2024-11-22@23:34:53 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«مات اریلا»:
أكد الرئيس الإيطالي سيرجو ماتّاريلا، أن هناك حاجة لتدفقات هجرة قانونية، منتظمة ومحددة بشكل متفق عليه بين إيطاليا وغانا.وقال "ماتّاريلا" -في تصريحات له لدى اختتام لقاء جمعه ونظيره الغاني "نانا أدو دانكوا أكوفو أدون" في العاصمة أكرا اليوم الجمعة، وفقا لوكالة الأنباء الإيطالية (آكي)- إن "إيطاليا موطن لجالية غانية كبيرة ومحترمة، وهي مندمجة بشكل جيد للغاية، تقدم مساهمتها في الاقتصاد الإيطالي وتمثل أواصر الصداقة بين غانا وإيطاليا".وأضاف "كل هذا يجعلنا نفكر بطبيعة الحال في ضرورة أن نعالج معًا وعلى المستوى العالمي، الأبعاد المتزايدة والكبيرة للهجرة، التي يجب تحويلها من ظاهرة غير منظمة بأيدي متاجرين قساة بالبشر، إلى ظاهرة تنظم عن طريق دخول قانوني يتم بشكل منتظم، مرخص ومحدد بشكل متبادل"، مشيرا إلى أن فسح المجال للأجيال الشابة والتعاون بين البلدين...
جددت الحكومة الإيطالية رغبتها في المساهمة بمبادرات للأمم المتحدة تقود إلى حل الدولتين الإسرائيلية والفلسطينية.وقال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني في تصريح أوردته وكالة الأنباء الإيطالية "أكي" اليوم الاثنين " إيطاليا مستعدة للمشاركة في مبادرات الأمم المتحدة التي تؤدي إلى حل دولتين إسرائيل وفلسطين، تعترفان ببعضهما البعض، وتنهيان المعاناة وسقوط ضحايا من الجانبين".وفي السياق، أعرب الرئيس الإيطالي سيرجو ماتّاريلا، عن الاقتناع بأن حل الدولتين يبقى الوحيد المعقول والناجح لأزمة الشرق الأوسط.وأكد الرئيس ماتّاريلا، في تصريح أنه لا يمكن إنكار أن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هو نتيجة للعجز الطويل عن بناء مسارات الحوار، التعايش السلمي واتباع المسار المعقول الوحيد، المتمثل بحل الدولتين، مشيرا إلى أن الاستسلام أمام معالجة المشاكل يترك الثغرات مفتوحة أمام تسلل التطرف.
قال رئيس الجمهورية الإيطالي سيرجو ماتّاريلا، إنه في كل يوم وفي كل ركن من أركان المعمورة، لا يزال الأطفال يموتون تحت القنابل، يتعرضون للمعاملة الوحشية والاستغلال الجسدي والعقلي ويتم اختطافهم وممارسة التمييز ضدهم”. وفي رسالة بمناسبة اليوم الدولي لحقوق الأطفال والمراهقين، كتب رئيس الدولة وفقا لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء، إن المآسي التي راح ضحيتها الأبرياء ستظل علامة في حياتهم إلى الأبد، كما أن العالم يحرم نفسه من مستقبله”، فالحروب، الأزمات المناخية والفقر، تزيد سنة بعد سنة، أعداد الأطفال والمراهقين الفارين من أوضاعهم ومن أرضهم، بحثا عن الخلاص والتحرر من مصير لا إنساني”.وذكر ماتّاريلا أن البيانات في إيطاليا أيضًا، تسلط الضوء على وضع غير مقبول للقاصرين الذين يجدون أنفسهم في ظروف الفقر”..مؤكدا إن الجهود المبذولة، والتي حفزها أيضًا التوقيع على اتفاقية حقوق...