2024-12-24@18:49:48 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«عملیات بتر الأطراف»:

    الثورة نت/.. أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم السبت، أن عدد عمليات البتر في قطاع غزة جراء حرب الإبادة الصهيونية الظالمة وصل إلى 4050 عملية. وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان لها: “إن عدد عمليات بتر الأطراف في غزة بفعل الحرب بلغت ما بين 3105 و4050 عملية”. جدير ذكره أن العدو الصهيوني يواصل عدوانه على قطاع غزة للشهر الـ12 على التوالي، فيما تخطى عدد الشهداء 40 ألف، والإصابات نحو 100 ألف مصاب عدد كبير منها عانى من بتر الأطراف.
    كشف الجراح أحمد عبدالعزيز، أستاذ جراحة العظام الذي رافق وفدا طبيًا إلى قطاع غزة لعلاج مصابي الحرب، تفاصيل ما يشاهده في غزة، مؤكدا أن المشاهد في قطاع غزة تحرك الحجر فكيف لا يتحرك هو ليسعف هؤلاء الجرحى والمصابين؟، قائلا: "الله أعطاني الفرصة من أجل المشاركة في تخفيف المعاناة عن المصابين والأطباء الذين استهلكوا بسبب الإصابات الشديدة والتي تصل إلى مستشفيات القطاع. وأوضح "عبدالعزيز"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء دي إم سي"، المُذاع عبر شاشة "دي إم سي"، أن المصابين في مستشفيات غزة يأتون كأسر كاملة وجماعات وليس أفراد فقط، مشددًا على أن ما تعرضه شاشات التلفزيون لا يساوي أي نسبة من الدمار والخراب في قطاع غزة، تعرضوا لإصابات في منتهى القوة.وأشار إلى أن الدمار الهائل في قطاع...
    كشف الجراح أحمد عبدالعزيز، أستاذ جراحة العظام الذي رافق وفدا طبيًا إلى قطاع غزة لعلاج مصابي الحرب كواليس الزيارة، مشددًا على أن المشاهد في قطاع غزة تحرك الحجر فكيف لا يتحرك هو ليسعف هؤلاء الجرحى والمصابين؟، موضحًا أن الله أعطي له الفرصة من أجل المشاركة في تخفيف المعاناة عن المصابين والأطباء الذين استهلكوا بسبب الإصابات الشديدة والتي تصل إلى مستشفيات القطاع.وأوضح "عبدالعزيز"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء دي أم سي"، المُذاع عبر شاشة "دي أم سي"، أن المصابين في مستشفيات غزة يأتون كأسر كاملة وجماعات وليس أفراد فقط، مشددًا على أن ما تعرضه شاشات التلفزيون لا يساوي أي نسبة من الدمار والخراب في قطاع غزة، تعرضوا لإصابات في منتهى القوة وشدد على أن الدمار الهائل في قطاع...
    عاجل.. السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي: من أكبر المشاهد المؤلمة والمؤسفة لمعاناة الجرحى هي عمليات بتر الأطراف الجراحية دون تخدير
    في أعقاب النزاع الدائر في غزة، تتكشف زيادة في عمليات بتر الأطراف التي تغير الحياة، وتؤثر على الناس من جميع الأعمار. يسلط المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم ، الضوء على العواقب الوخيمة لتأخر الرعاية الطبية، مما يترك الأفراد عرضة لخطر فقدان أطرافهم.وفقا لما نشره علي حسابه علي موقع إكس، لقد خلقت الحرب تحديات كبيرة، حيث لم يتمكن العديد من الأشخاص من الحصول على المساعدة الطبية إلا بعد عدة أيام من إصابتهم. ويقلل هذا التأخير من احتمالية الحفاظ على الأطراف، وأدى نقص العلاج والخبرة إلى إزالة كل أو أجزاء من الذراعين والساقين، وغالبًا ما يتم ذلك بدون تخدير وتخفيف الألم بشكل كافٍ.يحتاج مبتورو الأطراف، الذين لا يواجهون الآن تحديات جسدية فحسب، بل نفسية أيضًا، إلى العلاج الطبيعي المبكر، وإعادة التأهيل، والرعاية...
    قال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية كريستيان ليندميير إن أكثر من 160 من العاملين في مجال الرعاية الصحية لقوا حتفهم أثناء الخدمة في فلسطين، بينما يتولون رعاية المصابين والمرضى، وفق ما نشرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».  رفع القيود عن الإغاثة الطبية وأضاف ليندميير في بيان له: «هؤلاء العاملون في مجال الرعاية الصحية هم من يحافظون على النظام الصحي بتفانيهم ويجدون بطريقة ما وسيلة للحفاظ على مستوى معين من الخدمة». مأساة غزة ودعا إلى رفع القيود عن الإغاثة الطبية في قطاع غزة، قائلاً: «إن بعض الأطباء يجرون عمليات جراحية، بينها عمليات بتر أطراف دون تخدير بسبب الأوضاع في غزة».
    أعلنت منظمة الصحة العالمية أن بعض الجرحى في قطاع غزة يخضعون الآن لعمليات. بتر للأطراف دون تخدير بسبب نقص الأدوية وصعوبة الوصول إلى المستشفيات. وجاء ذلك على لسان المتحدث باسم المنظمة كريستيان ليندماير في مؤتمر صحفي بجنيف. وأضاف: “الجرحى في غزة يخضعون لعمليات بتر دون تخدير. لا أعرف النسبة. يمكن أن تكون 10% من عمليات البتر، 20%، أو حتى لو حدث ذلك مرة واحدة، فهو غير مقبول”. وأوضح ليندماير خلال إحاطته أن هناك نقصا في أدوية التخدير والأدوية الأخرى في غزة. كما أن المستشفيات مكتظة، ما يجعل من الصعب على آلاف الجرحى الحصول على الرعاية الطبية. وكانت اللجنة الدولية للصليب الأحمر قد أفادت يوم أمس بأن آلاف المدنيين المصابين بجروح خطيرة. في قطاع غزة لم يعد بإمكانهم الوصول إلى المستشفيات،...
    أعلنت منظمة الصحة العالمية أن بعض الجرحى في قطاع غزة يخضعون الآن لعمليات بتر للأطراف دون تخدير، بسبب نقص الأدوية وصعوبة الوصول إلى المستشفيات.وقال المتحدث باسم المنظمة كريستيان ليندماير في مؤتمر صحافي في جنيف، «الجرحى في غزة يخضعون لعمليات بتر دون تخدير. لا أعرف النسبة، يمكن أن تكون 10% من عمليات البتر، 20%، أو حتى لو حدث ذلك مرة واحدة، فهو غير مقبول».وأوضح ليندماير خلال إحاطته أن هناك نقصا في أدوية التخدير والأدوية الأخرى في غزة، كما أن المستشفيات مكتظة، ما يجعل من الصعب على آلاف الجرحى الحصول على الرعاية الطبية. الاحتياطيات الأجنبية لإسرائيل انخفضت بأكثر من 7 مليارات دولار الشهر الماضي منذ 28 دقيقة 10328.. شهيداً في غزة منذ 46 دقيقة
۱