طرق تضمن حفظ الفواكه والخضراوات طازجة لأطول وقت في أيام الربيع
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
تعاني أغلب ربات البيوت من فساد الفاكهة والخضروات سريعا، لذلك نقدم إليك خمس طرق للحفاظ على الفواكه والخضروات طازجة لأطول فترة ممكنة خلال أيام الربيع، بحسب ما نشره موقع هيلثي.
1.
2. عدم غسلها قبل التخزين: للحفاظ على طازجية الفواكه والخضروات لفترة أطول، يفضل عدم غسلها قبل التخزين، يمكنك غسلها فقط قبل الاستخدام لإزالة الأوساخ والبكتيريا.
3. الحفاظ على الرطوبة: بعض الفواكه والخضروات تحتاج إلى رطوبة للحفاظ على طازجيتها. يمكنك وضع منشفة مبللة في الثلاجة لزيادة الرطوبة، أو استخدام عبوات تخزين محكمة الإغلاق مع ثقوب صغيرة للتهوية.
4. عدم تخزينها بالقرب من الفواكه والخضروات الناضجة: بعض الفواكه والخضروات تفرز غاز الإيثيلين الذي يسرع عملية نضج الأغذية الأخرى، لذا، قم بفصل الفواكه الناضجة عن الفواكه والخضروات الطازجة لتجنب تسريع عملية نضجها.
5. التجميد: إذا كنت ترغب في الحفاظ على الفواكه والخضروات لفترة أطول، يمكنك تجميدها. قم بتقطيعها وتنظيفها جيدًا، ثم ضعها في أكياس قابلة للتجميد ووضعها في الفريزر، يمكنك استخدامها لاحقًا في العصائر أو السلطات أو الوجبات المجمدة.
تذكر أن مدة الحفظ تعتمد على نوع الفاكهة أو الخضار، بعضها يحتفظ بالطازجية لمدة أطول من الآخر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخضروات الطازجة الأ الفواكه والخضروات الطازجة الفواكه والخضروات الطازج الخضروات الثلاجة التخزين البكتيريا البك الإغلاق الفواکه والخضروات فی الثلاجة للحفاظ على
إقرأ أيضاً:
البحث متواصل لليوم السادس عن تلميذ غريق في وادي أم الربيع
لليوم السادس على التوالي، تواصل فرق الإنقاذ بمدينة خنيفرة، الاثنين، عمليات البحث عن جثة تلميذ يبلغ من العمر 12 سنة، غرق في مياه وادي أم الربيع مساء الأربعاء الماضي، بعدما جرفته التيارات القوية أثناء لعبه رفقة أصدقائه.
ووفق مصادر « اليوم24″، فقد جندت فرق الوقاية المدنية مختلف عناصرها، مستعينة بوسائل الغوص والتمشيط المائي، في محاولة لانتشال جثة الطفل، وسط تضاريس مائية صعبة تعرقل عمليات البحث. كما يشارك متطوعون من أبناء المنطقة في جهود التمشيط، على أمل العثور عليه في أقرب وقت.
وخلف الحادث صدمة وحالة من الحزن في صفوف أسرته وسكان الحي، الذين يترقبون بقلق أي جديد حول مصيره، فيما تتكرر مثل هذه المآسي خلال فصل الصيف، حيث يقصد الأطفال والشباب الوديان والأنهار هرباً من الحرارة.
وكان طفل يبلغ من العمر 12 سنة قد غرق بواد ام الربيع في خنيفرة الاربعاء الماضي لكن كل محاولات البحث عنه باءت بالفشل بسبب الأمطار الغزيرة التي شهدتها المنطقة.
ويعيد هذا الغرق المأساوي إلى الأذهان حادثاً مشابهاً بوادي درنة في إقليم بني ملال، حيث لقي طفل آخر مصرعه غرقاً قبل الأسبوع الماضي بنفس الطريقة.
كلمات دلالية خنيفرة غرق