2025-04-28@12:37:55 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5

«أبو عیدة»:

    تمكن مطور الألعاب الفلسطيني رشيد أبو عيدة، من تحويل حكاية شعبية عن النكبة الفلسطينية إلى لعبة مغامرات ثلاثية الأبعاد بعنوان “أحلام على وسادة”.تسلط اللعبة الضوء على معاناة الفلسطينيين منذ عام 1948، وتجسد رحلة أم شابة تفقد طفلها خلال تهجيرها القسري، في محاولة لنقل رواية الفلسطينيين عن تلك الحقبة المظلمة.تهدف اللعبة إلى تعريف اللاعبين، خاصة في العالم الغربي، بحقيقة ما تعرض له الفلسطينيون، حيث صرّح أبو عيدة قائلاً: “أريد أن أوصل رسالة بأن التطهير العرقي للفلسطينيين عملية مستمرة بدأت منذ النكبة”.واجه رشيد عقبات كبيرة أثناء تطوير اللعبة، من رفض الناشرين بحجة أن اللعبة “مثيرة للجدل”، إلى حجب التمويل من شركات الألعاب العالمية.ومع ذلك، لجأ إلى منصة “LaunchGood” المتخصصة في دعم المشاريع الإسلامية، حيث نجح في تحقيق هدفه التمويلي الأولي.حظيت اللعبة بدعم...
    "أحلام على وسادة" هي حكاية شعبية عن النكبة الفلسطينية، تدور أحداثها حول أم شابة تعيش في فلسطين، قتلت العصابات الصهيونية زوجها عام 1948، فركضت إلى منزلها كي تأخذ طفلها حديث الولادة من السرير. هربت من المدينة متوجّهة نحو لبنان، لكنها أدركت لاحقاً أنها حملت وسادة بدلاً من طفلها.تختلف نهايات الحكاية بحسب الجمهور والرواة، فمرّة تفقد الأم عقلها، ومرّة تُقتل، وأخرى تنجح في تجنّب العصابات الصهيونية المتجوّلة للخروج من وطنها وليس العودة إليه.استطاع رشيد أبو عيدة، من نابلس بالضفة الغربية، مطوّر  الألعاب الحائز على جوائز عدّة، أن يحوّل الحكاية إلى لعبة مغامرات ثلاثية الأبعاد ، قائلاً: "إن الهدف هو جعل اللاعبين يفهمون ما حدث للفلسطينيين خلال تلك الحقبة المظلمة، التي لا تزال تداعياتها مستمرّة على حياتنا اليومية".أضاف: "أريد أن أوصل رسالة...
    أرادت امرأة فلسطينية النجاة بنفسها وابنها أثناء أحداث النكبة في عام 1948 بالتقاط رضيعها على عجالة من مهده والهرب به إلى مدينة غزة، لتكتشف بعدما أن ما بين أيديها ما هو إلا وسادة بيضاء تخصه، وهو ما وثقه مسلسل "التغريبة الفلسطينية" ومخرجه الراحل حاتم علي. ورغم أن القصة الحقيقة لا يمكن التأكد من صحتها تماما، إلا أن قصصا أخرى مشابهة حدثت وتحدث على أرض الواقع. وخلال حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة منذ 14 شهرا، جرى تداول مقطع لسيدة فلسطينية نازحة من منطقة جباليا وهي تعاني من حالة صدمة وتحمل وسادة أيضا بعدما فقدت جميع أبنائها تحت ركام منزلها وأحدهم كان رضيعا. #شاهد | "في حالة صدمة " أم تحتضن مخدة بعد استش&اد أطفالها وبقاءهم تحت الركام...
    تواصل عدوان الاحتلال على قطاع غزة، لليوم 251 على التوالي، عبر استهداف الفلسطينيين بالقصف وتدمير المنازل، وارتكاب المجازر في كافة أنحاء قطاع غزة. وقالت مصادر فلسطينية، إن فلسطينيا استشهد وأصيب آخرون، في استهداف طائرة مسيرة للاحتلال، عددا من الأشخاص على شارع الرشيد بالقرب من ميناء مدينة غزة. وقصفت قوات الاحتلال شارع السكة، في حي الزيتون جنوب مدينة غزة، بالمدفعية الثقيلة، فيما قامت طائرات مروحية بعمليات تمشيط وإطلاق نار على مناطق الحي. وفي وسط قطاع غزة، قصف الاحتلال مناطق شمال مخيم النصيرات، فيما أطلقت دبابات نيران رشاشاتها على مناطق شرق محافظة خانيونس. وقصفت مقاتلات الاحتلال، فجر الخميس، شقة في برج اللوح غرب مخيم النصيرات، ما أدى لاندلاع النيران في المكان ‏وسقوط عدد من الشهداء والجرحى‎.‎ ولفتت...
    وكالات تلقت طبيبة فلسطينية تدعى غادة أبو عيدة، خبر إصابة ابنتها بالصراخ وهي تمارس عملها في انقاذ الجرحى والمصابين في قطاع غزة . فحينما كانت تتابع توافد الجرحى الذين وقعوا ضحايا لقصف الاحتلال الإسرائيلي لمحيط المستشفى الإندونيسي، لمحت عيونها ملامح ابنتها على حمالة المصابين؛ لتهرول مسرعة لا تعلم ما يحدث من هول الصدمة عليها. وفقدت الطبيبة وعيها في لحظتها بعد انهيار عصبي مرت به لدقائق، حاول من حولها إسعافها بينما ارتمت بعد إفاقتها بين أحضان زميلاتها، لا تجد كلمات تعبر عن ألمها وحزنها حيث أنها تفاجأت أيضًا بوفاة ابنها. والجدير بالذكر أن الدكتور غادة أبو عيدة التي رفضت الخروج من المستشفى منذ بداية الأحداث في قطاع غزة، أُصيب أبنائها واستشهد ابنها ووالدتها وزوجها حتى الآن مفقود ؛جراء العدوان الإسرائيلي. https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/396516463_892040045901282_1072032881274168201_n.mp4...
۱