2024-11-26@15:29:17 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«عقیدة بایدن»:
المصدر: منصة “زيتو” ترجمة وتحرير “يمن مونيتور“ يعد آموس هوكشتاين أحد أكثر أعضاء فريق السياسة الخارجية لجو بايدن نفوذاً. وقد كان يتنقل بين تل أبيب وبيروت وواشنطن العاصمة على مدار العام الماضي، بصفته مبعوثًا دبلوماسيًا رفيع المستوى للرئيس. وهو واحد من اثنين مسؤولين في البيت الأبيض، وفقًا لمجلة بوليتيكو، اللذين “أخبرا إسرائيل سراً أن الولايات المتحدة ستدعم قرارها بتكثيف الضغوط العسكرية ضد حزب الله”. وهو أيضًا عضو سابق في الجيش الإسرائيلي. وهذه الخلفية هي التي أثارت الدهشة، مع تساؤل البعض عما إذا كان المخضرم في واشنطن قادراً على أن يكون وسيطاً نزيهاً في منطقة حيث يهدد التصعيد الإسرائيلي المستمر في لبنان بإغراق الشرق الأوسط في حرب أوسع وجلب المزيد من الدمار. يقول كريم مقدسي، أستاذ السياسة الدولية في الجامعة الأميركية...
نشرت مجلة فورين بوليسي مقالا لعدد من صحفييها تضمن وجهات نظرهم وتوقعاتهم للسياسة الخارجية التي قد تتبناها مرشحة الحزب الديمقراطي المفترضة، كامالا هاريس. وقالت المجلة إنه مع فوز هاريس -تقريبا- بترشيح الحزب الديمقراطي لخوض السباق الرئاسي، فإن أحد أكبر الأسئلة التي تدور حول واشنطن وعواصم دول العالم هو كيف ستبدو عقيدتها في السياسة الخارجية إذا فازت في الانتخابات المزمع إجراؤها في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيوزويك: هاريس تكافح لإقناع الرجال بالتصويت لهاlist 2 of 2ميدل إيست آي: لهذا تهتم تركيا بالنيجرend of list واعتبرت أنه ليس من السهل تحديد الاختلافات بين وجهات نظر الرئيس جو بايدن ونائبته في السياسة الخارجية، نظرا لأن كليهما حاولا تقديم نفسيهما على أنهما على توافق تام فيما...
بقلم _ الخبير عباس الزيدي .. اولا الرؤيا الامريكية ■ السيناريو الذي رسمته واشنطن والذي تعتقد من خلاله السيطرة على الاحداث سيجعل المنطقة غير مستقرة في المرحلة المقبلة ولايمكن تبريدها او اطفاء الحرائق فيها والرامية الى تنفيذ مشروع القضاء على حماس في غزة دون اجتياح رفح وغلق الشريط الحدودي مع مصر على ان يتم تنفيذ ذلك بالتنسيق مع لجنة الاتصال العربية المكونة من السعودية والامارات ومصر والاردن والسلطة الفلسطينية برئاسة الولايات المتحدة الامريكية • هذا المشروع سينطلق بعد نهاية المفاوضات الحالية عبر مراحلها المعلنة والتي تبداء بوقف اطلاق النار لمدة 40 يوم وتبادل مجموعة من الاسرى وادخال المساعدات..الخ مع عدم ضمان التزام اسرائيل باجتياح رفح وايضا عدم مصداقية امريكا والوفاء بعهودها مع التركيز على قضية محورية سميت بعقيدة بايدن...
سرايا - بعيدًا عن تداعيات قرار مجلس الأمن الذي صدر أخيرًا، مطالبًا بوقف فوري لإطلاق النار في غزة، والشرخ الذي أظهره في العلاقة بين الإدارة الأميركية، وحكومة بنيامين نتنياهو في إسرائيل، يحسن بنا أن نعود خطوتَين إلى الوراء لمحاولة فهم طبيعة ذلك الخلاف.في مطلع فبراير/شباط الماضي، أفصح الكاتب اليهودي الأميركي توماس فريدمان وهو وثيق الصلة بالرئيس جو بايدن وبالحزب الديمقراطي عما أسماه "عقيدة بايدن" (Biden Doctrine)، وقرب نهاية الشهر ذاته، صدر عن رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو ما سُمّي "رؤيته أو خطته لما بعد الحرب".ذكر الرئيس الأميركي السابق جيمي كارتر، قبل أسابيع، أن نجاحه في إحراز اختراق في ملف السلام المصري الإسرائيلي يرجع للضغوط الشديدة التي مارسها على إسرائيل، حيث كان الرئيس الوحيد الذي لم يكن لـ"إيباك" فضل...
