2025-03-20@10:56:09 GMT
إجمالي نتائج البحث: 602
«هذه السلطة»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
المقاومة تنتصر في جنين.. والعبرة ليست بالأرقام.. وعملية الدهس والطعن في قلب تل ابيب هي رد فعل اولي على عدوان التطهير العرقي.. لماذا فاجأنا انتقام السلطة “العظيم” أكثر من الموقف الأمريكي “المقزز” واستحقت منا الشكر؟
عبد الباري عطوان يمارس تساحي هنغبي المستشار القومي الإسرائيلي أبشع أنواع الكذب والتضليل عندما يمهد لإنهاء جيشه للعملية العسكرية التي يشنها على مخيم جنين، بالقول انها تقترب من تحقيق جميع أهدافها المحددة. يكذب لأن الهدف الأبرز والاساسي، أي القضاء على المقاومة في المخيم، لم يتحقق، ولن يتحقق طالما ان هناك احتلال، وشعب يقاوم هذا الاحتلال ومستعد لتقديم التضحيات بالأرواح والدماء. سمعنا مثل هذه التصريحات ومنذ اليوم الأول للاحتلال، وبعد اجتياحات متعددة للمخيم الذي لا تزيد مساحته عن نصف كيلومتر مربع، وخرجت المقاومة من بين الركام كل مرة أكثر قوة وخبرة وصلابة. المقاومون الأسود الذين تصدوا لأكثر من 150 دبابة ومدرعة، واسقطوا اربع طائرات مسيّرة، وقدموا عشرة شهداء، واكثر من مئة جريح، بينما كانت خسائر الجيش المدرع المهاجم المحمي بالمسيّرات والطائرات...
رام الله- "لو أن هناك نية لتحقيق العدالة لنزار لباتَ القتلة الآن في السجون. لا يمكن للقاتل أن يكون قاضيا". هكذا علّلت جيهان زوجة المعارض السياسي الفلسطيني نزار بنات سعي العائلة لتدويل قضيته بعد عامين من مقتله أثناء اعتقاله على يد أجهزة أمن السلطة في 24 يونيو/حزيران 2021. وحسب الزوجة، التي تحدثت للجزيرة نت خلال انشغالها بتحضير وقفة أمام منزلها بمدينة الخليل (جنوب الضفة الغربية) للمطالبة بتحقيق العدالة لزوجها ومحاكمة قتلته، فهي لا تثق في المحكمة الفلسطينية، وهو ما دفعها والعائلة للتوجه إلى مكتب حقوقي خاص في لندن لتولي إجراءات فتح تحقيق دولي. وأظهرت نتائج التحقيقات الرسمية وتشريح الجثة -في حينه- تعرّض نزار للضرب العنيف خلال اعتقاله بعد مطاردته من قبل أجهزة السلطة الفلسطينية على خلفية انتقاده الرئيس الفلسطيني محمود...