2024-12-23@14:24:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«مصنع الأطراف الصناعیة فی»:
أصبح مصنع الأطراف الصناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة ، هو الأمل المتجدد للفلسطينيين فاقدي الأطراف من ضحايا الحرب في غزة.وقد سجلت الأسابيع الماضية ارتفاعاً في أعداد من فقدوا أحد أطرافهم بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، بعد أن وصل عددهم في يناير الماضي، إلى عدة آلاف؛ أكثر من 1000 منهم من الأطفال. لكن هؤلاء أصبح بإمكانهم العودة للحياة الطبيعية بسبب مصنع الأطراف الصناعية في الإمارات.وبفضل تقدم عمليات تصميم وإنتاج الأطراف الصناعية على نطاق واسع خلال السنوات القليلة الماضية، أصبح هناك أمل جديد لكل من يفقد أحد أطرافه، ويمكن لهذه الأطراف أن تعيد شيئاً من الاستقلالية وبعضاً من مسار الحياة الطبيعية إلى من يستخدمونها.هذا الأمل هو عنوان لنشاط مصنع الأطراف الصناعية في مؤسسة زايد العليا، بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي، والذي يوظف...
أكثر من 1700 عملية حتى نهاية أبريل.. وإنجاز الطرف في أسبوعين بدلاً من شهر سجلت الأسابيع الماضية ارتفاعاً في أعداد من فقدوا أحد أطرافهم بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، بعد أن وصل عددهم في يناير الماضي، إلى عدة آلاف؛ كان أكثر من 1000 منهم من الأطفال، لكن هؤلاء أصبح بإمكانهم العودة للحياة الطبيعية بسبب مصنع الأطراف الصناعية في الإمارات. وبفضل تقدم عمليات تصميم وإنتاج الأطراف الصناعية على نطاق واسع خلال السنوات القليلة الماضية، أصبح هناك أمل جديد لكل من يفقد أحد أطرافه، ويمكن لهذه الأطراف أن تعيد شيئاً من الاستقلالية وبعضاً من مسار الحياة الطبيعية إلى من يستخدمونها. هذا الأمل هو عنوان لنشاط مصنع الأطراف الصناعية في مؤسسة زايد العليا، بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي، والذي يوظف أحدث التقنيات بما...
تشارك مجموعة من الشباب والشابات في العاصمة الإماراتية أبو ظبي من أصحاب الهمم في تصنيع الأطراف الصناعية لعدد من الأطفال والأهالي ممن فقدوا أطرافهم في قطاع غزة الفلسطيني، وتم نقلهم إلى مدينة الإمارات الإنسانية.وساهمت المجموعة على مدى الأشهر القليلة الماضية في مضاعفة عمليات الإنتاج في مصنع الأطراف الصناعية في "مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم" في أبو ظبي، لتلبية احتياجات الجرحى القادمين من غزة.ويعمل فريق المؤسسة على تصميم وتركيب الأطراف الاصطناعية حسب احتياجات كل حالة، ومن ثم تقديم العلاج الطبيعي والتدريب على استخدام الطرف الصناعي بالإضافة إلى توفير الدعم المعنوي والتأهيل المطلوب للأفراد للتأقلم مع الاستخدام اليومي للأطراف الصناعية.ونجح فريق عمل المصنع والمؤسسة في توفير الأطراف الصناعية والدعم المطلوب لجرحى من غزة من مختلف الفئات العمرية ممن استقبلتهم مدينة الإمارات الإنسانية؛...
تشارك مجموعة من الشباب والشابات في العاصمة الإماراتية أبو ظبي من أصحاب الهمم في تصنيع الأطراف الصناعية لعدد من الأطفال والأهالي ممن فقدوا أطرافهم في قطاع غزة الفلسطيني، وتم نقلهم إلى مدينة الإمارات الإنسانية. وساهمت المجموعة على مدى الأشهر القليلة الماضية في مضاعفة عمليات الإنتاج في مصنع الأطراف الصناعية في «مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم» في أبو ظبي، لتلبية احتياجات الجرحى القادمين من غزة. ويعمل فريق المؤسسة على تصميم وتركيب الأطراف الاصطناعية بحسب احتياجات كل حالة، ومن ثم تقديم العلاج الطبيعي والتدريب على استخدام الطرف الصناعي بالإضافة إلى توفير الدعم المعنوي والتأهيل المطلوب للأفراد للتأقلم مع الاستخدام اليومي للأطراف الصناعية. ونجح فريق عمل المصنع والمؤسسة في توفير الأطراف الصناعية والدعم المطلوب لجرحى من غزة من مختلف الفئات العمرية...