2025-04-21@08:15:33 GMT
إجمالي نتائج البحث: 503
«من الصهیونیة»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
اشتهر لدى الاستراتيجيين الصهاينة تعبير "معركة بين الحروب" لوصف تلك المنازلات والمواجهات العسكرية التي كان يخوضها جيشهم ضد المقاومتيْن الفلسطينية واللبنانية منذ تسعينيات القرن الماضي (1993، 1996، 2006، 2008 ـ 2009، 2012، 2014، 2021) وقد هدفت تلك المعارك لتحقيق الردع وتقليص الإمكانيات (القصْقصة)، وربما للثأر والاقتصاص وتسديد الحساب أيضًا. أمّا على صعيد النتائج فقد كان اللاحسم أو التعادل هو النتيجة الثابتة دائمًا. ولكن لوحظ هنا، مع كل مواجهة جديدة اشتداد عود المقاومة وتمرّسها وزيادة بأسها لتسجيل نقاط؛ ليس فقط في الصمود والثبات، بل وفي المبادرة والمناورة والمبادأة. وأصبح العدو الصهيوني يضع الحسابات ويقيم الموازين والمعادلات عند التفكير في توجيه ضرباته في هذا النوع من المعارك، بعد أن كان يستسهلها، وربما اعتبرها في بعض الأحيان مثل ميدان رماية، اتخذ من...
د. صالح الشقباوي لم يرق لاعداء الجزائر، ان يروا بام اعينهم، ان الجزائر انتصرت ع كل مؤامراتهم، فبحثوا في دفاترهم العتيقة، عن نقاط ضعف في الكيانية الوطنية الجزائرية المعاصرة، فلم يجدوا ضالتهم، بل تعثروا، وذهبت رياحهم سدى،،فتشوا عن ثغرة اجتماعية لم يجدوا، فلا يوجد في الجزائر تعدد مذاهب وتنوع طوائف…بحثوا عن تعدد سياسي.. لم يجدوا.. بل وجدوا ان هذا التعدد والتنوع السياسي يعيش في بستان الوطنية الجزائرية المعاصرة، راهنوا على اشياء اخرى لم تكن لهم سوى وهم متراكم ع شبابيك الجزائر لذا لجأوا لحرق الغابات التي حابا الله الجزائر بها… فقد اعتبروا ان الغابات هي نقطة الضعف في كعب الجزائر، لذا اشعلوا الحرائق وفعلوا من منظومات انتظار نتائج افعالهم التي يرفضها الله قبل العبد لكن يبدو ان اصحابها مقتنعون...

“المنية ولا الدنية”..”رسالة من الشعب للملك” تجاوزت “كل الأسقف” وأكثر من”1500″ شخصية أردنية وقعت : من يديرون الدولة اليوم “مشكوك في إنتمائهم” وخمسة مطالب بينها”حكومة إنقاذ وطني وإعادة السلطة
لندن- رأي اليوم- خاص لا تبدو مجرد ” رسالة من الشعب الى الملك ” فقط تلك التي وجهتها مئات الشخصيات الأردنية والوطنية والمعارضة البارزة خلال اليومين الماضين وتفاعلت على نطاق غير مسبوق وسط منابر الاردنيين وفي جلساتهم . والسبب انها رسالة اقرب الى بيان لا بل الى انذار يوحي بان الامور شعبيا يمكن ان تنفلت . وحتى مساء الإثنين وقع على تلك الرسالة اكثر من 1500 شخصية أردنية من بينها جنرالات متقاعدون وقادة وشيوخ عشائر ووزراء سابقون والعشرات من الحراكيين والمعارضين ورفعت تلك الرسالة شعار ” لقد بلغ السيل الزبى في مستوى ضياع الوطن وانحدار مؤسساته وتولي مسؤوليتها عصابة من الفاسدين “. تحدثت الرسالة عن افقار الشعب الاردني وتجويعه ومحاوله تركيعه لمصلحة تلك العصابات والكيان الصهيوني بهدف حل مشاكل الكيان...