2024-12-12@08:02:28 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«ثورة ١٩٢٤م»:
الوطنية العابرة للحدود من الأسفل بعد الحرب العالمية الأولى: ثورة 1924م في السودان الإنجليزي-المصري (2 /2)
Transnationalism from Below after the First World War: The Case of the 1924 Revolution in Anglo-Egyptian Sudan Elena Vezzadini إلينا فيزاديني ترجمة: بدر الدين حامد الهاشمي نشر المركز الفرنسي للدراسات الإثيوبية هذا المقال في موقع Open Edition Books https://books.openedition.org/cfee/1149، وهذا هو الجزء الثاني والأخير من ترجمتي لبعض ما جاء فيه. تعمل مؤلفة المقال أستاذة بمعهد العالم الأفريقي بجامعة السوربون. وقد حصلت عام 2008م على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة بيرجن النرويجية بأطروحة عن حركة 1924م، وأستلت منها عددا من الأوراق من بينها ورقة تُرْجِمَتْ للعربية بعنوان "برقيات وطنية: الكتابات السياسية ومقاومة الاستعمار في السودان بين عامي 1920 – 1924م" (1). ونشرت الكاتبة أيضاً في 2015م كتاباً عن ثورة 1924 عنوانه: (2). Lost Nationalism: Revolution, Memory and Anti-colonial...
الوطنية العابرة للحدود من الأسفل بعد الحرب العالمية الأولى: ثورة 1924م في السودان الإنجليزي-المصري (1 /2)
الوطنية العابرة للحدود من الأسفل بعد الحرب العالمية الأولى: ثورة 1924م في السودان الإنجليزي-المصري (1 /2) Transnationalism from Below after the First World War: The Case of the 1924 Revolution in Anglo-Egyptian Sudan Elena Vezzadini إلينا فيزاديني ترجمة: بدر الدين حامد الهاشمي نشر المركز الفرنسي للدراسات الإثيوبية هذا المقال في موقع Open Edition Books https://books.openedition.org/cfee/1149، وهذا هو الجزء الأول من ترجمتي لبعض ما جاء فيه. تعمل مؤلفة المقال أستاذة بمعهد العالم الأفريقي بجامعة السوربون. وقد حصلت عام 2008م على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة بيرجن النرويجية بأطروحة عن حركة 1924م، وأستلت منها عددا من الأوراق من بينها ورقة تُرْجِمَتْ للعربية بعنوان "برقيات وطنية: الكتابات السياسية ومقاومة الاستعمار في السودان بين عامي 1920 – 1924م" (1). ونشرت الكاتبة أيضاً في...
THE 1924 REVOLUTION: ITS REPERCUSSIONS UPON THE EDUCATION SYSTEM OF THE SUDAN Lilian Sanderson ليليان ساندرسون ترجمة: بدر الدين حامد الهاشمي تقديم: هذه ترجمة وتلخيص للجزء الثاني والأخير من مقال للبريطانية ليليان م. ساندرسون (1925 – 1996م) نُشِرَ في المجلد السابع والخمسين من مجلة "السودان في رسائل ومدونات SNR" الصادر في عام 1976م، عن تداعيات ثورة 1924م على النظام التعليمي بالسودان. وكانت الكاتبة قد عملت منذ عام 1953م، بحسب سيرتها الذاتية بموقع جامعة درم، في تدريس البنات بمدرستي أمدرمان الوسطى والخرطوم الثانوية، وذلك حتى عام 1962م. ثم عملت لعام آخر في التدريس بجامعة الخرطوم أستاذةً غير متفرغة (1). وسبق لنا في عام 2016م ترجمة مقال للكاتبة عنوانه: "بعض جوانب تطور تعليم البنات في السودان" (2). ولها أيضاً مقال مماثل عن...
