2025-02-05@09:47:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12
«جریمة فاریا»:
مع بداية عام 2025 صُدم اللبنانيون بجرائم مروعة ارتكبت في خلال أسبوعين فقط، راح ضحيتها عدد من المدنيين الأبرياء، ما يُشير إلى ارتفاع نسبة الجرائم بشكل مُخيف فبات اللبناني يخشى على حياته وأمنه بعدما كان يخاف من الحرب وانهيار الوضع الاقتصادي. ولعلّ جريمة فاريا التي أودت بحياة خليل خليل ابن الـ 19 عاما كانت الأكثر قساوة حيث ارتكبها الجاني بدم بارد وعلى مرأى من والدته ورفاقه وشقيقة المغدور والسبب أحقية مرور، ولا تزال تداعياتها مستمرة. وفي استعادة للجرائم التي ارتُكبت منذ مطلع العام، نتذكر جريمة ضبيه التي أودت بحياة جورج روكز صاحب معرض للسيارات على يد ابن الـ 20 عاما الذي أراد تلبية رغبات حبيبته بالحصول على سيارة مرسيدس من نوع "جي كلاس". وفي 27...
أعلنت مديرية الامن الدولة - جبل لبنان انه "تم ضبط السيارة التي كان يقودها (ج.ش.) ودهس (خ. خ) في فاريا، والتي كان قد خبأها في إحدى الطرقات الفرعية في بلدة إهمز".
هزت جريمة مروعة بلدة فاريّا إحدى قرى قضاء كسروان في محافظة جبل لبنان، راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر بعد دهسه مراراً وعمداً من قبل شاب آخر قرب أحد فنادق فاريا. وبحسب وسائل إعلام لبنانية، فإن الجريمة وقعت بعد حصول تلاسن بين الشابين على أحقية المرور. وأشارت المعلومات المتداولة إلى أنه وبعد الإشكال على أحقية المرور مع الجاني، فر الضحية بسيارته واتصل بشقيقه لإبلاغه عن مطاردة يتعرض لها، وأثناء محاولته الوصول إلى شقيقه، تعرض له المتهم وقام بدهسه عمداً أمام فندق في منطقة فاريا حتى فارق الحياة. دهس وفرار وعند خروج شقيقة المجني عليه بعد أن لاحظت سيارة تتحرّك بطريقة مريبة في الخارج، صُدمت برؤية جثة شقيقها مرمية على الأرض، ووسط صدمتها وهي تصرخ على القاتل "ليه عملت هيك؟" توجّه...
هزت لبنان جريمة قتل مروعة راح ضحيتها ابن الـ 19 عاما خليل جو خليل وذلك بعد تعرّضه لعملية دهس متعمدة نفذها الشاب جوناثان شمعون في فاريا. وقد تمكنت القوى الأمنية لاحقا من توقيف القاتل ورفيقه الذي كان برفقته في السيارة أثناء الاعتداء على خليل في بلدة عيات ـ عكار. كما تم توقيف والدة القاتل التي سرت أنباء انها كانت تحاول تهريبه إلى سوريا إضافة إلى صديقته "ت. ص" والتي كانت برفقته في أثناء توقيفه. وفي تفاصيل جديدة عن الجريمة المروعة، فان القاتل على معرفة سطحية بالمغدور وقد وقع الخلاف بينهما ليل السبت ـ الأحد حيث كان الجاني، بحسب ما يروي أهالي فاريا يقوم بـ "التشفيط " بالسيارة في ساحة البلدة ثم وقع الإشكال على أفضلية مرور فقام...
أعلن الجيش اللبناني، مساء الأحد، توقيف شخصين للاعتداء على مواطن في في منطقة فاريا، والتسبب بمقتله. وقال الجيش اللبناني في بيان: "أوقفت دورية من مديرية المخابرات في بلدة عيات - عكار المواطنين (ج.ش.) و(ر.س) لاعتدائهما مع آخرين على المواطن (خ.خ.) ليل 1/2/2025 في منطقة فاريا، ما أدى إلى مقتله". وأضاف البيان: "بوشر التحقيق مع الموقوفَين بإشراف القضاء المختص، وتجري المتابعة لتوقيف بقية المتورطين". وكشفت وسائل إعلام ومنصات إخبارية لبنانية تفاصيل الجريمة، حيث قالت إنه قبل وقوعها كان هناك خلاف بين الضحية و"ج.ش" على أحقية المرور، فتبع الأخير الضحية إلى الفندق الذي تتواجد فيه أسرته. ووفق المعلومات التي نشرت فإن الضحية اتصل بشقيقه ليبلغه عن مطاردة "ج.ش" له. وأضافت المعلومات، أنه وبينما كانت الضحية تحاول الوصول لشقيقها، دهسه "ج.ش" عن قصد...
