2025-04-22@23:25:19 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«قیامة یسوع ا»:

    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في صباحٍ مشرق يغيّر التاريخ، تدحرج الحجر عن القبر، وانكسر الصمت الثقيل الذي خيّم على القلوب منذ لحظة الصلب…قام المسيح!لم تكن مجرد قيامة جسدية، بل قيامة للرجاء، قيامة للحياة، وانتصار أبدي على قوى الظلام والموت واليأس.الموت الذي أرهب البشر منذ الخليقة، هُزم في فجر القيامة.ذاك القبر الذي وُضع فيه يسوع، لم يكن نهاية القصة، بل بداية جديدة كتبها الله بيده، وفتح بها بابًا جديدًا للبشرية كلّها.القيامة هي قلب الإيمان المسيحي، هي الإعلان الأعظم عن محبة الله الذي لم يتركنا في ضعفنا، بل دخل بنفسه إلى الألم والموت ليحوّلهما إلى مجد.يسوع لم يخرج من القبر فقط، بل خرج ومعه رسالة حيّة، أمانة سلّمها لتلاميذه، ولنا.وصية القيامة: اذهبوا وكرزوابعد قيامته، لم يصعد يسوع فورًا إلى السماء، بل...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في أجواء روحانية مفعمة بالفرح والرجاء، ترأس الأنبا باسيليوس، قداس عيد القيامة المجيد، وذلك بكاتدرائية يسوع الملك.استقبال رسمي وشعبي كان في استقبال  الأنبا باسيليوس كل من الأب كيرلس مكسيموس، والأب يوحنا صموئيل، راعيا الكاتدرائية، إلى جانب شمامسة الكاتدرائية وجموع غفيرة من أبناء الشعب الذين توافدوا للمشاركة في هذه المناسبة المقدسة.عظة بعنوان “قيامة عجيبة”خلال القداس الإلهي، ألقى عظة بعنوان “قيامة عجيبة”، تناول فيها معاني القيامة وعمق الرسالة الروحية التي تحملها، مؤكدًا على قوة الرجاء والانتصار على الموت من خلال قيامة المسيح.البركة الرسولية وختام روحانيواختتم صلاة القداس الإلهي بمنح البركة الرسولية لجميع الحاضرين، مهنئًا إياهم بعيد القيامة المجيد، داعيًا الله أن يعيده على الجميع بالسلام والفرح.تواصل دائم مع الشعبويأتي هذا الاحتفال في إطار اهتمام وحرص نيافة الأنبا باسيليوس...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تُظهر أيقونة “سبت لعازر” حدث إقامة يسوع للعازر من الموت، وهي مقسّمة بصريًا إلى مستطيلين رئيسيين، يمين ويسار، يتوسطهما مشهد مركزي غني بالرموز والمعاني اللاهوتية. المستطيل الأيمن: عالم الموتيمثّل هذا الجانب عالم الأموات، ويظهر فيه:القبر الصخري: في داخل فتحة صخرية يقف لعازر ملفوفًا بالأكفان، وقد بدأ يخرج استجابة لأمر يسوعاليهود  المعزّين: مجموعة من اليهود، بينهم فريسيّون يرتدون العمامة التقليدية. أحدهم يسدّ أنفه بسبب رائحة القبر، دلالة على مرور أيام على وفاة لعازررمزيه  الموقع: عادة ما تُرسم مجموعة اليهود في وسط الأيقونة، لكن في هذه الأيقونة تم وضعهم بجانب القبر، رمزًا لعدم إيمانهم بكلام الحياة الذي أعلنه المسيح.عمال الدفن: شابّان يساعدان في المشهد، أحدهما يرفع حجر القبر والآخر يهمّ بفك الأكفان، تنفيذًا لأمر يسوع: “حلّوه ودعوه يذهب”. المستطيل...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ينتهي أسبوع الألم بقيامة المسيح، وهي الحدث الأساسي في الديانة المسيحية، وتعتبر قيامة يسوع المسيح من أهم الأحداث في التاريخ المسيحي، حيث يُعتقد أنه قام من بين الأموات بعد موته على الصليب ودفنه في القبر وفقًا للكتاب المقدس، وخاصة الإنجيل، فإن يسوع قام من الأموات في اليوم الثالث بعد موته.تُصادف القيامة في يوم الأحد، وهو يوم الفصح، الذي يُحتفل به في الديانة المسيحية كعيد رئيسي. يتمثل الاحتفال بالقيامة في الفرح والبهجة، حيث يجتمع المؤمنون في الكنائس للصلاة والتأمل والتبادل بالتهاني والأماني بالخير.تُعتبر قيامة يسوع مصدرًا للأمل والتفاؤل بين المسيحيين، حيث يرتبط بالخلاص والحياة الأبدية في الجنة والتغلب على الموت والخطيئة. تُعتبر هذه القيامة علامة على قدرة الله على التغيير والتحول، وتشجع المسيحيين على الثقة والاعتماد...
