البوابة نيوز:
2025-01-24@03:40:30 GMT

برغم شعبيته الواسعة.. 10 آثار جانبية لحليب اللوز

تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT

تعرض حليب اللوز في الآونة الأخيرة لكثير من الانتقادات لما يسببه من آثار جانبية، وبرغم أنه بديلًا شائعًا للألبان، حيث إنه مصنوع من اللوز والماء مما يجعل قوامه كريمي ونكهته خفيفة.

ولكن بحسب ما ورد في تقرير نشرته صحيفة Times of India، أوضحت من خلاله آثاره الجانبية التي قد تكون صادمة للبعض ووهى كالتالي:

1.

الحساسية
يمكن أن يثير حليب اللوز ردود فعل تحسسية لدى البعض ممن يعانون من حساسية اللوز أو الجوز، مما يؤدي إلى أعراض مثل الحكة والتورم وصعوبة التنفس.

2. مشاكل في الجهاز الهضمي
يمكن أن يواجه البعض مشاكل في الجهاز الهضمي، مثل الانتفاخ والغازات والإسهال، بعد تناول حليب اللوز بسبب محتواه من الألياف.

3. نقص غذائي
يفتقر حليب اللوز إلى العناصر الغذائية الأساسية الموجودة في حليب البقر، مثل الكاليسيوم والبروتين، مما قد يؤدي إلى نقص التغذية إذا لم يتم تناول مكملات غذائية بشكل كاف.

4. محتوى السعرات الحرارية
يمكن أن يؤدي حليب اللوز، وخاصة الأصناف كاملة الدسم، كثيف السعرات الحرارية إلى زيادة الوزن إذا تم استهلاكه بشكل زائد.

5. المتغيرات السكرية
يمكن أن يحتوي حليب اللوز المُنكه أو المُحلى على نسبة عالية من السكريات المضافة، مما قد يساهم في زيادة الوزن ومشاكل الأسنان ومخاوف صحية أخرى.

6. محتوى الأوكسالات
يحتوي اللوز على نسبة عالية من الأوكسالات، والتي يمكن أن تساهم في تكوين حصوات الكلى لدى الأفراد المعرضين للإصابة عند تناولها بشكل مفرط.

7. نقص المعادن
يحتوي اللوز على حمض الفيتيك، وهو مضاد غذائي يمكن أن يمنع امتصاص بعض المعادن مثل الحديد والزنك، مما قد يؤدي إلى نقص المعادن.

8. مرضى الغدة الدرقية
يحتوي حليب اللوز على هرمونات الغدة الدرقية، وهي مركبات يمكن أن تتداخل مع وظيفة الغدة الدرقية عند تناولها بكميات كبيرة، مما يؤثر على الغدة الدرقية. لذا، لا يناسب حليب اللوز مرضى الغدة الدرقية.

9. الأطفال والرضع
لا يناسب حليب اللوز الأطفال الرضع والأطفال في مرحلة النمو، لأنه يفتقر إلى العناصر الغذائية الأساسية اللازمة لنموهم وتطورهم، ولا يوفر حليب اللوز المستويات اللازمة من البروتين والدهون الصحية والفيتامينات والمعادن الضرورية لتغذية الرضع.

10. مرضى السكري
على الرغم من أن حليب اللوز منخفض الكربوهيدرات فإنه يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم، خاصة لمرضى داء السكري أو مقاومة الأنسولين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: آثار جانبية الجهاز الهضمي السعرات الحرارية حليب اللوز السكريات حصوات الكلى زيادة الوزن صعوبة التنفس مرضى السكر نقص التغذية مكملات غذائية الغدة الدرقیة حلیب اللوز یؤدی إلى

إقرأ أيضاً:

علماء الفلك يدرسون آثار انهيار كوكب خارجي ربما كان صالحا للحياة

#سواليف

في عام 2015 تم اكتشاف #الكوكب الخارجي الصخري K2-22b الذي يعادل حجمه حجم #نبتون في نظامنا الشمسي.

وهو يقع قريبا جدا من نجمه لدرجة أنه يكمل دورة كاملة حوله في تسع ساعات فقط من ساعات #الأرض. ولا يمكن رصد الكوكب مباشرة، لكنه يقذف بشكل دوري سحبا كثيفة من الغبار تشكل ذيلا يشبه #ذيل_المذنب، مما يحجب أقل من 1% من ضوء نجمه.

