2024-12-22@23:56:16 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«المسنة الفلسطینیة»:
علق الدكتور أيمن الرقب، القيادي بحركة فتح الفلسطينية، على مشهد إطلاق كلب للجيش الاحتلال على سيدة مسنة فلسطينية، الذي زلزل منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية. ابن شقيقة الفلسطينية ضحية هجوم كلب الاحتلال يكشف تفاصيل كارثية عن الواقعة(فيديو) كلب الاحتلال يعتدي على مسنة فلسطينية رفضت ترك منزلها ويصيبها بكسور ونزيف وقال خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة “الحدث اليوم”، أن المشهد أكبر دليل على نازية المحتل، مشددا على أن حكومة نتنياهو المتطرفة تجاوزت كل الخطوط الحمراء ضد أهالي غزة.وأضاف أن الاحتلال استهدف 160 موظفا بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، واعتقل البعض الآخر، أمام عجز دولي مخيف، ولا يوجد من يمارس ضغط حقيقي على الاحتلال لكبح جماحه.وتابع: “جميع المؤسسات في...
كشف تامر الطناني، ابن شقيقة السيدة الفلسطينية "دولت" التي تعرضت لهجوم من أحد كلاب الاحتلال الإسرائيلي، تفاصيل الواقعة وآخر التطورات الصحية لها، وتعامل الاحتلال معها. كلب الاحتلال يعتدي على مسنة فلسطينية رفضت ترك منزلها ويصيبها بكسور ونزيف عاجل.. الاحتلال يقتحم شرق بيت لحم ويعتدي على المواطنين بالضرب ويمنع عبورهم وقال تامر الطناني، خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج يحدث في مصر المذاع على قناة أم بي سي مصر، إن السيدة دولت معنوياتها عالية، ولكنها تعاني من جروح عميقة وخطيرة للغاية، متابعا: يدها حدث لها تهتك في العظم بشكل كامل. الاحتلال القى مناشير لإخلاء مخيم جبالياوتابع ابن شقيقة السيدة الفلسطينية "دولت" التي تعرضت لهجوم من أحد كلاب الاحتلال:" الاحتلال القى مناشير لإخلاء مخيم جباليا، ولكنها رفضت إخلاء منزلها، وقررت أن تبقى دون نزوح، بالرغم...
الجديد برس: تتحسس المسنة الفلسطينية أم محمد مسمح، يديها المجعدتين، اللتين تظهر عليهما آثار تكبيلهما بالأغلال أثناء اعتقال جيش الاحتلال لها في يناير الماضي، مشتكية من ضرب القوات الإسرائيلية لها وتكبيلها، عكس زعمهم تقديم الرعاية الطبية لها. وفي مستشفى غزة الأوروبي بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، ترقد أم محمد، حالياً، حيث تتلقى العلاج إثر إصابتها بمضاعفات صحية بعد قضاء عدة أيام في الاعتقال لدى جيش الاحتلال الإسرائيلي مكبلة اليدين. وخلال فترة الاعتقال، كانت المسنة الفلسطينية تحاول بجديةٍ أن تفك قيودها، في ظل أجواء باردة بالعراء، لكن جهودها باءت بالفشل. وبقيت المسنة الفلسطينية، التي ترتسم على معالم وجهها التجاعيد وعلامات الشيخوخة، دون طعام طوال فترة الاعتقال. وحول تجربتها القاسية بين أيدي جيش الاحتلال الإسرائيلي، قالت أم محمد: “اعتُقلت مع كثير...
سرايا - تتحسس المسنة الفلسطينية أم محمد مسمح يديها المجعدتين، التي تظهر عليهما آثار تكبيلهما بالأغلال أثناء اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيلي لها في كانون الثاني الماضي، شاكية من ضرب القوات الإسرائيلية لها وتكبيلها، على خلاف زعمهم بتقديم الرعاية الطبية لها.في مستشفى غزة الأوروبي بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، ترقد أم محمد حيث تتلقى العلاج إثر إصاباتها بمضاعفات صحية بعد قضاء عدة أيام في الاعتقال لدى جيش الاحتلال مكبلة اليدين.وخلال فترة الاعتقال، كانت المسنة الفلسطينية -التي ترتسم على معالم وجهها التجاعيد وعلامات الشيخوخة- تحاول بجدية أن تفك قيودها، في ظل أجواء باردة في العراء، لكن جهودها باءت بالفشل.وعن تجربتها القاسية بين أيدي جيش الاحتلال، قالت أم محمد لوكالة الأناضول "اعتقلت مع كثير من المواطنين من منطقة معن، شرقي مدينة...
ترقد المسنة أم محمد مسمح في مستشفى غزة الأوروبي في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، حيث تتلقى العلاج إثر إصاباتها بمضاعفات صحية بعد قضاء عدة أيام في الاعتقال لدى جيش الاحتلال مكبلة اليدين، تحت عمليات تنكيل وتعذيب وحشية. وبدأت المسنة تستعيد عافيتها رويدا رويدا بعد أن تركت الأغلال أثارات عائرة في يديها المجعدتين، شاكية من ضرب قوات الاحتلال لها وتكبيلها، على خلاف زعمهم بتقديم الرعاية الطبية لها. وخلال فترة الاعتقال، كانت المسنة الفلسطينية تحاول بجدية أن تفك قيودها، في ظل أجواء باردة في العراء، لكن جهودها باءت بالفشل. وبقيت المسنة الفلسطينية، التي ترتسم على معالم وجهها التجاعيد وعلامات الشيخوخة، دون طعام طوال فترة الاعتقال. وحول تجربتها القاسية بين أيدي جيش الاحتلال، قالت أم محمد، للأناضول: "اُعتقلت...
يواصل الاحتلال الإسرائيلي استهداف المدنيين في فلسطين، فلم يرحم كبيرا أو صغيرا، مؤخرا استهدف أحد قناصة الاحتلال الحاجة هادية نصار، الفلسطينية المسنة، ذات العيون الخضراء وصاحبه فيديو "أنا أقدم من إسرائيل"، على باب منزلها.استشهاد المسنة هادية نصاروكان المصور والناشط الفلسطيني صالح الجعفراوي، أعلن أمس الخميس، استشهاد الفلسطينية المُسنة هادية نصار، قائلا عبر حسابه على منصة "إكس": «استشهدت يا حبيبتي يا حجتي الله يرحمك ويجعل مثواك الجنة أنت حكيتيلي اسمك صالح وأنت صالح».ولقى مقطع الفيديو الذي نشر قبل شهر من الآن للسيدة الفلسطينية ولم يتعد الدقيقتين، انتشارا واسعا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، للإشادة بثبات السيدة العجوز التي ولدت عام 1944 قبل النكبة بـ4 سنوات. View this post on InstagramA post shared by صالح الجعفراوي (@saleh_aljafarawi) وقالت السيدة في مقطع الفيديو:...
هذه قصة المسنة الفلسطينية التي ‘‘ذبحت’’ مراسل الجزيرة في غزة وائل الدحدوح!!