ضم وظائف “ثانية الفئة العليا والعقود الشاملة” إلى تقييم الخدمة المدنية
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
#سواليف صدر في عدد الجريدة الرسمية اليوم الأحد، تعليمات التقييم والتحليل الكمي والموضوعي للوظائف في الخدمة المدنية لسنة 2023.
وبحسب التعليمات الجديدة، فإن التعليمات تسري على وظائف المجموعة الثانية من الفئة العليا ووظائف العقود الشاملة لجميع العلاوات التي تشغر اعتبارًا من صدور جدول تشكيلات الوظائف الحكومية لسنة 2023.
وتهدف عملية تقييم الوظائف؛ إيجاد آلية موضوعية وموحدة تطبق على وظائف الخدمة المدنية كافة لتحديد رواتبها، وبناء سلم رواتب عادل وموحد وتنافسي ومحفز لوظائف الخدمة المدنية بحيث تتقضى الوظائف المتماثلة نفس الراتب بغض النظر عن الدائرة، كما ويحفز الموارد البشرية الكفؤة على البقاء في الدائرة من خلال تحديد الرواتب والمنافع البشرية لها، بالإضافة إلى ضمان تحقيق العدالة في تحديد الرواتب بين الوظائف من خلال تحديد الأهمية النسبية للوظيفة مقارنة بغيرها من الوظائف داخل الدائرة أو جهاز الخدمة المدنية، وبالتالي تحديد الراتب المناسب والعادل لها.
وترتكز عملية تقييم الوظائف على المبادئ التالية؛ اعتماد الوظيفة ومتطلباتها كأساس لعمليات الموارد البشرية كافة، بما في ذلك تحديد درجة الوظيفة وراتبها، واعتماد الوظيفة بدلًا من الدرجة لتحديد احتياجات الدوائر من الموارد البشرية، واعتماد قدر الإمكان مبدأ الراتب الموحد، والذي يقتضي دمج العلاوات الأساسية في الراتب مما يسهل علمية إدارة الرواتب، وربط راتب الوظيفة بالقيمة والأهمية النسبية لها، بحيث تتساوى رواتب الوظائف المتساوية في القيمة النسبية وتتفاوت رواتب الوظائف المختلفة في قيمتها النسبية.
وتتولى لجنة برئاسة رئيس الديوان وعضوية رئيس ديوان التشريع والرأي ورئيس ديوان المحاسبة ورئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها وخبير مختص في مجال إدارة الموارد البشرية يسميه رئيس الديوان، تقييم وظائف المجموعة الثانية من الفئة العليا ووظائف العقود الشاملة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الموارد البشریة الخدمة المدنیة
إقرأ أيضاً:
“كوقود الصواريخ”.. اكتشاف مادة معززة للمناعة لدى متلقي اللقاحات
الولايات المتحدة – حدد فريق من العلماء مادة مساعدة جديدة وواعدة تساهم في تعزيز الاستجابات المناعية لدى متلقي اللقاحات، يطلق عليها اسم PVP-037.
يقول أوفر ليفي، الذي يدير برنامج اللقاحات الدقيقة، من مستشفى بوسطن للأطفال: “من حيث المبدأ، يمكن إضافة هذا المركب إلى أي لقاح لتعزيز تأثيره. المواد المساعدة تشبه وقود الصواريخ لجهاز المناعة. تعد PVP-037 إحدى أكثر المواد المساعدة المكتشفة “نشاطا”، ونعتقد أنها تحفز استجابة مناعية أكبر وأكثر ديمومة وأوسع للقاحات”.
وفي الدراسة، بدأ العلماء بفحص أكثر من 200 ألف جزيء صغير من مكتبة كلية الطب بجامعة هارفارد في الخلايا المناعية البشرية، وتحديدا خلايا الدم المحيطية الأولية أحادية النواة، التي تم الحصول عليها من الجهات المانحة. وتبين أن PVP-037 هو الأكثر نشاطا.
وينتمي PVP-037 إلى عائلة من الجزيئات تسمى “إيميدازوبيريميدين”، وهي من المعدلات المناعية النشطة. ويستهدف PVP-037 ونظائره الجهاز المناعي الفطري.
ويقول ليفي: “إن فحص الجزيئات الصغيرة ضد الخلايا الأولية البشرية أمر فوضوي، لأن كل فرد يختلف عن الآخر، لكن هذا هو بيت القصيد: إنه يعكس البيولوجيا البشرية بشكل أكبر. يجب أن تكون المادة المساعدة الجيدة قادرة على العمل عبر مجموعات سكانية متنوعة”.
وأظهرت نسخة محسنة من PVP-037 تنشيطا مناعيا فطريا واسع النطاق في الخلايا المناعية المانحة. وفي الفئران الحية، عززت استجابات الأجسام المضادة ضد الإنفلونزا وبروتينات لقاح SARS-CoV-2.
ويأمل فريق البحث أن يساعد هذا الاكتشاف على تبني استراتيجية ابتكار مماثلة لاكتشاف وتطوير المواد المساعدة واللقاحات.
نشرت النتائج في Science Advances.
المصدر: ميديكال إكسبريس
من هو الكاتب الصحفي عزت إبراهيم المرشح لرئاسة الهيئة العامة للاستعلامات؟