«على النسور»:

العنبري يُجهز «النسور» لمواجهة «الإعصار»

فيصل النقبي (خورفكان) وضع عبدالعزيز العنبري مدرب خورفكان اللمسات الأخيرة على تشكيلة «النسور» الأساسية، وطريقة اللعب، للقاء الأول للفريق في «دوري أدنوك للمحترفين»، المقرر أمام حتا.ورغم نقص قائمة أجانب الفريق، التي تضم 3 لغاية الآن وهم بيدرو كاسترو ولورينسي رودريجيز وتياجو ليونسو، إلا أن المدرب سيستعين بمجموعة من المقيمين الذين تم التعاقد معهم مؤخراً لدعم الفريق، والاعتماد على العناصر الرئيسية التي تم التجديد معها منذ الموسم الماضي، وخاصة على صعيد الحراسة والدفاع وبعض مراكز الوسط.وكان الفريق قد اختتم مبارياته الودية بلقاء أخير أمام العين انتهى لمصلحة «الزعيم» 2-0، وخاض معسكراً خارجياً في جمهورية مصر العربية، لعب خلاله أربع مباريات ودية مختلفة للتجهيز لهذا الموسم. أخبار ذات صلة 61 فريقاً في «الموسم الأكبر» لمسابقات «كرة الإمارات» موسيماني يضع اللمسات الأخيرة...


شاهد: في اسكتلندا... الكلاب تتدرب على حماية الأغنام من النسور

وسط قطيع من الأغنام يرعى في حقل في المرتفعات الاسكتلندية، يراقب "لويجي" و"بيتشز" السماء. فهذان الكلبان يتعلمان حماية الأغنام من النسور الكبيرة التي تفترس الحملان. ويأمل جوني وديزي إيمس اللذان بدآ برنامج التدريب في روثيمورتشس في شمال اسكتلندا، بأن يسمح مشروعهما للمزارعين والنسور بالتعايش فيما يدعو مربّو ماشية السلطات إلى قتل النسور. اعلانوقالت ديزي لوكالة فرانس برس "آخر شيء نريده هو قتل النسور" مضيفة "يجب إيجاد حل يناسب الطرفين".مطاردة حتى الانقراضكانت النسور في الماضي جزءا من المناظر الطبيعية في اسكتلندا، لكنها طوردت حتى انقرضت في القرن التاسع عشر.في العام 1975، كجزء من برنامج إعادة إدخالها إلى البلاد، نقلت نسور من النروج إلى جزيرة رم النائية في اسكتلندا.ثم أعيد إدخال طيور أخرى إلى مناطق أخرى في التسعينات وفي عامَي 2007 و2012.وإذا...


تدرّب الكلاب على حماية الأغنام من النسور

وسط قطيع من الأغنام يرعى في حقل في المرتفعات الاسكتلندية، يراقب "لويجي" و"بيتشز" السماء.. فهذان الكلبان يتعلمان حماية الأغنام من النسور الكبيرة التي تفترس الحملان. ويأمل جوني وديزي إيمس اللذان بدأا برنامج التدريب في روثيمورتشس في شمال اسكتلندا، بأن يسمح مشروعهما للمزارعين والنسور بالتعايش، فيما يدعو مربّو ماشية السلطات إلى قتل النسور. وقالت ديزي "آخر شيء نريده هو قتل النسور" مضيفة "يجب إيجاد حل يناسب الطرفين". كانت النسور في الماضي جزءاً من المناظر الطبيعية في اسكتلندا، لكنها طوردت حتى انقرضت في القرن التاسع عشر، وفي العام 1975، كجزء من برنامج إعادة إدخالها إلى البلاد، نقلت نسور من النروج إلى جزيرة رم النائية في اسكتلندا، ثم أعيد إدخال طيور أخرى إلى مناطق أخرى في التسعينات وفي عامَي 2007 و2012....