«القومي للترجمة» يحتفل باليوم العالمي للغة الروسية الخميس المقبل
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
يحتفل المركز القومي للترجمة برئاسة كرمة سامي للسنة الثانية على التوالي باليوم العالمي اللغة الروسية وذلك في تمام الساعة 12 من ظهر الخميس المقبل بقاعة طه حسين بمقر المركز القومي للترجمة.
الاحتفال بمئوية الشاعرة الروسية يوليا درونيناووفقا لبيان المركز القومي للترجمة، تأتي الفعاليات بمشاركة عدد كبير من المختصين في اللغة الروسية، إذ يحتفل المركز بالشاعرة الروسية يوليا درونينا التي تحل مئوية رحيلها هذا العام، من خلال دراسة وترجمات مختارة من أعمالها تقدمها الدكتورة دينا عبّده أستاذ الأدب الروسية ورئيس قسم اللغة الروسية بكلية الألسن جامعة عين شمس ومعها من نفس القسم مروة محمود حسين ورحمة طارق.
كما يحتفل المركز بتكريم اسم الدكتور محمد نبيل نوفل يديرها المترجم الدكتور عامر محمد أستاذ اللغويات بكلية ألسن عين شمس بمشاركات تمثل أجيال مختلفة من المترجمين: الدكتورة دينا عبدة أستاذ الأدب الروسي بكلية الألسن جامعة عين شمس، منى إبراهيم الدسوقي مترجمة عن اللغة الروسية ونورهان دياب عبدالمنعم (من الفائزات في مسابقة كشاف المترجمين) ويختتم المركز احتفاليته لهذا العام بتكريم اسم الدكتور محمد نبيل نوفل الذي قدم لمكتبة المترجم بالمركز مجموعة قيمة من أهم ذخائر المكتبة الروسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثقافة القومي للترجمة المركز القومي للترجمة اللغة الروسية القومی للترجمة اللغة الروسیة
إقرأ أيضاً:
«القومي للترجمة» يوقع بروتوكولا لدعم الأطفال القراء
أقام المجلس الأعلى للثقافة، حفل توقيع بروتوكول التعاون بين المركز القومي لثقافة الطفل التابع للمجلس، والمركز القومي للترجمة، اليوم، في قاعة المجلس، بحضور أشرف العزازي، أمين عام المجلس، والباحث أحمد عبد العليم رئيس القومي للطفل، والدكتورة كرمة سامي رئيس القومي للترجمة.
عرض فيلم آفاق المستقبل خلال حفل توقيع البروتوكولوبدأت مراسم التوقيع بالسلام الوطني، ثم عرض فيلم آفاق المستقبل، إنتاج المركز القومي لثقافة الطفل، الذي يعبر عن تاريخ المركزين، وآفاق التعاون المنتظرة.
وأعقب ذلك كلمة الدكتور أشرف العزازي الذي عبر عن سعادته ببروتوكول التعاون بين المركزين القومي للطفل والترجمة، وذلك لصالح الطفل المصري، الذي يعد الحصن الأول لمستقبل مصر، وأكد العزازي أن بناء مستقبل أي أمة يبدأ بالأطفال.
وأكدت الدكتورة كرمة سامي، أن هذا اليوم سعيد لأسرة المركز القومي للترجمة بأكملها، الذي نشأ في أحضان المجلس الأعلى للثقافة، وبالتالي فنحن لا نبدأ مشروعا جديدا، ولكن نكمل ما بدأناه من تعاون داخل وزارة الثقافة، ولذلك أعتبر أن هذا التعاون رؤية جديدة لكي لا ينتظر الطفل ليكبر ويقرأ أعمال المركز المترجمة، ولكن نقدم له إصدارات خاصة به بالتعاون مع القومي للطفل؛ تأكيدا على دعمنا للأطفال القراء ليصبح الطفل محيطا بثقافات العالم المحيط به لأنه جزء منه يتأثر به ويؤثر فيه.
نشر المعرفة والثقافة من خلال ترجمة المؤلفاتجدير بالذكر أن بروتوكول التعاون يتضمن العديد من المحاور وآفاقا جديدة للتعاون بين المركزين لنشر المعرفة والثقافة من خلال ترجمة المؤلفات؛ لخدمة الطفل المصري، والمساهمة في نقل ثقافتنا العربية إلى العالم، وتنظيم ورش عمل لتدريب عملي ومهني وعمل ندوات فى مجالات الترجمة والنشر وإقامة المعارض واحتفالات مشتركة في بعض المناسبات القومية والمناسبات المتعلقة بالأطفال.