آخرهم محمد بسام الجمل.. ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 141
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أفاد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، استشهاد الصحفي محمد بسام الجمل ما يرفع عدد الشهداء الصحفيين إلى 141 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي.
يذكر أن حركة حماس بدأت عملياتها العسكرية «عملية الطوفان» ضد الاحتلال الإسرائيلي، يوم السبت الموافق 7 أكتوبر 2023، وجاء ذلك كرد فعل على كافة الأعمال الإجرامية والمجازر المنافية للقوانين الدولية التي ترتكب ضد المدنيين الفلسطينيين.
وفي منتصف تلك الأحداث نفذت هدنة بين طرفي الصراع لمدة 7 أيام تقريبًا، وتم ذلك بوساطة جهود مصرية قطرية أمريكية، وشملت هذه الهدنة وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة والحفاظ على أرواح الأطفال والمدنيين، بالإضافة إلى تبادل الأسرى الإسرائيليين والفلسطينيين المتواجدين في أيدي المقاومة والاحتلال الصهيوني.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ202 ردا على عملية طوفان الأقصى، مما أسفر العدوان الإسرائيلي عن وقوع أكثر من 33 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.
اقرأ أيضاًاليوم الـ 202 من الحرب.. عشرات الشهداء والجرحى في القصف المستمر لقطاع غزة
وفد من الأوقاف والكنيسة يزور مصابى غزة بمستشفيات أسيوط الجامعية
مصدر رفيع المستوى: مصر تكثف اتصالاتها مع كافة الأطراف لوقف إطلاق النار بـ غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصحفي محمد الجمل العدوان الإسرائيلي عدد الشهداء الصحفيين غزة اليوم غزة عاجل محمد بسام الجمل
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 43972 شهيدا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43972 شهيدا و104008 مصابين منذ 7 أكتوبر من العام الماضي، وذلك بحسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الثلاثاء.
وأَضافت الصحة الفلسطينية، أن الاحتلال ارتكب 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 50 شهيدا و110 مصابين خلال الساعات الـ24 الماضية.
ويُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
ويشن جيش الاحتلال مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.