وأدرك الفلكيون بسرعة أن هذا الغبار على الأرجح عبارة عن #حمم_بركانية متجمدة من باطن الكوكب. وقد أتاح هذا الذيل فرصة فريدة لتحديد التركيب الكيميائي لوشاح الكوكب الخارجي.

مقالات ذات صلة “الأرض خارج المسار”.. تسارع الاحتباس الحراري يثير القلق! 2025/01/21

ولا يحتوي الغبار على حديد نقي، وهو ما كان يمكن ملاحظته لو كان الكوكب عبارة عن نواة عارية بدون وشاح أو قشرة. وفي البداية تحقق الباحثون مما إذا كان الغبار يحتوي على أكاسيد المغنيسيوم والسيليكون، وهي ما يميز به الوشاح عادة. لكن لم يكتشف شيء منها.

وفوجئ الفلكيون بأن الغبار يبدو وكأنه أول أكسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكربون المنبعثان بعد تبخر الجليد. وهذا أمر يصعب تفسيره بالنسبة لكوكب يقع بهذا القرب من نجمه.

K2-22b هو كوكب خارج النظام الشمسي يجذب انتباه العلماء بسبب موقعه في ما يسمى “منطقة الحياة” لنجمه. ويعني ذلك أن درجة الحرارة على سطحه قد تكون مناسبة لوجود الماء في الحالة السائلة، وهو ما يعتبر شرطا أساسيا لتطور الحياة. والكوكب أكبر بحوالي 2.5 مرة من الأرض ويمتلك غلافا جويا أكثر كثافة، مما يجعله هدفا مثيرا للدراسة.

ويعكف علماء الفلك على دراسة الغلاف الجوي لـ K2-22b لتحديد العناصر والجزيئات الموجودة على الكوكب. هذا الأمر مهم لفهم إمكانية العيش في الكواكب الخارجية. وتتيح التقنيات الحديثة للعلماء تحليل أجواء الكواكب البعيدة بدقة غير مسبوقة، مما يفتح آفاقا في البحث عن علامات الحياة خارج الأرض.

ومع ذلك، وعلى الرغم من التفاؤل، يؤكد الباحثون أن وجود ظروف مناسبة للحياة لا يضمن وجودها بالفعل. واكتشاف الماء أو عوامل أخرى مواتية هو مجرد خطوة أولى في عملية طويلة لدراسة الكواكب الخارجية. ومع ذلك، فإن اكتشافات مثل K2-22b تلهم العلماء لمواصلة البحث وتوسيع معرفتنا بالكون.

ويُعتقد أن الكوكب قد يكون في مرحلة من #الانهيار التدريجي بسبب قربه الشديد من النجم، مما يؤدي إلى فقدان جزء من غلافه الجوي أو حتى طبقاته الخارجية.

ولا يزال الكوكب K2-22b لغزا مثيرا للاهتمام، ويستمر العلماء في دراسة هذه الظاهرة لفهم أفضل لتطور الكواكب الخارجية وظروفها الفريدة.

مقالات مشابهة

  • مضادات الأكسدة تؤخر شيب الشعر.. فيديو
  • داخل الاستاد.. ناصر ماهر يؤازر الزمالك أمام مودرن سبورت برغم الإصابة
  • «التامين الصحى» : تقنية حديثة بالمنظار لاستئصال الغدة الدرقية بمحافظة الفيوم
  • حليب الإبل يحسن الهضم ويقاوم ارتفاع ضغط الدم.. هذا ما توصلت إليه دراسة أسترالية
  • «الشاطر» يسجل أول تعاون بين أمير كرارة ومحمد القس
  • تجارة آثار وحوادث طائرات.. مسلسلات رمضان 2025 تفتح الملفات الشائكة
  • علماء الفلك يدرسون آثار انهيار كوكب خارجي ربما كان صالحا للحياة
  • CIT تفتح باب التعويضات لشركات التكنولوجيا لمواجهة آثار تحرير سعر الصرف
  • متحدث الحكومة: جهود الإصلاح الاقتصادي لها آثار إيجابية على الاقتصاد المصري
  • الوحدة.. مرض صامت يؤثر على صحتنا النفسية والجسدية