2025-04-26@01:16:17 GMT
إجمالي نتائج البحث: 58

«حصار الفاشر»:

    أظن وليس كل الظن إثم، أن الجيش والدعم السريع سيقومان بمقايضة مدينة الفاشر مقابل مدينة ود مدني بعد أن يتوصل الطرفان إلى تفاهمات تفضي إلى فتح مسارات آمنة لانسحاب قوات كل منهما. إن انسحاب الجيش من الفاشر والدعم السريع من مدني يعني تضحية كل منهما ببعض الحلفاء الذين سيغضبون ويعلنون عن اتخاذ مواقف جديدة مغايرة...
    في تقرير للجارديان، تم تسليط الضوء على الوضع المزري في الفاشر، أكبر مدينة في منطقة دارفور بالسودان، مع تضاؤل ​​الإمدادات الأساسية وسط تصاعد العنف. وطوقت قوات الدعم السريع شبه العسكرية المدينة، مما أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني الحرج بالفعل.يشير التقرير إلى أن إمدادات المياه والغذاء والوقود تنفد مع تشديد قوات الدعم السريع قبضتها على المدينة. ويواجه السكان...
    هناك توقعات بأن تشهد الأيام المقبلة مشاورات داخل الدعم السريع وأخرى بالجيش للتوافق على خطوط عريضة بشأن انطلاق المباحثات من يفقد الفاشر سيكون الطرف الأضعف في المفاوضات الخرطوم- يواجه الجيش السوداني مأزقًا بشأن التعامل مع تعقيدات الوضع العسكري والسياسي عقب احتدام الحصار الذي تفرضه قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور،...
    يحاصر المقاتلون الموالون لقوات الدعم السريع السودانية، مدينة الفاشر عاصمة إقليم دارفور غربي البلاد، وذلك منذ 14 أبريل، مما خلق مخاوف هائلة من تكرار مذابح شهدها الإقليم على يد قوات “الجنجويد” التي انبثقت منها “الدعم السريع” بقيادة محمد حمدان دقلو. ويبلغ عدد سكان الفاشر نحو 1.8 مليون نسمة، ويعيش بينهم مئات الآلاف من النازحين...
    دعا المبعوث الأمريكي للسودان توم بيرييلو قوات الدعم السريع إلى إنهاء الحصار بالفاشر ودعا القوات المسلحة السودانية إلى احترام القانون الدولي وحماية المدنيين.والتقى وفد من منظمة أطباء بلا حدود البلجيكية حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي ببورتسودان ويناقش معه ضرورة تغطية الحوجات الصحية والعلاجية بمستشفى الفاشر.الجزيرة – السودان
    عدد من التداعيات العسكرية والسياسية التى صاحبت التطورات الميدانية بالخرطوم ، ودارفور ، خاصة بعد التمدد العسكرى الغير مدروس عاقبته للميلشيات في اقليم دارفور، فوصلت مدينة الفاشر 200 عربة قتالية لعرب البِدِيّات لقتال الميلشيات، ولذات الغرض قرر السودانيين الذين نزحوا إلي تشاد في عام2003 ترك خدمتهم بالجيش التشادي والعودة إلي دارفور، وقد تجاوز عددهم...