طريقة تخزين المانجو، يمكن بعدة طرق حسب الغرض من التخزين ومدة الاحتفاظ بها. إليك بعض الطرق الشائعة لتخزين المانجو:
طريقة تخزين المانجوفي الثلاجة: يمكن وضع المانجو في الثلاجة للحفاظ على طراوتها وتأخير عملية نضجها.
و قبل وضعها في الثلاجة، يُنصح بغسلها وتجفيفها جيدًا. يمكن وضع المانجو في كيس بلاستيكي محكم الغلق أو وضعها في علبة محكمة الإغلاق.
التجميد: يمكن تجميد شرائح المانجو للحفاظ على جودتها لفترة أطول. قم بتقشير وتقطيع المانجو إلى شرائح أو قطع صغيرة حسب الرغبة، وضعها في أكياس تجميد محكمة الإغلاق، وأزل الهواء من الأكياس قدر الإمكان. ضع الأكياس في الفريزر واحتفظ بها حتى تحتاج إلى استخدامها. يمكن أن تحتفظ المانجو المجمدة بها طعمها وجودتها لعدة أشهر.
التجفيف: يمكن تجفيف شرائح المانجو للاستمتاع بها كوجبة خفيفة مجففة. قم بتقشير المانجو وتقطيعها إلى شرائح رقيقة. ضع الشرائح على صواني خاصة بالتجفيف أو على ورقة زبدة واتركها في مكان جاف ومهوى لمدة تتراوح بين 1 إلى 2 أسابيع حتى تجف تمامًا وتصبح لينة ومطاطية. بعد التجفيف، يمكن حفظ الشرائح في أكياس محكمة الإغلاق أو وضعها في علبة محكمة الغلق.
تذكر أن جودة المانجو قد تتأثر بطريقة التخزين والمدة الزمنية. يفضل استهلاك المانجو في أقرب وقت ممكن للاستمتاع بأفضل نكهة وجودة ممكنة.
لتخزين المانجو بطريقة تناسب الشيف هالة، يمكن اتباع الخطوات التالية:
اختر المانجو الناضجة: اختر المانجو التي لديها رائحة طيبة وتكون ناضجة قليلاً وليست صلبة جدًا. يفضل اختيار المانجو التي تكون قابلة للضغط قليلاً عند الضغط على الجلد.
تنظيف المانجو: قبل تخزين المانجو، قم بغسلها جيدًا بالماء البارد لإزالة الأتربة والشوائب من السطح. يمكن استخدام فرشاة ناعمة لفركها بلطف.
التجفيف: بعد غسل المانجو، استخدم منشفة نظيفة لتجفيفها جيدًا. يجب أن تكون الثمار جافة تمامًا قبل وضعها في التخزين.
التخزين في الثلاجة: يمكن وضع المانجو في الثلاجة للحفاظ على طراوتها ومنع تدهورها. قم بوضعها في كيس بلاستيكي أو علبة محكمة الإغلاق وضعها في درجة حرارة الثلاجة العادية (حوالي 4 درجات مئوية). تذكر أن المانجو الناضجة قد تظل صالحة للأكل لمدة تتراوح بين 5 إلى 7 أيام فقط في الثلاجة.
التجميد: إذا كنت ترغب في تخزين المانجو لفترة أطول، يمكنك تقطيعها إلى قطع صغيرة أو مهروسة ووضعها في أكياس تجميد محكمة الإغلاق. تأكد من إزالة الهواء من الأكياس قدر الإمكان لتجنب تكون الثلج والتأكسد. يمكن حفظ المانجو في الفريزر لمدة تصل إلى 6 أشهر.
باستخدام هذه الخطوات، يمكنك تخزين المانجو بطريقة تحافظ على نكهتها وجودتها لفترة أطول. ولا تنسى أن تستخدم المانجو في وصفاتك المميزة لإضافة لمسة من الطعم اللذيذ.
طريقة تخزين المانجو بقشرهاإذا كنت ترغب في تخزين المانجو بقشرتها، يمكنك اتباع الخطوات التالية:
اختر المانجو الناضجة: حدد المانجو التي تكون ناضجة قليلاً وتحتوي على قشرة سليمة وخالية من التلف والعيوب.
