«جعفر نمیری»:

25 مايو 1969 ضمت الحكومة الجديدة (21) وزيراً برئاسة جعفر نميري رئيس مجلس قيادة الثورة ووزير الدفاع

فى مثل هذا اليوم من العام 1969 بثت إذاعة أم درمان موسيقى عسكرية ومارشات اعلانا عن انقلاب عسكري ، لا أكثر تفاصيل ما جرى فى ذلك اليوم ، سوى اننى خلال 26 عاما لاحقة عشنا تحت تاثير ذلك الحدث وعايشنا تقلباته وشاركنا فى نهايته فى العام 1985م.. فى ذلك اليوم اعلن العقيد أركان حرب جعفر محمد النميري عن استيلاء القوات المسلحة السودانية على السلطة في البلاد، و تكوين مجلسين هما: مجلس قيادة الثورة برئاسته . مجلس الوزراء برئاسة بابكر عوض الله رئيس القضاء السابق . مثل المجلسان سوياُ السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية. شمل مجلس قيادة الثورة تسعة ضباط كلهم تقريباً من رتبة رائد وضمت الحكومة الجديدة (21) وزيراً برئاسة جعفر نميري رئيس مجلس قيادة الثورة ووزير الدفاع. وكانت حكومةَ تكنوقراط...


شاهد بالفيديو .. القوات المسلحة تعيد الإحترام والتقدير إلى منزل الرئيس الأسبق المشير جعفر محمد نميري

أعادت القوات المسلحة السودانية الإحترام والتقدير إلى منزل الرئيس الأسبق المشير جعفر محمد النميري. وردت للرمز التاريخي هيبته بعد تحريره منزله من مليشيا آل دقلو المتمردة التي نهبت المنزل وسرقت مقتنياته التاريخية والإرث الأثري.وبحسب رصد محرر “النيلين” في الفيديو المرفق يظهر أفراد الجيش السوداني وهم يقومون بإعادة ترتيب منزل الرئيس السوداني الأسبق جعفر نميري.رصد وتحرير – “النيلين”


شاهد بالفيديو.. آثار الدمار والخراب على منزل الرئيس السوداني الأسبق جعفر محمد نميري

أظهر فيديو متداول آثار الدمار والخراب على منزل الرئيس السوداني الأسبق جعفر محمد نميري بحي ود نوباوي بمدينة أم درمان. وقامت منظمة تسامي الخيرية توزع وجبات الطعام للأهالي بمنطقة كرري بأم درمان. واستهجنت منظمة شباب من أجل دارفور “مشاد” تعرض الميليشيات للمناطق الأثرية بالهجوم والاعتداء في انتهاك صارخ للتراث الثقافي السوداني وتهديد الموروث التاريخي بالتخريب والسرقة. الجزيرة – السودان


المليشيا تنهب وتخرب منزل جعفر نميري

الخرطوم – نبض السودان وثقت فيديوهات متداولة بوسائل التواصل الاجتماعي مشاهد تظهر آثار التخريب والنهب لمنزل الرئيس السوداني الأسبق جعفر النميري من قبل مليشيا الدعم السريع .


رسالة الى الراكز الجنرال احمد ادريس

نحن في السودان نبحث دائما عن آلهة واذا لم نجدها نقوم بصنعها ونقنع انفسنا بانها من تهبنا الامن الثراء القوة وبدونها لانستطيع العيش . ولهذا قد افسد حياتنا اثنين من كبار الدجالين وهما ،، المهدي ،، الذي يكذب ويقول انه المرسل من الله ليملأ الارض عدلا بعد أن ملأت جورا ، والدجال الآخر الميرغني ،، الخاتم ،، او خاتم الاولياء ولا ولي بعده كما يقول . ولا يزال احفادهما يسيطرون على قطاع كبير من الشعب السوداني وهم من اوردوا السودان موارد الهلاك وربما الفناء . المخجل ان اسرة بدري وهم من المتعلمين وحملة الشهادات يتبعون الفكر المهدي العقيم . الجنرال أحمد ادريس وربما لانه لم يعرف جعفر نميري ود آمنة قبل ان يصير امبراطورا، ولا يعرف انحطاطه في ايام طرده...