«السلطات الإسبانیة»:

بعد شبهة تورطه في جرائم السطو وتعنيف الشرطة... السلطات الإسبانية ترحل مغربيا

قررت محكمة بلباو بإسبانيا، مؤخرا، طرد وترحيل مواطن مغربي يبلغ من العمر 29 عاما إلى المغرب، بعد محاولته ارتكاب جريمة سطو. وحسب مصادر إعلامية إسبانية، فإن المتهم كان يحضر لارتكاب عملية سطو، وتم القبض عليه باعتباره الجاني المزعوم لجريمة محاولة السرقة والإقامة غير النظامية، بالإضافة إلى تورطه في جرائم سابقة للسرقة بالعنف والاعتداء على ضباط إنفاذ القانون. وضبط المتهم عندما حاول سرقة ضحية في وسط بلباو. وبعدما تم اعتقاله، تحققت الشرطة من أنه ليس لديه تصريح إقامة في إسبانيا وتم نقله إلى مركز احتجاز الأجانب في برشلونة، قبل طرده نهائيا للمغرب، كما فرض حظر على دخوله لمدة 10 سنوات لدول منطقة شنغن. كلمات دلالية إقامة في إسبانيا احتجاز الأجانب في برشلونة السلطات الإسبانية ترحل مغربيا تعنيف الشرطة جرائم السطو


الحكومة الإسبانية تكشف أنها تجري اتصالات مع السلطات المغربية بشأن إدارة المجال الجوي في منطقة الصحراء.. وزير الخارجية الإسباني يتجنب المزيد من التفاصيل حول الموضوع الذي يثير قلق جبهة البوليساريو وداعميها في إسبانيا

الرباط – “رأي اليوم” – نبيل بكاني: يشترك المغرب وإسبانيا في تاريخ طويل من العلاقات القوية، جيدة أحيانا ومضطربة في أوقات أخرى. تستند هذه العلاقات إلى قواعد “التفاهم والمصلحة المشتركة”، وقد ساهمت في تحقيق العديد من الإنجازات المشتركة في مجالات مختلفة، بما في ذلك الاقتصاد والتنمية الاجتماعية والثقافية والأمنية. وبعد عودة العلاقات بين المملكتين الى طبيعتها، وفي ظل التحديات التي تطرحها التحولات الإقليمية والدولية، يحرص المغرب وإسبانيا على تعزيز شراكتهما الاستراتيجية وتجديد التزامهما بالتعاون المستمر لتطوير الجوار الجنوبي للبحر الأبيض المتوسط. وتُعَد هذه الشراكة نموذجاً “يُحتذى به للتعاون بين الشمال والجنوب، حيث تستند إلى مبادئ الاحترام المتبادل والمنفعة المشتركة”، وفق عدد من المتتبعين، حيث يسعى الجاران إلى تحقيق المصالح المشتركة بينهما. وأعادت تقارير اعلامية رسمية التأكيد، على الشراكة المغربية...


 تراجع حدة حرائق الغابات في جزيرة لا بالما الإسبانية

مدريد – (د ب ا)- تراجعت حدة حرائق الغابات في جزيرة لابالما الإسبانية في الكناري نوعا ما، وفقا لما قاله رئيس حكومة الجزيرة سيرجيو رودريجيز لشبكة ” ار تي في إي” اليوم الاثنين. ويشار إلى أنه لم يتم بعد السيطرة على الحريق الذي اندلع منذ صباح أول أمس السبت بالقرب من بلدة بونتاجوردا في شمال غرب الجزيرة، ولكن تم السماح بعودة معظم الـ4200 شخص الذين تم إجلاؤهم لمنازلهم مساء أمس الأحد. كما خفضت السلطات تقديرها للمنطقة المتضررة من الحرائق من نحو 4700 إلى نحو 4000 هيكتار. وأضافت السلطات أن الحرائق أتت على ما لا يقل عن 20 منزلا. ووفقا للمعلومات الرسمية، فإن أكثر من 500 من أفراد قوات الطوارئ يكافحون الحرائق اليوم، بدعم من جانب 11 طائرة ومروحية لإخماد الحرائق.