تنظيف المانجو: قم بغسل المانجو جيدًا بالماء البارد لإزالة الأتربة والشوائب من السطح. استخدم فرشاة ناعمة لفرك القشرة بلطف وإزالة أي شوائب متبقية.
التجفيف: بعد غسل المانجو، استخدم منشفة نظيفة لتجفيفها بلطف. يجب أن تكون الثمار جافة تمامًا قبل التخزين.
التخزين في مكان بارد وجاف: يفضل تخزين المانجو بقشرتها في مكان بارد وجاف، مثل غرفة التخزين أو خزانة المطبخ. قم بوضعها في صينية أو سلة تهوية للسماح بتدفق الهواء حول الثمار. يمكن وضع ورقة من الورق المطبخي تحت المانجو لامتصاص الرطوبة الزائدة.
فحصها بانتظام: قم بفحص المانجو المخزنة بانتظام للتأكد من عدم وجود تلف أو فساد في القشرة. قم بإزالة أي ثمار تظهر عليها علامات تدهور.
تذكر أن المانجو المخزنة بقشرتها قد تتعرض للتجفيف وفقدان الرطوبة بمرور الوقت، وقد تفقد بعض الجودة والنضارة مقارنة بتخزينها بدون قشرة. لذلك، يفضل استهلاك المانجو في أقرب وقت ممكن للاستمتاع بأفضل جودة ونكهة.
طريقة تخزين المانجو للشيف نجلاءلتخزين المانجو بطريقة تناسب الشيف نجلاء، يمكن اتباع الخطوات التالية:
اختيار المانجو الناضجة: حددي المانجو التي تكون ناضجة بدرجة مناسبة وتحتوي على قشرة ناعمة وخالية من التجاعيد والعيوب.
تنظيف المانجو: قبل تخزين المانجو، قومي بغسلها جيدًا بالماء البارد لإزالة الأتربة والشوائب. يمكنك استخدام فرشاة ناعمة لفرك الثمار بلطف وإزالة أي بقايا.
التجفيف: بعد غسل المانجو، استخدمي منشفة نظيفة لتجفيفها بلطف. اتركي الثمار لتجف تمامًا قبل التخزين.
التخزين في مكان بارد وجاف: ينصح بتخزين المانجو في مكان بارد وجاف، مثل درجة الثلاجة. يمكن وضع المانجو في صينية أو وعاء مفتوح للسماح بتدفق الهواء حول الثمار. قد يكون من المفيد وضع ورقة من الورق المطبخي أسفل الثمار لامتصاص الرطوبة الزائدة.
التحقق بانتظام: قمي بفحص المانجو المخزنة بانتظام للتأكد من عدم وجود تلف أو فساد في القشرة. قمي بإزالة أي ثمار تظهر عليها علامات تدهور.
تذكري أن المانجو تكون أفضل جودة ونضارة عند استهلاكها في وقت قريب من تخزينها. يمكن تخزين المانجو في الثلاجة لمدة تتراوح بين 5 إلى 7 أيام، لكنها قد تفقد بعض الجودة والنكهة بمرور الوقت. لذا يفضل استهلاكها في أقرب وقت ممكن للتمتع بأفضل طعم ونكهة للمانجو.
طريقة تخزين المانجو السكري
لتخزين المانجو السكري، يمكن اتباع الخطوات التالية:
اختر المانجو الناضجة: حدد المانجو السكري التي تكون ناضجة تمامًا وتحتوي على قشرة ناعمة ولون مشرق. يمكن أن تكون المانجو السكري طرية قليلاً عند الضغط عليها.
التجفيف: قم بتجفيف المانجو جيدًا بعد غسلها لإزالة الرطوبة الزائدة. يمكن استخدام منشفة نظيفة لتجفيف الثمار.
تخزين على العدة: يمكن تخزين المانجو السكري في العدة المناسبة للتخزين الطويل الأمد. يمكن استخدام علب زجاجية محكمة الإغلاق أو أكياس خاصة للتجميد والتخزين.
