2025-03-20@09:08:20 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«من النقاط الخمس»:
التقى وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى في مكتبه في اليرزة، السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو. وجرى خلال اللقاء البحث في العلاقات اللبنانية - الفرنسية. وشكر الوزير منسى فرنسا على الوقوف المستمر الى جانب لبنان على المستويين السياسي والعسكري، وجدد طلب دعم الموقف اللبناني الداعي إلى الانسحاب الكامل للعدو الإسرائيلي من النقاط الخمس التي لا يزال يحتلّها في الجنوب والضغط لوقف انتهاكاته واعتداءاته اليومية. كما أكد الوزير منسى التزام لبنان تطبيق القرار 1701 بكل مندرجاته. وشكر وزير الدفاع فرنسا على المشاركة الفعّالة في القوة الدولية العاملة في جنوب لبنان اليونيفيل. ماغرو بدوره أكد التزام فرنسا المستمر بدعم لبنان وجيشه، لا سيما في مجالات التدريب والتسليح والطبابة، لتمكينه من متابعة أداء دوره الحيوي على كامل الأراضي اللبنانية....
كشفت الخارجية الفرنسية، اليوم الخميس، أنّ "الاتفاق بين إسرائيل ولبنان ينص بوضوح على ضرورة انسحاب إسرائيل بما في ذلك النقاط الخمس". اما عن تطزرات سوريا، فأكدت الخارجية الفرنسية "ضرورة احترام سيادة سوريا وأراضيها ونرفض دخول إسرائيل المنطقة العازلة وعليها الانسحاب". تابعت: "طريقة التعامل مع نتنياهو إذا زار فرنسا سيقررها القضاء الفرنسي وستمتثل لها الحكومة".
كتبت صونيا رزق في" الديار": في زيارة خارجية هي الاولى بعد إنتخابه رئيساً للجمهورية، يتوجّه الرئيس جوزاف عون الاحد المقبل الى المملكة العربية السعودية، مع وفد وزاري يتقدمه وزير الخارجية يوسف رجّي، على ان يشارك الاثنين في اجتماع وزراء الخارجية العرب في القاهرة، ومن ثم في القمة الرئاسية الطارئة الثلاثاء والمخصّصة للملف الفلسطيني. تتضمّن مطالب لبنان الرسمي خلال الزيارة، المساعدة للضغط على "إسرائيل" للانسحاب من النقاط الاستراتيجية الخمس في الجنوب، وتعزيز قدرات الجيش اللبناني، ونيل دعمه لتطويع ستة آلاف عنصر ضمنه، لتنفيذ المطلوب منه في جنوب نهر الليطاني، اي الاستعانة بالطرق الديبلوماسية من الدول الشقيقة والصديقة وعواصم القرار كواشنطن وباريس، كعاصمتين معنيتين بإتفاق وقف إطلاق النار، لذا سيكون لهما دور كبير لحث "إسرائيل" على الانسحاب، ويعتبر هذا الملف من...
تصاعدت أمس حرارة الاستحقاق الجنوبي مع الغموض الذي ظل يكتنف المؤشرات الميدانية والديبلوماسية حيال الانسحاب الإسرائيلي لدى انتهاء المهلة الممدّدة للانسحاب غداً الثلاثاء. وحتى البارحة لم يكن المسؤولون اللبنانيون، وفق معلومات "النهار"، قد تبلغوا معطيات حاسمة من الجانب الأميركي أو اليونيفيل من شأنها أن توفر تأكيدات حيال انسحاب ناجز وكامل للقوات الإسرائيلية من البلدات والقرى والنقاط الخمس الحدودية التي لا تزال تتمركز فيها، فيما مضت هذه القوات في ممارسات التفجير والقتل بما أبقى الشكوك الثقيلة عالقة حيال موعد 18 شباط. غير أن صحيفة "إسرائيل هيوم"، ووسائل إعلام إسرائيلية أخرى أفادت أنّ الجيش الإسرائيلي يستعدّ للانسحاب الكامل من جنوب لبنان خلال يومين. وقالت مصادر أمنيّة للصحيفة الإسرائيليّة: "لم نتلق تعليمات من القيادة السياسية بشأن البقاء في أي نقطة في جنوب...
يظل اسلوب المماطلة التي تنتهجه دولة الاحتلال في اتفاقياتها هو المنطق السائد في سياستها الخارجية مع الآخرين؛ ولعل اخر ذلك هو طلبها من لبنان مد فترة الانسحاب من الجنوب اللبناني حتي 28 فبراير بحسب ما أعلنت وكالات أنباء عالمية.ولكن صحيفة “الجمهورية” اللبنانية نقلت عن مصادرها القول بان الوسيطة الأميركية مورجان أورتاجوس سوف تعود إلى بيروت في زيارة ثانية لها، قبل نهاية الأسبوع الجاري.وأشارت المصادر الي ان الأولوية ستكون في الزيارة المقبلة ضمان انسحاب إسرائيل من الجنوب في الموعد المحدّد، أي 18 فبراير الجاري.وذكرت المصادر قائلة " فقد ساد أمس أوساط أهل الحكم انطباعان متناقضان: الأول هو التفاؤل بأنّ الوعد الذي أطلقته أورتاجوس من قصر بعبدا، قبل 5 أيام، وبلهجة حازمة، بتحقيق الانسحاب الإسرائيلي الكامل في الموعد المقرر، لا بد أن...
يسجل ترقب موضوع الانسحاب الإسرائيلي من لبنان وسط معلومات تفيد أن نائبة المبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس ستعود الى بيروت قبل 18 شباط لمتابعة الملف على وقع معلومات عن اتصالات تجري لبحث الانسحاب الاسرائيلي الكامل يوم 18 شباط، في مقابل تمركز عناصر من "اليونيفيل" والفريق الأميركي في لجنة مراقبة تنفيذ الهدنة في التلال الخمس في جبل بلاط وتلال اللبونة والعزية والعويضة والحمامص التي تزمع إسرائيل استمرار تمركز قواتها فيها. وكان هذا الملف محور متابعة بين قائد الجيش بالنيابة اللواء الركن حسان عوده وقائد قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل الجنرال ارولدو لازارو . وافيد أن رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون أبلغ الجانبين الأميركي والفرنسي بأن لبنان يريد انسحاباً كاملاً لقوات الاحتلال بما في ذلك...
كتبت" الاخبار": المفاوضات التي أفضت إلى تمديد مهلة الستين يوماً إلى 18 شباط المقبل، لم تكن وليدة الساعات الأخيرة أول أمس على وقع إراقة دماء أهل الجنوب على مذبح تحرير قراهم. لكنّ انتفاضة الأهالي أجبرت العدو على تسريع تراجعه «بضغط من فرنسا التي دعمت الجيش اللبناني في موقفه». وبحسب مصدر مطّلع، بدأت الاتصالات تتكثّف منذ الاجتماع الأخير للجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بداية الأسبوع الماضي، والذي شهد توتراً بين ممثلي الجيش اللبناني وقوات الاحتلال الإسرائيلي. حينها، أعلنت إسرائيل أنها ستمدد بقاءها في الجنوب إلى 28 شباط المقبل، أي شهراً إضافياً عن مهلة الستين، وهو ما رفضه الجيش والحكومة اللبنانية والرئيس نبيه بري. وبنتيجة المفاوضات التي واكبتها الولايات المتحدة وفرنسا، تم التوصل إلى حل وسط قضى بتمديد المهلة...