THE 1924 REVOLUTION: ITS REPERCUSSIONS UPON THE EDUCATRION SYSTEM OF THE SUDAN Lilian Sanderson ليليان ساندرسون ترجمة: بدر الدين حامد الهاشمي تقديم: هذه ترجمة وتلخيص للجزء الأول من مقال للبريطانية ليليان م. ساندرسون (1925 – 1996م) نُشِرَ في المجلد السابع والخمسين من مجلة "السودان في رسائل ومدونات SNR" الصادر في عام 1976م، عن تداعيات ثورة 1924م على النظام التعليمي بالسودان. وكانت الكاتبة قد عملت منذ عام 1953م، بحسب سيرتها الذاتية بموقع جامعة درم، في تدريس البنات بمدرستي أمدرمان الوسطى والخرطوم الثانوية، وذلك حتى عام 1962م. ثم عملت لعام آخر في التدريس بجامعة الخرطوم أستاذةً غير متفرغة (1). وسبق لنا في عام 2016م ترجمة مقال للكاتبة عنوانه: "بعض جوانب تطور تعليم البنات في السودان" (2). ولها أيضاً مقال مماثل عن تطور...
ثورة 1924م لم تكن ثورة سودانية بمعايير مواطنة 56م ولكنها كانت آخر إنتفاضات الضباط والجنود المصريين السود ذوي الأصل السوداني من جبال النوبة والدينكا والشلك والنوير ودارفور لتأكيد الولاء لحكومة أفندينا (الخديوي) وبعدها تم تأسيس قوة دفاع السودان في 1925م بالتبعية للحاكم العام البريطاني في الخرطوم ومنها بدأ تأسيس الولاء لوطن في طور التشكل أطلقوا عليه إسم السودان فسبب التشارك في الإسم خلطا في الأذهان بين صفحة طويت هي صفحة عبد الفضيل الماظ وعلي عبد اللطيف وصفحة جديدة مستمرة حتى اليوم. بقايا عسكرية السود ذات الولاء لمصر ظلت موجودة في أحفاد الجنود النوبة في كينيا من بقايا جنود حكمدارية خط الإستواء وهؤلاء ظلوا يلبسون الطربوش التركي وظلوا متواصلين مع السفارة المصرية في كينيا. #كمال_حامد ????
بيان من اللجنة التنفيذية لمركز دراسات ثورة 1924 والحركة الوطنية .. المبادرة الوطنية لمئوية ثورة 1924
(1924م-2024م) في حلول الذكرى السادسـة لثورة ديسمبر 2018 المجيـدة، وفيما نحن نطوي أشهراً داميـة رحلتْ فيها أرواحُ شهداءٍ غالية إلى بارئها ، ثمناً للحـرية والعزّة والكرامة، وابتـُلي الشعبُ السوداني خلالها بحربٍ طاحنة في منتصف أبريل من عام 2023م، يحلّ علينا عام 2024 ، وتحلّ بمقدمه حلول الذكرى المئوية لثورة 1924م. إنها المئـوية الـتي شكلت الطفـرة التاريخية الأولى نحو الجهاد الوطني السوداني الذي ابتدر مصادمة المستعمر بالسلاح ، ودفع المناضلون السودانيون من ضباط وعسكريين ومتعلميـن مستنيرين دماءهم النبيلة قربانا لتكون الخطوة الجهادية الأولى في مسيرة الحركة السياسية والوطنية في البلاد . بعد نحو ثلاثة عقود من قيام تلك الثورة المجيدة ، تحقق للسودان نيل حريته واستقلاله في يناير من عام 1956م. ذلك مجد ابتدره مناضلو ثورة 1924م ،حين تداعوا لاستعادة الحرية...
ياسر عرمان نهض الماظ، نفض غبار الموت عن بزته، ووضع ضمادة على جرحه، وخرج من المبنى الذي انهار على جسده، فارع الطول، شاباً مثلما كان ولا يزال، منذ لحظة استشهاده وهو إبن (28) عاماً أمضى منها (25) عاماً في السودان بعد أن عاد مع والديه من مصر، حيث ولد، ولم يتجاوز الثالثة من عمره، عاد مع جيش كتشنر وبعد (25) عاماً تعلم كيف يصوِّب سلاحه نحو ذاك الجيش. لم يكن فارع الطول فحسب بل فارع الوطنية أيضاً، خرج من ذلك المبنى بعد أن عزف مقطوعات البسالة من مدفعه ولم يجد البريطانيون طريقة لاسكاته الا بهدم المستشفى. بعد أن نفض الغبار عن بزته دلف خارجاً من بوابة مستشفى النهر الي شارع النيل، اوقفه شرطي سأله عن هويته فأعطاه بطاقة قوة دفاع...