بالجزر والجنزبيل والشوفان.. عالجي الكوليسترول
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أصبح (الكوليسترول) مرض العصر، حيث يعاني منه الشباب وكبار السن لكن هل يمكن علاجه بدون تناول الأدوية فقد أكدت أحدث الأبحاث أنه يمكن علاجه من خلال:
-تجنب الأطعمة الغنية بالدسم مثل اللحوم الدسمة والالبان.
-لعب الرياضة والمشي المستمر فهما كفيلان بحرق الكوليسترول الزائد في الجسم.
-تخفيف الوزن مهم جدا كبادرة لتقليل الكوليسترول في الجسم.
بالإضافة أن زيت الزيتون يعد مقاوما قويا للكوليسترول ولا يسمح بتجمعه في الجسم.
-أيضا الثوم والليمون وذلك عن طريق خلط الثوم والليمون بقشوره مع الماء ويشرب منه فنجان قبل الثلاث وجبات يوميا.
- الزنجبيل وحب الرشاد يمكن من خلالهما علاج الكوليسترول عن طريق طحن مقادير متساوية من الزنجبيل وحب الرشاد والحبة السوداء والينسون ويخلط في مقدار مناسب من العسل ليصبح عجينة ويؤكل منها ملعقة بعد الوجبات الثلاث.
- المكسرات: مفيدة في تخفيض الكوليسترول في الدم.
والجزر: تناول الجزر أو شرب عصيره يوميا يقاوم الكوليسترول.
-الاسماك: أكل الأسماك لا يزيد الكوليسترول في الدم ويقضي عليه.
-التفاح: أكل تفاحة أو اثنتين يوميا يعمل على تخفيض الكوليسترول.
-البصل: مهم جدا لقدرته على تخفيض نسبة الكوليسترول في الدم.
-الجينسنج: نبات فعال لتخفيض نسبة الكوليسترول ومقوٍ عام للجسم.
-فول الصويا: استخدم فول الصويا في طعامك حيث يخفض نسبة الكوليسترول في الدم.
- الشوفان: يطبخ الشوفان كشوربة بما يحويه من نخالة لتخفيض الكوليسترول.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجزر الشوفان الكوليسترول علاج الكوليسترول خفض الكوليسترول مرض العصر مرض الكوليسترول الجنزبيل الکولیسترول فی الدم
إقرأ أيضاً:
كيف تقاوم الإجهاد والتعب أول يوم رمضان؟
شهر رمضان.. يشعر الكثير من الصائمين خلال الأيام الأولى في شهر رمضان بالإجهاد والتعب، حيث يصل بعض الصائمين إلى حالة من التعب نتيجة فقدان الطاقة بسبب عدم تناول وجبات وأطعمة تساعد الجسم في الحصول على الفيتامينات والمعادن التي يخسرها خلال وقت الصيام.
ويؤدي هذا إلي حدوث اضطرابات للإنسان بفعل الخلل الناتج عن حاجة الجسم لفيتامينات وكربوهيدرات ومعادن ودهون صحية، إضافة إلى التعب والإرهاق وعدم الانتظام في النوم، وأبرز هذه الاضطرابات حرقة المعدة وارتجاع المريء وعسر الهضم والخمول والصداع.
وفيما يلي نقدم لكم خطوات تجنب الإجهاد والتعب أول يوم رمضان.
تجنب الإفراط في الأكل والوقوع في فخ التخمة، ما يشعرك بالإنهاك وعدم القدرة على الحركة.
تجنب الوجبات الدسمة على الإفطار والسحور.
ابتعد عن تناول المقليات والحلويات التي تساهم في تقليل مستويات النشاط.
ابتعد عن المشروبات المهدئة مثل الينسون والنعناع وغيرها.
تجنب تناول العصائر السكرية، لأنها ستؤدي إلى اندفاع الانسولين بغزارة في الدم، ما يسبب النعاس فيما بعد.
تجنب النوم على معدة ممتلئة، إذ يجب عدم الاستلقاء أو النوم مباشرة بعد تناول الطعام.
احرص على تناول كميات كافية من السوائل على مدار فترة ما بعد الإفطار.
حاول أن تشرب ما بين 2 الى 3 لترات من المياه قبل الصيام.
احرص على ممارس رياضة المشي بعد الإفطار بساعتين أو ثلاث ساعات.
تناول عدة وجبات صغيرة ما بين الإفطار والسحور ما يمنحك الطاقة اللازمة لليوم التالي.
تناول المزيد من الألياف التي تعد ألطف وأخف الأطعمة على الجهاز الهضمي، مثل السلق، والخس، والسبانخ، والهليون، والشمندر، والجزر والبطاطا الحلوة والأرضي شوكي أو الخرشوف الشوكي.
تناول الفواكه الطازجة كالتفاح التي يستحسن تناولها مع القشرة.
تناول الفواكه المجففة كالتين والتمر والزبيب.
تناول الألياف الغذائية الموجودة في منتجات الحبوب الكاملة وخبز النخالة والبرغل.
أضف الشوفان للنظام الغذائي اليومي.
تناول الشوربة واللبن.
تناول السلطة والخضار بكميات جيدة.
تناول ملعقة طعام زيت زيتون على الريق قبل السحور يوميا.
تناول الأفوكا وبذور شيا والبروكلي والبطاطس والخيار والقرنبيط والزنجبيل لمواجهة عسر الهضم والحرقة وارتجاع المريء.
ويشير أطباء الصحة العامة، إن جزءاً كبيراً من عوارض الإرهاق في شهر رمضان يعود لعدم الحرص على تناول وجبة السحور بسبب صعوبة الاستيقاظ باكرا، مؤكدين أن وجبة السحور تفوق من حيث أهميتها وجبة الإفطار كونها الوجبة التي ستزود الجسم بالطاقة التي يحتاجها لإتمام الصيام بصحة جيدة.
اقرأ أيضاًاستعدادات مكثفة لتوفير السلع الأساسية بأسعار مخفضة استعداداً لشهر رمضان
القاهرة تستعد لشهر رمضان.. تكثيف الرقابة على الأسواق ورفع حالة الطوارئ في الطب البيطري