2024-11-01@11:30:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«غسل المیت»:
كشفت دار الإفتاء المصرية عن كيفية غسل الميت للرجال والنساء، وهل يختلف غسل الصغير عن الكبير؟وقالت دار الإفتاء إن أقلُّ ما يجزئ في غسل الميت استيعابُ بدنه بالماء مرةً واحدةً بعد إزالة النجاسة إن وُجِدَت، ولا تُشتَرَط نية الغسل في الغاسل، حتى إن الكافر لو غسَّل مسلمًا كفى، لكن لو مات إنسانٌ غرقًا لم يكفِ غرقه بالماء، بل يجب غسلُه.وأوضحت أن أكملُ الغسل أن يُحمَل الميت إلى موضع خالٍ مستورٍ لا يَدخله إلا الغاسل ومَن لا بدَّ مِن معونته عند الغسل، ولا يختلف غسل الصغير عن غسل الكبير.كيفية غسل الميتوذكر بعض العلماء أن لوليِّ الميت أن يدخل إن شاء وإن لم يَغسل ولم يُعِن، ويوضع الميتُ على لوح أو سرير هُيِّئ له ويكون موضع رأسه أعلى لينحدر الماء، ويغسل الميت...
عادة ما يقوم الأقارب باختلاف صلة قرابتهم من الميت بتغسيله والدخول عليه في تلك اللحظات أثناء تجهيزه للقاء الله تعالى، إلاّ أنّ هناك سؤالا يتردد حول ما هو الترتيب في غسل الميت، وهل يجوز تغسيله بماء زمزم؟ ترتيب أقارب الميت في تغسيله وحول ترتيب الأقارب في غسل الميت، فقال الدكتور عطية لاشين، عضو لجنة الفتوى في الأزهر الشريف لـ«الوطن»، إنّ هناك تفصيل في المسألة بالنسب للميت الرجل والمرأة، وفي حالة الرجل فهو كالآتي: - الأب. - الجد. - الابن. - ابن الابن. - الأخ. - ابن الأخ. - العم. - ابن العم. وأضاف: «ويجوز للزوجة أن تُغَسِّل زوجها، وذلك لما روت عائشة رضي الله عنها أن أبا بكر رضي الله عنه أوصى أسماء بنت عميس زوجته رضي الله عنها أن تُغَسِّله»....
أكدت الدكتورة زينب السعيد، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الشريعة الإسلامية تُولي اهتمامًا كبيرًا بتكريم الإنسان حتى بعد وفاته، موضحة أنه يجب على المسلمين الالتزام بعدد من الإجراءات التي تُعبر عن احترام الميت وتكريمه، وهذه الإجراءات تشمل غسل الميت، تكفينه، الصلاة عليه، ودفنه. وقالت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج «حواء»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم، إن غسل الميت يُعتبر من حقوق الأحياء تجاه الموتى، وهو واجب شرعي يُعبِّر عن تكريم الله عز وجل للإنسان حتى بعد وفاته، مؤكدة أنه فيما يخص تغسيل الرجل، يتم من قِبل الرجال ويتم غسل الجسد ثلاث مرات أو أكثر باستخدام الماء الطاهر. وتابعت: «أما بالنسبة لغسل المرأة، فيتم من قِبل النساء، ويتم بنفس الطريقة مع مراعاة الحشمة...
من يجب عليه الحضور إلى غُسل الميت؟ أمر كثيرًا ما يختلف عليه الناس، لطب المشاركة في الغسل دون مراعاة الحدود والخصوصية وحرمة المتوفي، ويجب العلم أن غسل الميت فرض على الكفاية؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم في الحاج الذي سقط من بعيره ومات: «اغْسِلُوهُ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ، وَكَفِّنُوهُ فِي ثَوْبَيْهِ، وَلَا تُخَمِّرُوا رَأْسَهُ، فَإِنَّ اللهَ يَبْعَثُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّيًا»، ويغسل الميت أولًا بماء مطلق، فيعمم جميع جسده بالماء بعد عصر بطنه لإخراج ما فيها، وإزالة ما علق بجسمه من نجاسات، وفي هذا السياق وضحت دار الإفتاء المصرية من يجب عليه الحضور إلى الغسل. حُضُور من لا يُحتاجُ إليه في غسل الميتقالت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع الفيسبوك، أنه يستحب الاقتصار على من يُغَسِّلُ الميت ومن يعينه فقط، ويكره...
