«الـ 7 من أکتوبر»:

السعيدي: مؤتمر إعادة إعمار درنة سيعقد في الـ 10 من أكتوبر المقبل وسيكون مفتوحا لجميع الدول

ليبيا – أكد علي السعيدي وزير الاستثمار في حكومة الاستقرار،أن ما قامت مصر به مهم للغاية، فقد شعروا أنهم داخل مصر وما قامت به مصر قيادة وشعبًا القوات المسلحة المصرية كان بما فيه الكفاية. السعيدي وفي تصريحات خاصة لصحيفة”الدستور”،أشار إلى أن ليبيا ربما تفتقر إلى بعض أدوات وطرق الإنقاذ، لكن الجيش المصري لم يتردد لحظة في دعم عمليات الإنقاذ، فقد قدمت مصر كل أساليب ومعدات الإنقاذ خاصة في مدينة درنة لإنقاذ الضحايا وانتشال الضحايا من البحر ومن تحت الأنقاض، كما قامت بدورها نحو ليبيا وما زالت فرقها موجودة على الأرض حتى الآن،مجددا شكره لمصر وللشعب المصري خاصة على ما قاموا به في درنة وضواحيها. وأوضح أن مؤتمر إعادة إعمار درنة سيتم عقده يوم الـ 10 أكتوبر المقبل، وهو مفتوح لجميع...


التضامن تعلن عن مسابقة «بطل من بلدنا» احتفالا بالذكرى الـ 50 لانتصار حرب أكتوبر

أطلقت وزارة التضامن الاجتماعي مسابقة «بطل من بلدنا» للأفلام القصيرة (لا تزيد على خمس دقائق)، صالحة للنشر على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بوزارة التضامن الاجتماعي وغيرها، حيث أعلنت التضامن عن مسابقة «بطل من بلدنا» احتفالا بالذكرى الـ 50 لانتصار حرب أكتوبر 1973، بهدف تعزيز قيم الانتماء الوطني والبطولة الوطنية والاجتماعية.وأوضحت الوزارة أنها تقدم 6 جوائز مالية لأفضل 6 أفلام، تعرضها على صفحتها الرسمية من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن حرب أكتوبر المجيد 1973، هذا الانتصار الذي جسد أسمى معاني الوطنية والتضحية والبطولة وتفوق الاستراتيجيات العسكرية القائمة على العلم والتنظيم وحسن الإدارة، والتماسك المجتمعي لتحقيق أهداف الحرب في تحرير الأرض وتعزيز الكرامة الوطنية،كما تهدف المسابقة إلى تعزيز قيم الانتماء الوطني والصالح العام والبطولة الوطنية والاجتماعية، استلهامًا من بطولات حرب...


هل انقلاب الــ 25 من أكتوبر مكّن “حركات الكفاح المسلح” من إشباع شهوة السلطة؟

انعقدت في يوليو 2019م بأديس أبابا لقاءات بين وفديّ قوى الحرية والتغيير وقيادات بارزة من الجبهة الثورية، والحركات المسلحة الأخرى في السودان، أي قبل التوقيع النهائي على وثيقة 2019م الدستورية الشهيرة في 4 أغسطس 2019م، انعقدت لقاءات أديس أبابا تلك بين الطرفين لبحث فرص السلام والتحول الديمقراطي في البلاد. وضم وفد الحركات المسلحة قائد الجبهة الثورية مالك عقار، ورئيس حركة تحرير السودان مني أركو مناوي، ووفدا من حركة كوش بقيادة محمد داؤود والتوم هجو، بالإضافة إلى قادة مدنيين. باعتبار أن هذه الحركات جزءاً من قوى الحرية والتغيير. قيل حينها إن الغرض من تلك الاجتماعات، هو التشاور حول قضايا الحرب والسلام والفترة الانتقالية، ومسودة الاتفاق مع المجلس العسكري، والاتفاق على رؤية موحدة حول كيفية الوصول للسلام في المرحلة المقبلة. وخلال تلك...