2024-11-13@06:00:08 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5

«فى الاخرة»:

    أجاب الدكتور على جمعة، مفتى الديار المصرية السابق، على سؤال طفلة عن كيف يشعر من فارقوا الدنيا بالوقت في الآخرة؟.وقال الدكتور علي جمعة، خلال كلقة برنامج «نور الدين»، المذاع على قنوات الشركة المتحدة، اليوم الثلاثاء: «50 ألف سنة تساوى يوم واحد فى الملأ الأعلى، يعنى الساعة بـ2000 سنة عندنا والدقيقة فوق بـ34 سنة عندنا.. لما الناس تموت مش هتلحق لأن الزمن نسبى، ولذلك ما يحدث فوق أو شعور الروح لما تقعد ساعة فوق يبقا مر عندنا 2000 سنة».وتابع: «يعني مثلا روح الأب أو الأم طلعت مثلا وأنتى قعدتى 100 سنة يعنى 3 دقايق طلعتى وراهم يقولوا ليك انتى جيتى بسرعة ليه؟.. تردى وتقولى بسرعة إيه؟ دا أنا قعدت 100 سنة.. يقولوليك 100 سنة إزاى؟ دول 3 دقايق وهكذا».برنامج نور الدين،...
     قال الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، إن طبيعة الخطاب الذى ندعوه به الناس لا بد ان يكون فيه دعوة  إلى الرحمة والحب وليس إلى الكراهية، موضحا: " فى خطاب خلى الدنيا والاخرة سودا، واحنا بنقول لهم أنتوا فاكرين الموت عدم لا الموت حياة، والحياة ليست فى الدنيا فقط لا فى حياة فى الآخرة برضوا".تصريحات الدكتور علي جمعةوقال الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، خلال حلقة برنامج "نور الدين"، المذاع على قنوات الشركة المتحدة، اليوم الثلاثاء: "تلاقى اللى بيتكلم عن عذاب القبر والثعبان الاقرع، فى كتب كثيرة بتقول في أهوال يوم القيامة، لكن محدش قال فى شفاعة وفى ٧٠ الف شفيع وكل واحد يشفع فى ٧٠ الف شفيع يعنى ٤ مليار وكل المسلمين ٢ مليار بس".وتابع: "وارد ان...
    كتب- محمود مصطفى أبوطالب:قال الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، إن طبيعة الخطاب الذي ندعو به الناس لا بد أن يكون فيه دعوة إلى الرحمة والحب وليس إلى الكراهية، موضحا: "فيه خطاب خلى الدنيا والآخرة سودا، واحنا بنقول لهم أنتوا فاكرين الموت عدم لا.. الموت حياة، والحياة ليست في الدنيا فقط لا في حياة في الآخرة برضوا". وقال الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، خلال حلقة برنامج "نور الدين"، المذاع على قنوات الشركة المتحدة، اليوم الثلاثاء: "تلاقي اللي بيتكلم عن عذاب القبر والثعبان الأقرع، في كتب كثيرة بتقول في أهوال يوم القيامة، لكن محدش قال في شفاعة وفي ٧٠ ألف شفيع وكل واحد يشفع في ٧٠ ألف شفيع يعنى ٤ مليار وكل المسلمين ٢ مليار بس". وتابع: "وارد...
    قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء، إن التقوى مفتاح كل خير ومغلاق كل شر ، والتقوى هي عبارة عن إيمان مع عمل. تقوى الله وأضاف جمعة، فى فيديو له منشور عبر صفحته الرسمية فيسبوك، كان سيدنا علي يقول: التقوى هي الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والرضا بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل. وإذا تأملنا في هذا القول وجدناه أن التقوى تستلزم الإيمان بالله، ثم الخوف من الله، والحياء منه، ثم البعد عن المعصية، وتستلزم الرضا بأمر الله، ولذلك فإذا ضُيِّق عليك في الحياة الدنيا في رزقك أو في صحتك أو في الولد كأن لم ترزق ولدًا فإنك تسلِّم بأمر الله، الرضا بالقليل.وأشار الى أن التقوى تجد فيها إجابة على الاسئلة الثلاثة الكبرى التي شغلت الفلاسفة : من أين نحن؟...
    يسأل الكثير من الناس عن  هل يُسقط القِصاصُ فى الدنيا عقوبةَ القتل فى الآخرة ولو دون توبة؟ فأجابت دار الافتاء المصرية وقالت لا يُسقط القصاصُ عقوبةَ الآخرة إلا إذا تاب القاتلُ إلى الله توبةً نصوحًا؛ قال تعالى: ﴿وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللهِ مَتَابًا﴾ [الفرقان: 71].  وقال تعالى ﴿ إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا﴾.التفسير: والذين يوحدون الله، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به: من كفر بعد إيمان، أو زنى بعد زواج، أو قتل نفس عدوانًا، ولا يزنون، بل يحفظون فروجهم، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة...
۱