المشكلة الأكثر أهمية في تركيا اليوم؟” و”من هو الطرف الذي تعتقد أنه سيحل مشاكل تركيا؟”. وبحسب الإجابات التي قدمها المواطنون المشاركون في الاستطلاع، ذكرت الغالبية العظمى أن المشكلة الأكثر أهمية في تركيا هي “ارتفاع تكلفة المعيشة”. ووفقا للاستطلاع، وعلى عكس الحكومة، فإن المواطنين لا يرون “الإرهاب” مشكلة أساسية في تركيا، وتحددت نسبة من قالوا بوجود مشكلة “إرهاب” بـ 3.3 بالمئة. وبحسب نتائج الاستطلاع فإن أهم مشاكل تركيا هي كما يلي: الاقتصاد/تكلفة...
    تواجه أوروبا تحديات اقتصادية متنامية أثرت على الأوضاع الاجتماعية والمعيشية لمواطني القارة العجوز، والتي كان على رأس أسبابها ارتدادات الحرب في أوكرانيا وجائحة كورونا التي مازالت تلقي بظلالها حتى الآن على اقتصادات العالم، وأثرت بشكل كبير على جميع القطاعات في أوروبا، ومن بينها قطاع الخدمات المتعلقة بالسياحة والترفيه.وذلك حسبما أذاعت فضائية سكاي نيوز عربية، اليوم السبت.وفي هذا الإطار، أجبرت أزمة تكلفة المعيشة حوالي نصف البريطانيين على سبيل المثال، على تخفيض أو إلغاء خطط عطلاتهم لهذا الشتاء، فقد أظهر استطلاع لـ MailOnline أن 44 بالمئة من البريطانيين لا يخططون للترحال والسفر خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.وسأل الاستطلاع الأشخاص عما إذا كانوا ينوون الذهاب في عطلة خلال بقية العام، وكانت الإجابات كما يلي:أوضح نحو 25 بالمئة أنهم يخططون للسفر إلى الخارج، في حين...
    كشفت صحيفة الجارديان البريطانية أن وزارة الخارجية أنفقت أكثر من 13 مليون جنيه إسترليني ليتمكن أبناء الدبلوماسيين من الالتحاق بأفضل المدارس الخاصة في بريطانيا مثل إيتون وكلية وينشستر.وأضاف تقرير الجارديان أن الإنفاق الحكومي على الرسوم يعادل زيادة تقارب الثلث في عام واحد. وتشير الأرقام إلى أن متوسط تكلفة دعم التعليم الخاص في بريطانيا لكل طفل وصل إلى أعلى مستوى له في التاريخ الحديث. وقد زاد الإنفاق من المخاوف بشأن استخدام أموال دافعي الضرائب في بريطانيا خلال أزمة تكلفة المعيشة.جاء هذا الكشف في مساءلة برلمانية قدمتها وزارة الخارجية حول ميزانية علاوة استمرار التعليم. وبموجب ميزة طويلة الأمد للدبلوماسيين، يمكن لكبار موظفي وزارة الخارجية دفع رسوم المدرسة الداخلية لأطفالهم من قبل دافعي الضرائب.تم إنفاق حوالي 13.7 مليون جنيه إسترليني لدعم تكلفة رسوم المدارس...
۱