حضور من لا يُحتاج إليه في غسل الميت.. قالت دار الإفتاء المصرية إنه يستحب الاقتصار على من يُغسل الميت ومن يعينه فقط، ويكره حضور من لا يُحتاج إليه في الغُسل.وأوضحت دار الإفتاء أنه من المستحب أن الذي يحضر غسل الميت هو فقط من يُغَسِّلُه، ومن يعينه في تغسيله، ويكره حضور من لا تستدعي الحاجة حضوره، فالإنسان بطبيعة حاله لا يحب أن يطلع على عورته أحد، فدائمًا ما يحب أن تُحفظ حرمتُه، سواء كان حيًّا أو ميتًا.حرمة الميتوأضافت «الإفتاء» أن الشريعة الإسلامية حرصت على صون حرمة الميت وبالغت في ذلك وحثَّت عليه، قال النبي ﷺ: «مَن غَسَّلَ ميتًا، فأدَّى فيه الأمانة، ولم يُفْش عليه ما يكون منه عند ذلك، خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمُّه» رواه الإمام أحمد.تكفين الميتآداب الدفنأولا: يُسن...
إن غسل الميت هو: وضعه على سرير ويستر عورته ويجرد من ثيابه ويوضأ بلا مضمضة ولا استنشاق ويغسل بماء مغلي أو حرض إن وجد وإلا فالقراح: أي الماء الذي لا يشوبه شيء، والمستحسن أبلغ في التنظيف، ويغسل رأسه ولحيته بالخِطْمِيّ -نباتٌ كثير النفع، يُدَقُّ ورقه يابسًا ويوضع مع الماء عند غسل الرأْس فينقِّيه - إن وجد وهو نبت بالعراق، وإلا فبالصابون أو نحوه، ويضجع على اليسار فيغسل حتى يصل الماء إلى ما يلي التخت منه، ثم على يمينه كذلك، ثم يجلس مستندًا، ويمسح بطنه برفق فإن خرج منه شيء لا يعاد غسله ولا وضوؤه؛ لأن غسله ما وجب لرفع الحدث بل لتطهيره من تنجسه بالموت، وينشف بثوب نظيف حتى يجف؛ كي لا تبتل أكفانه، ويجعل الحنوط على رأسه ولحيته ندبًا، ولا يُسَرَّح شعره ولحيته، ولا...
إن غسل الميت هو: وضعه على سرير ويستر عورته ويجرد من ثيابه ويوضأ بلا مضمضة ولا استنشاق ويغسل بماء مغلي أو حرض إن وجد وإلا فالقراح: أي الماء الذي لا يشوبه شيء، والمستحسن أبلغ في التنظيف، ويغسل رأسه ولحيته بالخِطْمِيّ -نباتٌ كثير النفع، يُدَقُّ ورقه يابسًا ويوضع مع الماء عند غسل الرأْس فينقِّيه - إن وجد وهو نبت بالعراق، وإلا فبالصابون أو نحوه، ويضجع على اليسار فيغسل حتى يصل الماء إلى ما يلي التخت منه، ثم على يمينه كذلك، ثم يجلس مستندًا، ويمسح بطنه برفق فإن خرج منه شيء لا يعاد غسله ولا وضوؤه؛ لأن غسله ما وجب لرفع الحدث بل لتطهيره من تنجسه بالموت، وينشف بثوب نظيف حتى يجف؛ كي لا تبتل أكفانه، ويجعل الحنوط على رأسه ولحيته ندبًا، ولا يُسَرَّح شعره ولحيته، ولا...
غسل الميت فرض كفاية، وهكذا الصلاة عليه، فإذا قام بغسله من يكفي سقط عن الباقين وهكذا الصلاة فغسله فرض النبي ﷺ أمر بغسل الميت، فالواجب تغسيله ويتولى ذلك العارف بذلك الثقة الأمين فيغسله، يعني: أن يغسلوا جميع بدنه ويبدءوا بتنجيته بخرقة، أي: يرفعه قليلاً لعله يخرج منه ما كان متهيأ للخروج من بول أو غيره ثم ينجيه بماء وخرقة ثم بعد ذلك يوضيه الوضوء الشرعي فيمسح فمه بالماء وأنفه بالماء وأن يزيل ما أن هناك ما في الأنف ويغسل وجهه ثلاثاً أو ثنتين أو واحدة والأفضل ثلاث، ثم يغسل ذراعيه ثلاثاً ثلاثاً أو واحدة واحدة أو ثنتين ثنتين كالوضوء، ثم يمسح رأسه وأذنيه ثم يغسل رجليه، ثم بعد ذلك يفيض الماء على جميع بدنه يعني يبدأ بالشق الأيمن ثم الأيسر،...