2024-12-26@16:13:41 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5
«بسام الجمل»:
استشهد اليوم الخميس الصحفي محمد بسام الجمل متأثرا بجروح أصيب بها إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزلا شرق رفح جنوبي قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 4 آخرين من أفراد عائلته. وبذلك، ارتفعت حصيلة الشهداء من الصحفيين منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 141، فضلا عن آخرين أصيبوا بجروح بعدما استهدف الاحتلال مقارهم الإعلامية وعائلاتهم ومنازلهم. وأسفرت الغارة التي استهدفت مساء أمس الأربعاء منزل الصحفي الفلسطيني عن استشهاد والد زوجته واثنين من أشقائها وطفل من أبنائهما، إضافة إلى استشهاد طفلة في منزل مجاور. وعمل الصحفي محمد بسام الجمل في وكالة فلسطين الآن الإخبارية، كما عمل مصورا وفني مونتاج في قناة الأقصى. وكان المكتب الإعلامي في غزة اتهم في وقت سابق الاحتلال بتعمّد قتل الصحفيين بهدف تغييب الرواية الفلسطينية، ومحاولة طمس...
أفاد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، استشهاد الصحفي محمد بسام الجمل ما يرفع عدد الشهداء الصحفيين إلى 141 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي.يذكر أن حركة حماس بدأت عملياتها العسكرية «عملية الطوفان» ضد الاحتلال الإسرائيلي، يوم السبت الموافق 7 أكتوبر 2023، وجاء ذلك كرد فعل على كافة الأعمال الإجرامية والمجازر المنافية للقوانين الدولية التي ترتكب ضد المدنيين الفلسطينيين.وفي منتصف تلك الأحداث نفذت هدنة بين طرفي الصراع لمدة 7 أيام تقريبًا، وتم ذلك بوساطة جهود مصرية قطرية أمريكية، وشملت هذه الهدنة وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة والحفاظ على أرواح الأطفال والمدنيين، بالإضافة إلى تبادل الأسرى الإسرائيليين والفلسطينيين المتواجدين في أيدي المقاومة والاحتلال الصهيوني.ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ202 ردا على عملية طوفان...
سرايا - أفادت مصادر فلسطينية، باستشهاد الصحفي محمد بسام الجمل متأثرا بجروح أصيب بها إثر غارة لجيش الاحتلال على منزل شرق رفح جنوبي قطاع غزة.ومع استشهاد الصحفي الجمل، ارتفع عدد الشهداء الصحفيين في القطاع إلى 139 صحفيا وعاملا في مجال الصحافة والإعلام.وكانت أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس، أنَّ استمرار الاحتلال في منع دخول ووصول الوسائل الإعلامية العالمية إلى قطاع غزَة هو محاولة لمنع التغطية الإعلامية لجرائمه ومجازره التي يتعرّض لها الشعب الفلسطيني مدارالأشهر الماضية،ودعت حماس إلى كسر الصمت الدولي والضغط على الاحتلال لدخول الوسائل الإعلامية لمنع الاحتلال من ارتكاب المزيد من الجرائم بعيداً عن عيون الإعلام والشهود على حرب الإبادة الجماعية.