فرص ‘‘عقيدة بايدن’’ الشرق أوسطية
"موقف حازم وقوي ضد إيران ووكلائها، الاعتراف بدولة فلسطينية منزوعة السلاح لا تهدد إسرائيل، تحالف أمني واسع النطاق بين الفلسطينيين والإسرائيليين وأمريكا والسعودية ودول أخرى بالمنطقة"، تشكل هذه الأضلاع الثلاثة مثلث "عقيدة بايدن" الجديدة التي تتشكل بالمنطقة، وفق الصحفي والكاتب الأمريكي المخضرم توماس فريدمان، في مقال تحليلي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز". ويعتقد الصحفي الأمريكي أنه من دون هذه الاستراتيجية التي وصفها بـ"الشاملة والجريئة"، فإن الأحداث في الشرق الأوسط "تعزز دور إيران، وتعزل إسرائيل وتترك قدرة أميركا على التأثير في حالة يرثى لها". الانتقام من إيران المسار الأول للاستراتيجية الجديدة، كما يروّج لها فريدمان، يتمثل في اتخاذ بايدن "موقفًا قويًا وحازمًا تجاه إيران، بما في ذلك الانتقام العسكري القوي ضد وكلاء إيران وعملائها في المنطقة، ردا على مقتل 3 جنود أمريكيين...
بدأت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن في صياغة واتخاذ خطوات عدة تجاه الشرق الأوسط في إطار ما يُطلق عليه «عقيدة بايدن» الجديدة في المنطقة، وهي نهج ثلاثي المحاور «يجب أن تستمر خطواته بشكل حاسم؛ لضمان عدم تطور الأزمة الحالية في الشرق الأوسط إلى كارثة شاملة»، وفق توماس فريدمان الصحافي الأميركي البارز في صحيفة «نيويورك تايمز». وعرض فريدمان في مقاله الأخير بالصحيفة المحاور الثلاثة لـ«عقيدة بايدن» الجديدة في الشرق الأوسط، والتي يأتي في مقدمتها اتخاذ بايدن «موقفاً قوياً وحازماً تجاه إيران، بما في ذلك الانتقام العسكري القوي ضد وكلاء إيران وعملائها في المنطقة». أما «المسار الثاني» كما أسماه فريدمان، فيتضمن مبادرة دبلوماسية من جانب الولايات المتحدة لإقامة دولة فلسطينية «في أقرب وقت» في الضفة الغربية وقطاع غزة «منزوعة السلاح» ستعترف...
تحدث الصحفي والكاتب الأميركي توماس فريدمان، في مقال رأي جديد على صحيفة "نيويورك تايمز"، عن استراتيجية الإدارة الأميركية في التعامل مع توسع الصراع في الشرق الأوسط. وفي مقاله تحت عنوان "عقيدة بايدن للشرق الأوسط تتبلور. وهي شاملة"، قال فريدمان إن الإدارة الأميركية تعدّ استراتيجية جديدة للتعامل مع الحرب المتعددة الجبهات في المنطقة، في إطار ما سمّاه "عقيدة بايدن"، التي يؤمل أن تكون على قدر جدية وتعقيد اللحظة الحرجة التي يعيشها العالم. ووفق فريدمان، ترتكز الاستراتيجية على 3 مسارات رئيسية: الأول يقوم على تبني موقف صارم ضد إيران، بما في ذلك الرد العسكري الحازم على وكلائها في المنطقة. يقوم المسار الثاني على مبادرة دبلوماسية أميركية غير مسبوقة للاعتراف بدولة فلسطينية منزوعة السلاح في الضفة الغربية وقطاع غزة بعد قيام مؤسسات فلسطينية...