أبرزها ترطيب البشرة.. 8 فوائد صحية مدهشة لبذور السمسم
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
صحة القلب والعظام وترطيب البشرة من الأسباب المهمة لإضافة بذور السمسم إلى النظام الغذائي الشتوي، يمكن أن تكون بذور السمسم إضافة رائعة لنظامك الغذائي في فصل الشتاء. بحسب ما نشره موقع "WIO News"، حيث إنه هناك ثمانية أسباب صحية مدهشة تشجع على استهلاك بذور السمسم خلال فصل الشتاء ألا وهي:
1. غني بفيتامينات "B"
تعتبر بذور السمسم مصدرًا جيدًا لفيتامينات "B" مثل النياسين والثيامين و"B6"، وتلعب فيتامينات B دورًا في استقلاب الطاقة ويمكن أن تساعد في مكافحة التعب في الشتاء.
2. السيطرة على داء السكري
تشير بعض الدراسات إلى أن بذور السمسم يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على التحكم في أعراض داء مرض السكري ويمكن أن تساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم بشكل عام.
3. ترطيب البشرة
يمكن أن يؤدي الطقس البارد إلى جفاف الجلد وتقشره، وتعد بذور السمسم مصدرًا جيدًا للأحماض الدهنية، التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على رطوبة البشرة ومنعها من الجفاف خلال أشهر الشتاء.
4. صحة القلب
تحتوي بذور السمسم على دهون صحية مثل الدهون الأحادية غير المشبعة والدهون المتعددة غير المشبعة التي تحافظ على صحة القلب. يمكن أن تساعد هذه الدهون في خفض مستويات الكوليسترول السيئ مما يعزز صحة القلب والأوعية الدموية.
5. صحة العظام
إن الكالسيوم والزنك الموجودان في بذور السمسم مفيدان للحفاظ على عظام قوية وصحية. يعد تناول السمسم مهمًا بشكل خاص في فصل الشتاء عندما تكون الأنشطة خارج المنازل محدودة مما يؤثر على صحة العظام بشكل عام.
6. دعم المناعة
تحتوي بذور السمسم على مضادات الأكسدة مثل فيتامين E الذي يدعم جهاز المناعة، ويعد الحفاظ على قوة الجهاز المناعي أمرًا ضروريًا خلال فصل الشتاء لتجنب نزلات البرد والأمراض الشائعة. 7. غني بالمغذيات
إن بذور السمسم مليئة بالعناصر الغذائية مثل الحديد والمغنيسيوم والزنك والكالسيوم، والتي تعتبر معادن ضرورية للحفاظ على الصحة العامة، خاصة خلال فصل الشتاء عندما يؤثر الطقس البارد على الجسم.
8. تعزيز الدفء والطاقة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السمسم صحة القلب العظام داء السكري ترطيب البشرة القلب المناعة یمکن أن تساعد بذور السمسم فصل الشتاء
إقرأ أيضاً:
اليونيدو تؤكد دور الذكاء الاصطناعي في تطوير أنظمة صحية مستدامة بحلول 2035
قال سيونغ زو، نائب المدير العام والمدير المنتدب لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيدو"، إن رؤية المنظمة لعام 2035، تشمل أنظمة صحية تدمج بين العلاج والوقاية باستخدام الذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات، وخطط العلاج الشخصية المستندة إلى الجينوميات والمعلومات الفورية.
وأشار، خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان "ابتكارات الصحة السكانية تبشّر بالمرحلة التالية للرعاية"، المنعقدة ضمن أعمال "أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025"، إلى أهمية تطوير نماذج التنبؤ لتفشي الأمراض، بجانب إنشاء بنية تحتية صحية قوية تعتمد على الطب عن بُعد والسجلات الصحية الإلكترونية المؤمّنة بتقنيات البلوك تشين.
وأكد أن مستشفيات المستقبل ستركز على الاستدامة، من خلال الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، وتصميمات موفرة للطاقة تعتمد سياسات "صفر نفايات"،
وستضم تقنيات متطورة مثل الجراحة الروبوتية والأسرة الذكية، بجانب تبني حلول للرعاية الصحية منخفضة الكربون، تشمل الطب عن بُعد وتوصيل الأدوية للمناطق النائية، واستخدام وصفات طبية رقمية ومواد طبية صديقة للبيئة قابلة للتحلل.
أخبار ذات صلة
وأوضح سيونغ زو أن البعد الاجتماعي يشكل عنصرًا أساسيًا في مستقبل الرعاية الصحية، مشيرًا إلى أن الشراكات بين القطاعين العام والخاص ستلعب دورًا محوريًا في توفير تغطية صحية شاملة ورعاية ميسورة التكلفة.
ولفت إلى أن هذه الجهود ستُنفذ من خلال أدوات رقمية مدعومة، إلى جانب تدخلات ميدانية مثل العيادات المتنقلة، وتمكين العاملين الصحيين المجتمعيين من استخدام أجهزة تشخيص محمولة، بهدف تقليص الفجوة في الخدمات الصحية بين المناطق الريفية والحضرية.
وحول التغيرات المناخية كقضية عابرة للقطاعات، أوضح أن الحل يكمن في التعاون الدولي وتعزيز التنسيق بين الحكومات، مشيرا إلى أن قطاع الصحة يُسهم بحوالي 5% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، ما يستدعي إدماجه ضمن الخطط الوطنية الموجهة لخفض الانبعاثات وتحقيق الاستدامة البيئية.
وأضاف سيونغ زو أن هناك حاجة لتبني كفاءة الطاقة، والطاقة المتجددة، والاقتصاد الدائري في المستشفيات، مع الاستفادة من الأدوات الرقمية والذكاء الاصطناعي.