2024-11-07@09:54:11 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«الفتاة الکبرى»:
هذه قصة أغرب من الخيال.. وربما لو حكاها لى أحد من قبل ماصدقتها أبدا.. لكنها تعكس بكل صراحة التغيير السلبى الذى حدث فى مجتمعنا المصرى فى السنوات الأخيرة.. ومدى التشوه الذى أصاب السلم الاجتماعى حتى أصابه بالخلل والاعوجاج!!والآن تعالوا لنطالع فصول المهزلة:فالقصة لأب وأم لم ينجبا إلا بنتين أولاهما كل اهتمام ورعاية حتى كبرا وأصبحا فى سن الزواج.وبالفعل ما أن انتهيا من تعليمهما حتى بدأ توافد طابور الخطاب الفتاتين.. فكان من نصيب الفتاة الكبرى عريس شاب يشرح القلب وله مستقبل عظيم.. وهو بالمناسبة طبيب أسنان.. ففرحت به الأسرة ورحبوا به أشد ترحيب.. لما لا وهو طبيب شاب متفوق وتحلم به أى فتاة.. وكانت معاملة الأسرة له فى منتهى الاحترام والتقدير.. وهو بالفعل جدير بهذا!!وفجأة حدث فى الأسرة انقلاب وتغيير دراماتيكى...
تتعدد الجرائم يوما بعد يوم، وتختلف أساليبها ما بين قتل عمد وآخر خطأ، لكن فى نهاية المطاف تقود صاحبها إلى خلف القضبان، فى النقاط التالية يوضح اليوم السابع بعض الجرائم التى تم كشفها وإدانة صاحبها بعد أن حاول إخفاء جريمته عن الجميع. في أحد الأيام الصيفية وقف رجل على جانب الطريق يراقب المارة هنا وهناك، وهنا وقعت عينيه على طفلتين إحداهما في الرابعة عشرة من عمرها، والأخرى لم تتجاوز العشر سنوات، تبيعان التين الشوكي، هنا لمعت في رأسه أفكاره الشاذة وقرر أن يختطف الطفلة الكبرى ليغتصبها ثم يقتلها. اقترب الرجل من الطفلتين وأخبر الفتاة الكبرى أن تأتي معه لمزرعته، حيث يحصد من مزرعته، كميات ضخمة من التين الشوكي ولا يحتاج إليها ويمكنهما أن تحصلا عليه دون مقابل...
الفتاة أبلغت والدتها بما اقترفه المتهم قبل تقديم شكوى بحقه أصدرت محكمة الجنايات الكبرى حكما بحق صاحب بقالة متهما بهتك عرض طفلة تبلغ من العمر 8 سنوات داخل بقالته. اقرأ أيضاً : توقيف موظف في "التنمية الاجتماعية "استولى على أموال إحدى الجمعيات وقررت المحكمة خلال جلسة علنية حبس المتهم بالأشغال المؤقتة 8 سنوات، بجناية هتك العرض خلافا لأحكام المادة 299 من قانون العقوبات. وفي تفاصيل قرار المحكمة الذي اطلعت عليه "رؤيا"، فإن المجني عليها توجهت إلى بقالة المتهم بناء على طلب والدتها لشراء "كريمة طبخ"، وبعد دخولها أخذ المتهم بالتحسيس على أماكن حساسة للفتاة. وبحسب القرار، فإن الفتاة غادرت إلى منزل عائلتها وأبلغت والدتها بما حدث، قبل تقديم شكوى بحقه.
قضايا غريبة وقعت وأثارت الجدل تحول فيها القاتل إلى برئ، والجاني إلى مجني عليه، ألغاز كشفتها التحقيقات، وأزال عنها الستار دفوع المحامين في ساحات القضاء، اليوم السابع يقدم أبرز هذه القضايا ووقائعها المُثيرة. -"سفاح نابل".. قد نقف حائرين كثيرًا أمام العديد من الجرائم التي نجد في تفاصيلها، ما هو غريب وما هو مرعب وقد نجد ما هو مثير للاشمئزاز أيضًا، عندما يتعلق بالأطفال هؤلاء الملائكة الذين لا حول لهم ولا قوة، ويغتال أحدهم براءتهم بكل قسوة، دون مراعاة لبراءتهم وضعفهم. في أحد الأيام الصيفية وقف رجل على جانب الطريق يراقب المارة هنا وهناك، وهنا وقعت عينيه على طفلتين إحداهما في الرابعة عشرة من عمرها، والأخرى لم تتجاوز العشر سنوات وتبيعان التين الشوكي، هنا لمعت في رأسه أفكاره...
قلب ولدي عليا حجرمثل مصري شهير يعبر عن جحود الأبناء على آبائهم وهو الدور الذي لعبته فتاة تدعى «سناء» بمحافظة الجيزة، والتي اعتدت على والدها المسن بالحذاء بسبب تعديه بالشتم على أحد الجيران وقررت المحكمة سابقًا بحبس الفتاة 6 أشهر غيابيًا وكان اليوم جلسة معارضة الفتاة على حكم حبسها.وقررت محكمة جنح إمبابة قبول معارضة فتاة على حكم حبسها 6 أشهر بتهمة الاعتداء على والدها بالضرب بحذاء، والحكم ببراءتها، بعد ترجى الأب للقاضي بالعفو عنها، خوفا من ضياع مستقبلها.قلب ولدي عيا حجروعندما زادت المعاملة سوء قررت الابنة الكبرى تحرير محضر بعدما شاهدت شقيقتها تتعدى على والدها المسن بالضرب والسب والشتم كما شهد الجيران الذين تعودوا على صوت الشجار والصياح بين الفتاة ووالدها.وقالت ابنة المسن الكبرى، في المحضر الذي حررته ضد أختها...
المدعي العام وجه تهمة القتل العمد للمشتبه به الثلاثيني كشف مصدر مقرب من التحقيق في قضية مقتل فتاة وإلقاء جثتها داخل حاوية قمامة في العاصمة عمان، عن تفاصيل جديدة للحادثة. اقرأ أيضاً : مقتل عشريني طعنا على يد آخر في إربد وقال المصدر، إن فريقا أمنيا يواصل عملية البحث عن الجثة منذ الثلاثاء الماضي، إلا انه لم يتم العثور عليها. بدوره وجه مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى تهمة القتل العمد للمشتبه به الثلاثيني، بقتل الفتاة العشرينية، مقررا توقيفه على ذمة القضية 15 يوما قابلة للتجديد في مركز الاصلاح والتأهيل وأشار المصدر المقرب من التحقيق لـ"رؤيا" إلى أن عائلة الفتاة العشرينية تقدمت ببلاغ لدى المركز الأمني المختص، يفيد بتغيب الفتاة عن المنزل، حيث شارك فريق من الامن...