التجميد: إذا كنت ترغب في تخزين المانجو السكري لفترة أطول، يمكن تجميدها. قم بقشر المانجو وقطعها إلى قطع صغيرة أو شرائح وضعها في أكياس تجميد محكمة الإغلاق. تأكد من إزالة الهواء من الأكياس بقدر الإمكان قبل إغلاقها. يمكن حفظ المانجو في الفريزر لمدة تصل إلى 6 أشهر.
التخزين في الثلاجة: إذا كنت ترغب في استهلاك المانجو خلال فترة قصيرة، يمكن وضعها في الثلاجة. قم بقشر المانجو وقطعها إلى قطع صغيرة أو شرائح وضعها في وعاء محكم الإغلاق وضعها في درجة حرارة الثلاجة العادية (حوالي 4 درجات مئوية). يمكن الاحتفاظ بالمانجو السكري في الثلاجة لمدة تصل إلى 3-4 أيام.
تذكر أن جودة المانجو السكري قد تتأثر بمرور الوقت، وبالتالي يفضل استهلاكها في أقرب وقت ممكن للتمتع بأفضل طعم ونضارة.
طريقة تخزين المانجو الخضراءلتخزين المانجو الخضراء، يمكن اتباع الخطوات التالية:
اختيار المانجو الخضراء: حدد المانجو الخضراء التي تكون قاسية وغير ناضجة تمامًا. الثمار يجب أن تكون خضراء اللون بدون أي تغيرات لونية تشير إلى نضجها.
تجفيف المانجو: قبل تخزين المانجو الخضراء، قم بتجفيفها جيدًا بواسطة منشفة نظيفة. ضعي الثمار على سطح جاف لبعض الوقت لتجف تمامًا.
التخزين في مكان بارد وجاف: يُفضل تخزين المانجو الخضراء في مكان بارد وجاف، مثل درجة الثلاجة. قم بوضعها في كيس بلاستيكي مثقب أو وعاء محكم الإغلاق وضعها في درجة حرارة الثلاجة العادية (حوالي 4 درجات مئوية). يجب أن يكون الوعاء محكمًا لمنع تدفق الرطوبة.
فحصها بانتظام: قم بفحص المانجو الخضراء المخزنة بانتظام للتأكد من عدم وجود تلف أو تدهور في الثمار. قم بإزالة أي ثمار تبدو فاسدة أو بدأت في التلف.
تذكر أن المانجو الخضراء ستستمر في التحلل والنضج بمرور الوقت، ولكن بشكل أبطأ من المانجو الناضجة. يمكن تخزين المانجو الخضراء في الثلاجة لمدة تتراوح بين 1 إلى 2 أسابيع. يفضل استهلاك المانجو الخضراء في وقت قريب للاستمتاع بأفضل جودة ونكهة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تخزين المانجو المانجو فی أقرب وقت ممکن المانجو التی التخزین فی لفترة أطول فی الثلاجة قطع صغیرة التی تکون وضعها فی فی أکیاس أن تکون یجب أن تمام ا محکم ا
إقرأ أيضاً:
الثلاجة لا تصنع المعجزات.. مخاطر خفية قد تجعلها مصدرا للتلوث
رغم مرور قرن من الزمان منذ أن بدأت الثلاجة المنزلية تحظى بشعبية واسعة في عام 1927، وإلى أن وصل عدد الثلاجات المنزلية في جميع أنحاء العالم إلى أكثر من 1.4 مليار ثلاجة. لم تتغير الفكرة الشائعة عن النظر إلى الثلاجة باعتبارها مكانا سحريا للاطمئنان التام على كافة أشكال الأطعمة وبقاياها.
فبقدر ما هو رائع أن يجعل هذا الجهاز البارد الطعام في متناول يدنا كلما احتجنا إليه، فإن هذا لا ينفي أن هناك مخاطر كامنة خلف بابه الذي يستقبلنا بالأنوار؛ حيث توجد بكتيريا تتخمر في الأرز المطبوخ الذي طال مكثه 3 أيام، أو في الخضار الطازجة القادمة من البقالة، أو الدجاج النيء الذي تقطر سوائله في الأنحاء. وهي مخاطر قد لا نتمكن من رؤيتها بمجرد النظر، أو شمها أو تذوقها؛ لكنها من الممكن أن تكون سببا في أمراض لا نتوقعها.
