2025-01-30@17:20:20 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«وادی عدی»:
الفضاء وحيدا يفسّر الجانب الوجودي وملامح التغيّرات على الذوات في العمل الفنّي، وبما أن الرواية قادرة على رسم ملامح ومظاهر تغيّرات المكان من خلال مواقف الشخصيّات؛ فإن كل هذه الملامح تتحوّل إلى هيمنة بما كان له من تأثير أو ما يتركه في وقت الشخصيّة الراهن، ولا يمكن تجاوز ذلك لأنّ المكان بكل مكوّناته وإن قلّت هو رحم تجربة الرواية.يعين الكاتب محمود الرحبي مظاهر هذه الهيمنة بتحوّلات سريعة أستطيع أنْ أقول: إنه اختزل الزمن ليكثّف هذه الهيمنة على شخصيّة سالم بن محسن في روايته الأخيرة «طبول الوادي»، والطبول هي شكل من أشكال هذه الهيمنة، وهي صوت الداخل الهارب من مكان يجمع فيه الروائيّ بين قسوته من خلال شخصيّة «سالم» ورحمته من خلال شخصيّة «زهران»، فصوت الأول: «هذه الحياة لا يمكن أنْ...
شعبان بلال (القاهرة) أخبار ذات صلة الورقي والإلكتروني.. تناغم فكري وصراع وجود عفت بركات: التحاور مع الطفل بلغة الصداقة والبوح تشكل رواية «طبول الوادي» لوحة بانورامية عن سلطنة عُمان في حقبة الثمانينيات، بلغة تشبه البيوت والطرقات والجبال، وتعكس التحولات العميقة التي شهدتها البلاد في تلك الفترة، وتبرز الخصوصية العمانية من خلال اتصالها بالمكان والتاريخ والعادات والتقاليد، واهتمامها بالتفاصيل المحلية الدقيقة، ما يمنحها أصالة جاذبة للنص.يجمع الكاتب محمود الرحبي في روايته، المرشحة لجائزة «كتارا 2024»، بين التوثيق والخيال، ويقول إن حياة عمان في الثمانينيات كانت بطبيعتها وجبالها وطرقها مازالت مشدودة عميقاً إلى الماضي، وخاصة في القرى الجبلية المعزولة، بينما كانت بعض أحياء مسقط تشق طريقها نحو التمدن والتمازج.رمزية وتفاصيلوقال الرحبي: «تعمدت اختيار قرية يرمز لها المثل في البعد، وهي...
تأتي رواية «طبول الوادي» لمحمود الرحبي الصادرة عن دار أوكسجين، (2023) في سياق اشتغاله فيما يمكن تسميته بـ«أدب الهامش»، واستكمالا لما بدأه في روايته السابقة (المموه)، والبحث عن أحلام البسطاء وأوجاعهم، وطرح أسئلة الإنسان المعاصر وهواجسه، الأسئلة البسيطة/ المعقدة؛ فطبول الوادي تذهب إلى هذه الأسئلة المقلقة لهذا الإنسان الحالم بحياة أخرى؛ حياة تُحرّك الماديات جوانبها وجريانها. يذهب محمود الرحبي إلى الطبقة الهامشية ليقرأ المجتمع، ويستنطق المسكوت عنه، في منطقتين مختلفتين جغرافيا، منطقة النشأة والتكوين، ومنطقة الحلم والحرية، وبين زمنين، زمن القرية الراكد وزمن المدينة الهادر المتغير.العتبة الأولىالعنوان يطرح في داخله تضادا، فالطبول تحيل على الضجيج، الطبول تهدر بالأصوات، وهذه الأصوات لها القدرة على تحريك الأجساد والأفكار والمشاعر، أما الوادي فيحيل على الهدوء، والسكون، فالأودية تسكن القلق والضجيج، وتمتص تعب الهاربين...
مطرح- العُمانية بدأت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه في تنفيذ مشروع سد وادي عدي للحماية من مخاطر الفيضانات، ويقع بمجرى وادي عدي بولاية مطرح بمحافظة مسقط، وتقدر تكلفة إنشائه بـ38 مليون ريال عُماني. وقال المهندس ناصر بن محمد البطاشي مدير عام المديرية العامة لتقييم موارد المياه بوزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه إن إنشاء سد "وادي عدي" بهذا الموقع المهم لاعتراض مياه الأمطار والفيضانات القادمة من الأودية الجنوبية الستة بولاية العامرات المتدفقة من الأحباس العلوية إلى منطقة القرم، وهو ثالث سدود منظومة الحماية التي تضم ستة سدود أخرى من شأنها حماية منطقة القرم التجارية والتوسع العمراني بولاية العامرات من أمطار الأنواء المناخية، مشيرا إلى أن تنفيذ السد سوف يستغرق 30 شهرًا؛ حيث بدأت الأعمال في شهر فبراير الماضي، ومن...
العُمانية: بدأت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه في تنفيذ مشروع سد وادي عدي للحماية من مخاطر الفيضانات، ويقع بمجرى وادي عدي بولاية مطرح بمحافظة مسقط، وتقدر تكلفة إنشائه بـ38 مليون ريال عُماني.وقال المهندس ناصر بن محمد البطاشي مدير عام المديرية العامة لتقييم موارد المياه بوزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه: إن إنشاء سد «وادي عدي» بهذا الموقع المهم لاعتراض مياه الأمطار والفيضانات القادمة من الأودية الجنوبية الستة بولاية العامرات المتدفقة من الأحباس العلوية إلى منطقة القرم، وهو ثالث سدود منظومة الحماية التي تضم ستة سدود أخرى من شأنها حماية منطقة القرم التجارية والتوسع العمراني بولاية العامرات من أمطار الأنواء المناخية، مشيرًا إلى أن تنفيذ السد سوف يستغرق 30 شهرًا حيث بدأت الأعمال في شهر فبراير الماضي، ومن المتوقع أن...
العُمانية-أثير بدأت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه في تنفيذ مشروع سد وادي عدي للحماية من مخاطر الفيضانات، ويقع بمجرى وادي عدي بولاية مطرح بمحافظة مسقط، وتقدر تكلفة إنشائه بـ 38 مليون ريال عُماني. وقال المهندس ناصر بن محمد البطاشي مدير عام المديرية العامة لتقييم موارد المياه بوزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه إن إنشاء سد “وادي عدي” بهذا الموقع المهم لاعتراض مياه الأمطار والفيضانات القادمة من الأودية الجنوبية الستة بولاية العامرات المتدفقة من الأحباس العلوية إلى منطقة القرم، وهو ثالث سدود منظومة الحماية التي تضم ستة سدود أخرى من شأنها حماية منطقة القرم التجارية والتوسع العمراني بولاية العامرات من أمطار الأنواء المناخية، مشيرا إلى أن تنفيذ السد سوف يستغرق 30 شهرا حيث بدأت الأعمال في شهر فبراير الماضي، ومن...