2025-02-01@01:06:45 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«سیدنا لوط»:

    أكد الدكتور إبراهيم الهدهد، رئيس جامعة الأزهر السابق، أن قوم سيدنا لوط عليه السلام كانوا يرتكبون واحدة من أعظم المفاسد في تاريخ الإنسانية، وهي فساد الفطرة، مشيرا إلي أن قوم لوط كانوا يستمتعون بالذكر مع الذكر، وهو ما يُعد انتهاكًا صارخًا للطبيعة الإنسانية التي خلقها الله، حيث أن التناسل والتوالد يكون من خلال الذكر والأنثى، وهو أصل بقاء النوع الإنساني.وأوضح رئيس جامعة الأزهر السابق، في تصريح له، أن سيدنا لوط لم يقف مكتوف اليدين أمام هذا الفساد، بل بذل جهدًا كبيرًا في محاولاته لردع قومه عن هذا العمل الشنيع، لافتا إلى أن سيدنا لوط أنكر عليهم هذا الفعل الفاسد، وأورد الأدلة على فساد هذا العمل، وما يترتب عليه من انتشار الفساد في الأرض.حكم التوسل بالنبي في الدعاء وهل بدعة محرمة؟...
    أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الدينية، أن قصة سيدنا لوط والمعركة الأخلاقية بينه وبين قومه، هي أول معركة أخلاقية تدور بين نبي وقومه في التاريخ البشري، موضحا أن المثير والمدهش في الموضوع تقريبا، أنها تعكس حياة كل المجتمعات. قصة سيدنا لوط مع قومه تعكس حياة الفضيلة والرذيلة وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على فضائية «dmc»، اليوم السبت، أن قصة سيدنا لوط مع قومه تعكس حياة الفضيلة والرذيلة، والصراع بين الخير والشر، والعبث الشيطاني وشيوع الفاحشة في المجتمع، والسكوت عن الفاحشة، فضلا عن عقوبة رضا المجتمعات بالفساد المنتشر عند بعض الناس أو المجتمعات الأخرى. وتابع: «قصة سيدنا لوط لها سياق جميل، ولازم تفسير تحليلي وبياني لما ورد عنها في القرآن الكريم...
    كتبت- داليا الظنيني: أكد الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الدينية، أن قصة سيدنا لوط والمعركة الأخلاقية بينه وبين قومه هي أول معركة أخلاقية تدور بين نبي وقومه في التاريخ البشري، موضحا أن المثير والمدهش في الموضوع تقريبا أنها تعكس حياة كل المجتمعات. وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم السبت، أن قصة سيدنا لوط مع قومه تعكس حياة الفضيلة والرذيلة والصراع بين الخير والشر والعبث الشيطاني وشيوع الفاحشة في المجتمع والسكوت عن الفاحشة، فضلا عن عقوبة رضا المجتمعات بالفساد المنتشر عند بعض الناس أو المجتمعات الأخرى. وتابع: "قصة سيدنا لوط لها سياق جميل ولازم تفسير تحليلي وبياني لما ورد عنها في القرآن الكريم والمواطن التي ورد فيها ذكر القصة...
    أكد الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الدينية، أن قصة سيدنا لوط والمعركة الأخلاقية بينه وبين قومه هي أول معركة أخلاقية تدور بين نبي وقومه في التاريخ البشري، موضحا أن المثير والمدهش في الموضوع تقريبا أنها تعكس حياة كل المجتمعات.وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم السبت، أن قصة سيدنا لوط مع قومه تعكس حياة الفضيلة والرذيلة والصراع بين الخير والشر والعبث الشيطاني وشيوع الفاحشة في المجتمع والسكوت عن الفاحشة، فضلا عن عقوبة رضا المجتمعات بالفساد المنتشر عند بعض الناس أو المجتمعات الأخرى. خالد الجندي يكشف سر المثل الشعبي "طلع من المولد بلا حمص".. فيديو وتابع: "قصة سيدنا لوط لها سياق جميل ولازم تفسير تحليلي وبياني لما ورد عنها...
    كشف الدكتور أسامة فخري الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، عن دعاء سيدنا لوط لمواجهة الفساد ورفع البلاء. بـ 13 أدبًا .. كيفية تعظيم وتوقير القرآن الكريم حكم طلب الشفاعة من سيدنا النبي بقول: اشفع لنا يا رسول الله دعاء سيدنا لوطواستشهد أسامة فخري الجندي، في فيديو له، بقوله تعالى في القرآن الكريم (وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الْعَالَمِينَ).وأشار إلى أن عادة القرآن الكريم، أنه إذا تكلم عن الأنبياء، فإنه يذكر القوم أولا ثم يذكر نبيهم، فنسمع مثلا قوله تعالى (وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا).وأوضح أن الآية الكريمة بدأ الله تعالى فيها بالنبي أولا ولم يبدأ كعادة القرآن بالقوم أولا، لأن قوم لوط لم يكن لهم اسم معروف، فقال سيدنا لوط لقومه (أَتَأْتُونَ...
    بعث الله سبحانه وتعالى، العديد من الرسل والأنبياء لحث أقوامهم على عبادة الله والتحلي بالأخلاق الحميدة، وقد ذُكر بعضهم في القرآن الكريم، والبعض الآخر لم يُذكر، ولم نعرف أسماءهم أو قصصهم في الأرض، إذ قال الله تعالى: (وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلًا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا). 25 نبيا ذُكروا في القرآن الكريم وفيما يخص عدد الأنبياء والرسول المذكورين في القرآن الكريم، فيبلغ عددهم 25 رسولًا، 18 نبيا منهم ذُكروا في سورة الأنعام وحدها، كما جاء في قول الله تعالى: (وَتِلكَ حُجَّتُنا آتَيناها إِبراهيمَ عَلى قَومِهِ نَرفَعُ دَرَجاتٍ مَن نَشاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكيمٌ عَليمٌ وَوَهَبنا لَهُ إِسحاقَ وَيَعقوبَ كُلًّا هَدَينا وَنوحًا هَدَينا مِن قَبلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ داوودَ وَسُلَيمانَ وَأَيّوبَ وَيوسُفَ وَموسى وَهارونَ وَكَذلِكَ نَجزِي المُحسِنينَ وَزَكَرِيّا...
۱