فقد وجدت دراسة أجرتها كلية العلوم الصحية بجامعة ليوبليانا في سلوفينيا، ونُشرت عام 2020، أن "الأطعمة المبردة غالبا ما تشكل أحد الأسباب الأكثر شيوعا للأمراض المنقولة عن طريق الغذاء، حيث يقف التحكم غير الكافي في التبريد وراء تلف جزء كبير من المواد الغذائية المخزنة في ثلاجة المنزل".
يقول الدكتور دانيال أتكينسون، رئيس قسم الطب السريري في إحدى شركات خدمات الرعاية الصحية، لصحيفة "هافبوست": الحقيقة هي أن جميع الأطعمة يمكن أن تكون ملوثة ببكتيريا ضارة تُسبب التسمم الغذائي، "وخصوصا تلك التي تُركت بالخارج لفترة طويلة، أو التي تم حفظها في الثلاجة بعد انتهاء تاريخ صلاحيتها، وكذلك بقايا الطعام التي لم يتم إعادة تسخينها بشكل صحيح".
لكن الخبراء يحذرون من أن هناك 3 فئات من الأطعمة تستحق عناية إضافية في تخزينها في الثلاجة، باعتبارها الأكثر احتمالا للتسبب في الأمراض، وهي:
الأطعمة الغنية بالبروتين، فوفقا لخبير الاستشارات الغذائية، مات تايلور، "تأتي الأطعمة الغنية بالبروتين مثل اللحوم والأسماك والحليب والجبن والبيض، في مقدمة الأطعمة الأكثر احتمالا للتسبب في الأمراض". ويُشير عالم الأغذية، برايان كووك لي، إلى أن "هذا ينطبق أيضا على الجبن الطري والأسماك المدخنة والحليب غير المبستر". ويضيف دينيس داميكو، الأستاذ المساعد في علم الأحياء الغذائية الدقيقة والسلامة بجامعة كونيتيكت، اللحوم أو الدواجن "الجاهزة للأكل"، والتي تشمل اللحوم الباردة أيضا؛ إلى القائمة "كمصدر آخر للتلوث". الخضروات الطازجة، حيث يوضح داميكو أن "مسببات الأمراض يمكن أن تلوث المنتجات الطازجة، كالفطر والسلطات الخضراء المعبأة"، ويُشدد على وجوب غسل الخضروات الطازجة وتنظيفها بفرشاة التنظيف في المنزل، "بعد التأكد من تنظيف الفرشاة وتعقيمها". الأرز المطبوخ، حيث ينبه أتكينسون إلى أن الأرز يمكن أن يحتوي "قبل طهيه" على بكتيريا تشكل تهديدا للصحة "بعد طهيه"، مما يجعل خطر الإصابة بالأمراض من تناوله أعلى بكثير، "إذا لم يتم تبريد الأرز المطبوخ بالطريقة الصحيحة". لذا يحذر أتكينسون من ترك الأرز على طاولة المطبخ في درجة حرارة الغرفة، ويشدد على "ضرورة إدخاله إلى الثلاجة بمجرد أن يبرد وتناوله خلال 24 ساعة"؛ وعدم الاعتماد على أن الأرز غير الآمن للأكل سيظهر عليه علامات واضحة على أنه فاسد، مثل تغير اللون أو الرائحة، "فقد لا يكون لفساد الأرز المطهو أية علامات". والتحذير نفسه ينطبق على الأرز الذي يتم تناوله في الخارج، والذي قد يكون أكثر عرضة للضرر، حيث قد تستخدم الإضافات والتوابل لإخفاء العلامات التي تشير إلى أنه يجب التخلص منه، ولا توجد طريقة لمعرفة المدة التي تم تخزينه فيها قبل طهيه عند طلبه، "مما يستوجب تجنب وضعه في الثلاجة تماما، والتخلص منه بعد انتهاء الوجبة".تقول مختصة التغذية المعتمدة تريسي يابلون برينر، "إذا كنت تعتقد أنك ستتمكن من استخدام حواسك للكشف عن مخاطر الطعام، فقد لا يكون هذا كافيا، حيث تجعل البكتيريا الضارة بعض الأطعمة ذات رائحة كريهة، لكن نفس البكتيريا يمكن أن تتكاثر من دون أن يلاحظها أحد". وتضيف برينر قائلة: "لا تصدق أنه إذا كانت رائحة الطعام طيبة فهذا يجعل من الآمن تناوله؛ فقد لا تؤثر البكتيريا الضارة مثل السالمونيلا والليستيريا على رائحة أو طعم أو مظهر الطعام".