تمكنت قوة من أمن الدولة - مديرية جبل لبنان، بعد الرصد والمتابعة، من توقيف ت.ص. التي كانت برفقة ج. ش. الذي قام بجريمة دهس خ.خ في فاريا، ثمّ تمكنت قوة أخرى من مديرية جبل لبنان في أمن الدولة من توقيف والدة الجاني المدعوة ج.ح ، التي كانت متخفية في منزل أحد ذويها في ساحل كسروان.
صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه البيان الآتي: بتاريخ 2025/2/2، أوقفت دورية من مديرية المخابرات في بلدة عيات - عكار المواطنَين (ج.ش.) و(ر.س.) لاعتدائهما مع آخرين على المواطن (خ.خ.) ليل 1-2 / 2 / 2025 في منطقة فاريا، ما أدى إلى مقتله. بوشر التحقيق مع الموقوفَين بإشراف القضاء المختص، وتجري المتابعة لتوقيف بقية المتورطين.
قالت ميسم، شقيقة الشاب خليل خليل، إنها استيقظت ليل أمس السبت بعد سماعها صراخاً، فقامت وتوجهت إلى الخارج بعد أن رأت سيارة كبيرة تدهس سيارة شقيقها خليل مراراً وتكراراً إلا أنها لم تكن تعلم بوجود شقيقها داخل السيارة. فتوجهت إلى صاحب السيارة الأخرى وهو جوناثان شمعون، وسألته عن سبب قيامه بفعلته، فأجابها: "هيك بصير فيه يلي بيكسر عليّ". وأضافت: "ما في شي ينقال، كأن عايشين بمزرعة". ووصفت ميسم حالة شقيقها بعد تعرضه للحادث، وقالت: "ايدو كانت عراسو وعم بعن". من جانبها، قالت والدة خليل: "كان القاتل برفقة والدته التي رأت ابنها يقوم بجريمته". وأضافت: "بدي امو تعيش اللوعة اللي رح عيشها بلا ابني وبدي انو قلبها يحترق وابنها بدو ينشنق".
أفادت الـ"أم تي في"، أنّ أمن الدولة أوقفت السيّدة التي كانت مع القاتل في جريمة فاريا. وأضافت أنّ مخابرات الجيش أوقفت القاتل ومن كان برفقته.
كتب النائب نعمة افرام على منصة "إكس": "مؤسف ومحزن جدا أن يصبح القتل بهذه البساطة ويخطف الحياة من ريعان الشباب. أستنكر أشد الاستنكار جريمة فاريا التي توحي بأن منطق القتل أصبح دون حدود وخارج كل تصور. أدعو الجهات الأمنية الى التحرك الفوري وإجراء اللازم لتأخذ العدالة مجراها بأقصى سرعة ممكنة، من أجل قطع الطريق على الفتنة وتجنبا لما يمكن أن يحصل من ردود فعل قد لا تحمد عقباها- لا سمح الله".
صدر عن بلدية حراجل البيان التالي: يستنكر رئيس وأعضاء بلدية حراجل ومخاتيرها وفاعليات البلدة وجميع أبنائها الحادثة المؤسفة التي حصلت في فاريا وذهب ضحيتها الشاب خليل خليل. ونضع هذه الحادثة الاليمة في عهدة الأمن والاجهزة المعنية للتحقيق فيها ولتأخذ العدالة مجراها ويتم تسليم المرتكب الى القضاء. واذ نعبّر عن بالغ حزننا وأسفنا على هذا الحادث الأليم، نتوجه بخالص التعازي إلى أهل الفقيد سائلين الله أن يلهمهم الصبر والسلوان. ونثّمن موقف أهل المرتكب الذين عبّروا عن استنكارهم لهذه الحادثة، وأكدوا وقوفهم إلى جانب أهل الفقيد في المطالبة بالعدالة، ما يعكس وعيهم وحسّهم بالمسؤولية في هذا الظرف العصيب. لأننا نتشارك الحزن نفسه، ندعو الى ضرورة التكاتف والتهدئة، والعمل بروح المسؤولية لتجاوز هذه المحنة بحكمة وتضامن، حرصًا...
أقدم المدعو "ج.ش." على قتل الشاب "خ.خ." (موليد 2005) في منطقة فاريا، وذلك عن طريق الدَّهس عمداً. وذكرت معلومات "لبنان24" أنَّ الجريمة وقعت بعد حصول تلاسنٍ بين الطرَّفين على أحقيَّة مرور.