    عايد بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر بالفصح في رسالة بعنوان "فصحنا المسيح المنقذ قد اتضح لنا اليوم فصحاً شريفاً، فصحاً فاتحاً لنا أبواب الفردوس فصحاً مقدّساً جميع المؤمنين". وقال: "لم يجد ناظمُ التسابيح أفضل وأبلغَ من هذا القول ليصف لنا قيامة المسيح. قيامةُ المسيح فصحٌ. والفصح في لغته الأصلية يعني العبور والاجتياز. ومن اجتياز وعبور الشعب في القديم لجةَ البحر الأحمر، ينطلق ناظم التسابيح ليرى في العيد الحاضر اجتياز النفس وعبورها من عالم الظلمة إلى عالم النور. المسيحُ اليومَ، ومن على صليب المجد، هو معبرُ نفوسنا وفصحُها المقدس إلى عتبات الفردوس الذي أضاعته كبرياء الإنسان وأعادتهُ حكمةُ ومحبة الله". أضاف: "قيامة المسيح التي نعيد لها اليوم من عَلى صليب المجد هي معبرٌ نلج به...
    عيد القيامة يعتبر من أهم الاحتفالات في التقويم المسيحي، حيث يجتمع المسيحيون للاحتفال بقيامة يسوع المسيح ونصرته على الموت ومن خلال هذه المناسبة المميزة، يتبادل الأصدقاء والعائلة التهاني والتبريكات، ويعبرون عن مشاعر الفرح والأمل التي تملأ قلوبهم. في هذا الموضوع، سنستكشف كيفية صياغة تهنئة عيد القيامة التي تعبر عن المشاعر الصادقة والأمل الذي يملؤ القلوب في هذا اليوم المميز. 1. التعبير عن الفرح والبهجة:  يمكن أن تبدأ تهنئة عيد القيامة بالتعبير عن الفرح والبهجة بمناسبة هذا اليوم المميز، مثل: "أتمنى لك يوم قيامة مليء بالفرح والسعادة".2. التأكيد على أهمية الأمل والتجديد:  يمكن أن تتضمن التهنئة رسالة عن أهمية الأمل والتجديد التي تحملها قيامة يسوع المسيح، مثل: "لنتذكر دائمًا أن في قيامة المسيح هناك أمل للحياة الجديدة والتغيير".3. التوجيه بالدعاء والبركة:  يمكن...
    أقيم في كاتدرائية مار غريغوريوس المنوّر في انطلياس بلبنان، اليوم الأحد، الذبيحة الإلهية برئاسة الكاثوليكوس آرام الأول، وهو الكاثوليكوس الحالي لكاثوليكوسية بيت كيليكيا الكبير ومركزها انطلياس، لبنان، بمناسبة عيد الفصح المجيد اليوم.  وفي عظته، قال آرام الأول: "من خلال الكنيسة التي ترمز إلى جسده يذكّرنا يسوع المسيح بأنه بقيامته غالب على الشر والخطيئة والموت وحقق الانتصار، نحن متسلحين بإيماننا بقيامة يسوع المسيح ننتصر على أشرار وخطايا الدنيا. هذا هو درب القيامة وهذا هو درب انتصار الحياة على الموت". 
    أحيت مدينة النبطية ومنطقتها عيد الفصح المجيد بلبنان بقداديس في الكنائس وسط الفرح والسرور.وأقام رئيس دير مار انطونيوس في النبطية الاب جوزف سمعان قداس العيد والقى عظة في كنيسة الدير وحضره جمع من المؤمنين والأهالي، ولفت الى ان "قيامةَ المسيح دعوةٌ إلى الثِّقةِ والرَّجاءِ، وهي عربونُ الحياةِ الَّتي لا تموت، فبقيامةِ المسيح، يشعرُ الإنسانُ بأنَّه غير مخلوق للموت، لأنَّ قيامةَ المسيح هي عربونُ قيامتنا، تفتح أمامنا أفاقًا واسعةً للحياة، وهي البذرةٌ الَّتي تُحوِّل العالم وترقى به، وتجعل منَّا مخلوقين خلَّاقين.وتابع :"عشنا، خلال هذا الأسبوع المقدس، مع يسوع سرَّه الفصحيّ: موته وقيامته. فبموتِهِ يُحرُّرنا وبقيامتِهِ يَفتحُ لنا المدخل إلى حياةٍ جديدةٍ. هناك ارتباط كبير بين المناسبات التي احتفلنا بها: استقبال يسوع في الشعانين كملك على حياتنا، وفي خميس العهد المحبة وبذل...
    كتب المطران كيرللس بسترس في "الشرق الاوسط":   كان عيد الفصح عند اليهود ذكرى عبورهم (وكلمة "الفصح" بالعبرانية تعني "العبور") على يد موسى النبيّ من عبوديتهم لفرعون مصر إلى حرية شعب الله. وكانوا (ولا يزالون إلى اليوم) يحتفلون بهذا العيد كلَّ سنةٍ في ليلة أوَّلِ بدرٍ من فصل الربيع. ففي مثل هذه الليلة تمَّ عبورهم من مصر، بعد أن أكلوا الحملَ الفصحيَّ رمزَ تحريرهم من العبوديّة وخلاصهم من الموت. وفي مثل هذه الليلة احتفل السيِّد المسيح بالفصح مع تلاميذه، وفي أثناء العشاء أسّس سرَّ القربان المقدَّس، إذ حوّل الخبزَ إلى سرِّ جسده والخمر إلى سرِّ دمه. وبذلك حوَّل يسوع معنى عيد الفصح، فلم يعد ذكرى عبور شعب الله من العبودية إلى الحرية، بل أصبح ذكرى عبور يسوع وعبور تلاميذه...
۱