إعلانأيضا، على الرغم من فائدة التبريد، "لكنه ليس مضمونا"، ففي حين أنه يمكن أن يبطئ نمو البكتيريا، إلا أنه لا يقضي عليها تماما، "وخاصة بالنسبة لمسببات الأمراض الخطيرة، بما في ذلك الليستيريا".
مما يجعل الاعتقاد بأن التبريد يُوقف نمو البكتيريا تماما، "أحد أكبر المفاهيم الخاطئة"، كما يقول جيسون ريس، الخبير القانوني في الإصابات بالأمراض المنقولة عن طريق الغذاء.
لكن هذا لا يمنع أن الحفاظ على درجة حرارة الثلاجة المناسبة، "أمر مهم للغاية"؛ حيث يمكن لدرجات حرارة الثلاجة غير الكافية أن تسهل نمو مسببات التلوث، "مما يزيد من خطر الإصابة بالمرض ويتسبب في مضاعفات أكثر خطورة"، كما يقول دينيس داميكو الذي يقترح ضبط الثلاجة على درجة تبريد من 2 إلى 4 مئوية (35.6 إلى 39.2 درجة فهرنهايت).
وإن كانت بعض الدراسات أشارت إلى أن متوسط درجة حرارة الثلاجة للمستهلك "يجب أن يكون أقرب إلى 7 درجات مئوية (44.6 درجة فهرنهايت)"، بحسب داميكو.
من أهم الأخطاء التي حذر منها الخبراء في التعامل مع الطعام وطريقة حفظه في الثلاجة، ما يلي:
وضع بقايا الطعام مكشوفة في الثلاجة، إذا كنت معتادا على رمي وعاء أو علبة طعام نصف مأكولة مباشرة في الثلاجة، "فعليك إعادة التفكير في هذا الأمر"، بناء على نصيحة لعالم الأغذية، برايان كووك لي، الذي يحذر من أن "الأطعمة المكشوفة يمكن أن تجذب وتنشر الكائنات الحية الدقيقة بسهولة، حيث يتحرك الهواء في الثلاجة باستمرار ويمكنه نقل الجراثيم إلى الأطعمة الأخرى". التأخر في تبريد الطعام، وتوصي ميتزي باوم، الرئيسة التنفيذية لمنظمة "مكافحة الأمراض المنقولة عن طريق الغذاء" غير الربحية، بالمسارعة بتبريد الطعام من دون انتظار للاستمتاع بالجلوس حول المائدة والاستغراق في تجاذب أطراف الحديث، "وإرجاء تبريد الطعام المتبقي لما بعد ذلك". موضحة أن البكتيريا تتحرك دائما ويمكن أن تنمو في الأطعمة القابلة للتلف مثل اللحوم والبيض والسلطات والفواكه المقطعة والطواجن، "في غضون ساعتين فقط". كما تنبه باوم المستهلكين إلى "عدم تجاهل أية أخبار حول سحب طعام معين من الأسواق، والتوقف عن شرائه، واستبعاده فورا من المنزل". التردد في التخلص مما يجب التخلص منه، وفقا للخبير مات تايلور، "إذا لم تكن متأكدا من المدة التي قضاها الطعام في الثلاجة، وتريد تجنب الإصابة بالأمراض، فلا تتردد في التخلص منه".لكنه في الوقت نفسه يقترح لتلافي هدر الطعام في المستقبل، "تدوين بيانات الطعام وتاريخ تخزينه وموعد انتهاء الصلاحية على العبوة، ومتابعتها دائما".
إعلان