2024-11-16@00:37:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 109
«أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
ردت الدكتورة سعاد صالح أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، على سؤال هل الزوج الذي لا يرضي زوجته آثم ولا يدخل الجنة، والعكس. الأزهر يفتح لمعلميه باب الالتحاق بلجنة تحكيم المسابقة السنوية للقرآن الكريم قالوا عن الرسول| ملتقى شبهات وردود بالجامع الأزهر يحتفل بالمولد النبوي.. الثلاثاء وقالت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، " نعم .. لأن الله قال "وعاشروهن بالمعروف"، فالله أمر بالمعروف، وأن الله لم يحبب الطلاق.وأضافت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، خلال حواره ببرنامج علامة استفهام، أن الزوج الذي لا يرضي زوجته، أو الزوجة التي لا ترضي زوجها، آثمة.وأشارت إلي أن الزواج بني على الود والرحمة، وأن الله قال للرجل “لو حسيت بشيء تجاه زوجتك فمن الممكن أن تأتي بخير”.
أكدت الدكتورة سعاد صالح أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن حق الكد والسعاية لم يحدث إلا في أواخر عهد سيدنا عمر بن الخطاب، ولا يوجد به نص شرعي، لم يطبق في عهد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. الأزهر يفتح لمعلميه باب الالتحاق بلجنة تحكيم المسابقة السنوية للقرآن الكريم الأزهر العالمي للفتوى يقدم نصيحة للطلاب في بداية العام الدراسي الجديد وأضافت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، خلال حواره ببرنامج علامة استفهام، أن حق الكد والسعاية فيه مصلحة لـ الزوجين، بعد أن عاشا مع بعض سنوات طويلة، وأن تكون الزوجة شاركت في ثروة الزوج.ولفتت إلى أن الزوج من الممكن أن يعطي لـ زوجته زي من الأشياء التي يمتلكها، وظل كونها ساهمت وتعبت معه في بماء هذه الثروة.وأشارت إلى أنها...
أكدت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن المغالاة في تكاليف الزواج فاقت الحد، مشيرة إلى أن الزوج قد يواجه ظروفا صعبة نتيجة غلاء المعيشة.وقالت سعاد صالح، خلال لقائها ببرنامج "كلام ما بينا"، عبر فضائية "صدى البلد"، تقديم الإعلامية “مي البحيري”، أن خروج الزوجة للعمل يجب أن يكون برضاها، مؤكدة أن الزوجة لها دور هام بالمنزل، لقوله تعالى “لتسكنوا إليها”. لا يجوز القيام بهوتابعت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن رسم الحواجب يعد تغييرا لخلق الله، ولا يجوز القيام به.
أكد الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، أن حدوث الزلازل و الأعاصير، ليس له علاقة بـ ظهور المهدي المنتظر كما يقول البعض.وأضاف أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، خلال حواره ببرنامج علامة استفهام، تقديم الإعلامي مصعب العباسي، المذاع على قناة الشمس، أن الدعوات الشيعية لا تقال في مصر، لأن مصر هي بلد الأزهر الشريف.ولفت إلى أن علامات الساعة معروفة للجميع، ولكن الزلازل موجودة منذ عهد سيدنا محمد، فليس من الصح ربط حدوث الزلازل بـ ظهور المهدي المنتظر.
أكد الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، أن الكوارث الطبيعية سواء كانت زلازل أو إعاصير، أو جفاف، أو أزمات اقتصادية، أو غلاء أسعار، جميعها سنن الإلهية.وأضاف أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، خلال حواره ببرنامج علامة استفهام، تقديم الإعلامي مصعب العباسي، المذاع على قناة الشمس، أن الزلازل كانت في الماضي، وتحديدًا في عهود الأنبياء أنفسهم، مؤكدًا:" ما خلا عهد نبي بدون زلازل، أو شيء من السنن الإلهية، وأن سيدنا محمد كان في عهده زلازل".ولفت إلى أن جبل أحد قد اهتز، وسيدنا محمد قال له:" اثبت فأن عليك نبي وصديق وشهيد، فالجميه يجب أن يعلم ذلك.وأشار إلى أن الزلازل والأزمات الاقتصادية والأعاصير، موجودة في الوقت الحالي، وستكون في المستقبل، وأن البشر لا يتحكمون فيها.
أكد الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، أن الكوارث الطبيعية سواء كانت زلازل أو إعاصير، أو جفاف، أو أزمات اقتصادية، أو غلاء أسعار، جميعها سنن الإلهية.وأضاف أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، خلال حواره ببرنامج علامة استفهام، أن الزلازل كانت في الماضي، وتحديدًا في عهود الأنبياء أنفسهم، مؤكدًا :" ما خلا عهد نبي بدون زلازل، أو شيء من السنن الإلهية، وأن سيدنا محمد كان في عهده زلازل". ولفت إلى أن جبل أحد قد اهتز، وسيدنا محمد قال له :" اثبت فأن عليك نبي وصديق وشهيد، فالجميه يجب أن يعلم ذلك.وأشار إلى أن الزلازل والأزمات الاقتصادية و الأعاصير، موجودة في الوقت الحالي، وستكون في المستقبل، وأن البشر لا يتحكمون فيها.
قال الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن الإيلاء معناه الحلف، وفي زمن الجاهلية كان معناه أن يحلف الرجل أن يعتزل امرأته فلا يقربها، ولا يعاملها معاملة الأزواج لأكثر من 4 أشهر، وقد تصل المدة إلى سنوات، مشيرا إلى أنه حرام شرعا إذا كان بقصد الإيذاء معنى الإيلاء بالجاهلية أضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج «البيت»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الأربعاء: «أن إيلاء الجاهلية السنة والسنتين وأكثر من ذلك، يقصدون به إيذاء المرأة». حكم الإيلاء اتفق الفقهاء على إن كان الإيلاء بغرض إيذاء الزوجة وإلحاق الضرر بها فهو حرام شرعًا، وارتكب الزوج ذنب، أما إذا كان بغرض العقاب أو الغضب فلهم رأي آخر.
قال هاني تمام أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن المجلس له أمانة فلا يجوز أن يتحدث اثنان أو أكثر ويفشي أحدهم أسرار الجلسة، فذلك التصرف يعتبر خيانة. إفشاء أسرار المنزل خيانة للأمانة تابع أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، خلال لقاء ببرنامج «البيت» عبر قناة «الناس»: «إذ حدثت مشكلة بين الزوجين فلا يجب عليهما إفشاء تلك المشكلة، فالتحدث بما يخص المنزل وأسراره يعتبر خيانة كبرى لأمانة المنزل». أضاف «تمام»: «كذلك بالنسبة للمخطوبين، لا يجوز إفشاء أسرار علاقتهما لأي شخص، فذلك يؤثر بالسلب على العلاقة ويحدث مشاكل مستقبلا».