2025-03-06@21:57:10 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«الوقود الأحفورى»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تعد انبعاثات ثانى أكسيد الكربون الناتجة عن حرق الوقود الأحفورى أحد العوامل الرئيسية لتغير المناخ، حيث تؤدى بشكل مباشر إلى ارتفاع درجات الحرارة العالمية.ومع تزايد الاستهلاك فى القطاعات الصناعية ووسائل النقل، تتصاعد الدعوات لاتخاذ إجراءات حاسمة للحد من هذه الانبعاثات والانتقال نحو مصادر طاقة نظيفة ومستدامة.سلطت صحيفة "الجارديان" البريطانية الضوء على دراسة تحليلية كشفت أن نصف انبعاثات الكربون العالمية الناجمة عن الاحتباس الحرارى مصدرها الوقود الأحفورى الذى تنتجه ٣٦ شركة فقط.ووفقا للدراسة، فإن بيانات عام ٢٠٢٣ عززت المطالبات بمحاسبة شركات الوقود الأحفورى على دورها فى تغير المناخ، حيث استخدمت إصدارات سابقة من التقرير السنوى فى قضايا قانونية ضد تلك الشركات والمستثمرين.وأشارت الدراسة إلى أن هذه الشركات، ومن بينها "أرامكو السعودية"، و"كول إنديا"، و"إكسون موبيل"، و"شل"،...
كشف دراسة نشرها علماء من "مشروع الكربون العالمى" اليوم /الأربعاء/ أن انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن احتراق الوقود الأحفورى ستبلغ هذا العام معدلات قياسية. ووفقا لهذه الدراسة المعيارية ، فإن انبعاثات ثانى أكسيد الكربون العالمية الناجمة عن الوقود الأحفورى ستبلغ 37,4 مليار طن فى عام 2024 بزيادة قدرها 0,8 % مقارنة بعام 2023 .ونقلت صحيفة "24 ساعة" السويسرية ـ عن العلماء قولهم إنه مع إضافة توقعات الانبعاثات المرتبطة بالتغير فى استخدام الأراضى مثل إزالة الغابات ، فإن اجمالى انبعاثات غاز ثانى أكسيد الكربون يجب أن تصل إلى 41,6 مليار طن هذا العام (+2,5%) .. مشيرة إلى أن اجمالى انبعاثات غاز ثانى أكسيد الكربون استقر خلال العقد الماضى .وأشرفت جامعة إكستر البريطانية على إعداد الدراسة بمشاركة ما يزيد على 80...

انقذوا الكوكب.. «COP28» يدق ناقوس الخطر بشأن الوقود الأحفوري.. إسلام شوقي: الرهان على التزام الدول بتنفيذ نتائج التوصيات يتطلب إرادة سياسية.. وحيد إمام: الطاقة الجديدة والمتجددة هى المستقبل
قبل أيام قليلة أُسدل الستار على النسخة الثامنة والعشرين من مؤتمر المناخ COP28، والذى عقد بمدينة إكسبو دبى بالإمارات العربية، خلال الفترة من 30 نوفمبر حتى 12 ديسمبر 2023، بحضور ممثلى 197 دولة. وبحسب البيان الختامى للمؤتمر فقد وجه مؤتمر الأمم المتحدة المعنى بتغير المناخ، لأول مرة فى محادثات المناخ، دعوة واضحة للدول للانتقال بعيدًا عن الوقود الأحفوري.وقال البيان الختامي، إن الاتفاق ليس مثاليًا، ولكن هناك أمرا واحدا واضحا، وهو أن العالم لم يعد ينكر إدماننا الضار على الوقود الأحفوري، والآن ننتقل من مجرد المساومة إلى العمل، وكما قال الأمين العام، فإن التخلص التدريجى من الوقود الأحفورى أمر لا مفر منه.الجدير بالذكر، أنه هناك تحديات كبيرة يواجهها الاقتصاد العالمى ترجع فى أسبابها إلى تغيرات المناخ، لذلك كان هناك تركيز كبير فى COP٢٨ أن...
بينما أكتب هذه السطور، تكون الدورة الثامنة والعشرون لمؤتمر الأطراف على وشك الانتهاء وقد تم للتو اعتماد النص النهائي للاتفاقية. وكما دافعت هنا، فإن رئيس المؤتمر سلطان الجابر لم يتجنب السؤال المؤلم المتمثل في الخروج من الوقود الأحفوري، وألقى كل ثقله في التغلب على المواجهة بين دول أوبك والدول المائة المواتية للقضاء على استخدام الوقود الأحفوري.وتمثل رئاسة دولة الإمارات العربية المتحدة نجاحًا كبيرًا حقيقة أنه لأول مرة، يدعو النص الذي تم اعتماده في مؤتمر الأطراف إلى "الانتقال من الوقود الأحفوري في أنظمة الطاقة، بطريقة عادلة ومنظمة ومنصفة، من خلال تسريع العمل في هذا العقد الحاسم". وذلك لتحقيق الحياد الكربوني عام ٢٠٥٠ وفق التوصيات العلمية."ترانزيسيونيه" في الفرنسية، هذه الكلمة تعني "همجية"، لكنها مستعارة من سكان كيبيك للتحايل على معارضة دول أوبك،...
عرضت فضائية سكاى نيوز ، تقريرا تحت عنوان " كم تحتاج اوروبا للتخلي عن الوقود الأحفورى. وكشف التقرير أنه وفقا للدراسات فأنه بأمكان أوروبا التخلي عن الوقود الاحفورى وتأسيس قطاع طاقة مستدام ولكن الامر يتطلب انفاق 2.1 تريليون يورو بحلول عام 2040. 100 مليار يوروواشار التقرير إلي أنه وفقا للدراسة فأن اوروبا تحتاج سنويا لانفاق 140 مليار يورو حتي عام 2030 وانفاق 100 مليار يورو خلال العشر سنوات التالية ل 2030 .
تظاهر أمس الأول عشرات الآلاف من الأشخاص من نحو ٧٠٠ منظمة بيئية قبل افتتاح أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، رافعين لافتات كتب عليها «بايدن.. أوقف الوقود الأحفوري» و«الوقود الأحفورى يقتلنا» و«أنا لم أصوت للحرائق والفيضانات».المظاهرات الحاشدة تكشف حجم المأساة التى يعيشها العالم بسبب غضب الطبيعة الناتج عن التغير المناخى.خبراء البيئة قالوا إن الفيضان الجامح الذى اجتاح درنة فى ليبيا منذ أيام هو نتاج للتغير المناخى وإن مناطق أخرى مُعرضة لمواجهة نفس الجائحة. يقول بعض العلماء إن العاصفة غير المسبوقة فى البحر المتوسط التى ضربت ليبيا وأسقطت عليها أمطارًا غزيرة تحولت إلى فيضانات قتلت الآلاف، تحمل سمات التغير المناخى. وذكرت مجلة «TIME» الأمريكة أن العاصفة «دانيال» استمدت طاقة هائلة من مياه المتوسط الدافئة.وبحسب العلماء، فإن الجو الأكثر دفئًا يحمل بخار الماء...