حلاوة المولد.. الكمية المناسبة لكل شخص
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
تناول حلاوة المولد دون وعي قد يتسبب في مشاكل صحية، لأنها تحتوي على نسبة دهون عالية، بالإضافة إلى السكريات بشكل كبير.
أشخاص ممنوعون من تناول حلاوة المولد
ونصح معتز القيعي أخصائي اللياقة البدنية والتغذية الرياضية في منشور، عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، بعدم تناول حلاوة المولد بكثرة، وتجنب بعض الأشخاص لتناولها، وذلك لما قد تسبب لهم من أضرار، وهم :
. أضرار القهوة على الكلى
- الأشخاص النحفاء :
ويمكن للأشخاص النحفاء تناول قطعتين من حلاوة المولد بعد الوجبات أو كوجبة صغيرة وهي تعتبر من فواتح الشهية يوميا.
- الأشخاص ذات الوزن الزائد :
أما الأشخاص البدناء فيكفي تناول قطعة صغيرة مرة أو اثنتين في الأسبوع على الأكثر.
- الأطفال :
يجب تقنين كميات حلاوة المولد التي يتناولها الأطفال لتجنب زيادة الوزن.
- مرضى السكري :
يجب تقنين كميات حلاوة المولد التي يتناولها مرضى السكري مع ضرورة متابعة قياس السكر بعد تناولها.
- مرضى حساسية المكسرات :
يجب الحذر من إعطاء الحلوى للأطفال مرضى حساسية المكسرات واختيار الأنواع المناسبة لهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلاوة حلاوة المولد تناول حلاوة المولد مشاكل صحية السكريات دهون مرضى السكري تناول حلاوة المولد
إقرأ أيضاً:
40% من مرضى الكلى توفوا خلال العدوان الصهيوني على غزة
قالت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء إن أكثر من 400 مواطن يمثلون 40 في المئة من مرضى الكلى توفوا خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بسبب نقص العلاج.
وأشارت الصحة، إلى أن 11 مريضاً كانوا يحتاجون إلى غسيل كلى، توفوا منذ بداية مارس الماضي في القطاع.
ويواجه قطاع غزة كارثة صحية متفاقمة نتيجة استمرار حصار العدو المشدد وإغلاق المعابر بشكل كامل منذ أكثر من شهرين.
وتسبب هذا الإغلاق بتوقف دخول المساعدات الغذائية والطبية والوقود، ما أدى إلى تفاقم حاد في أزمة الأدوية والرعاية الصحية، خصوصاً بالنسبة إلى المصابين بالأمراض المزمنة والخطيرة.
ووفق معطيات جهاز الإحصاء الفلسطيني، هناك نحو 350 ألف مريض بالأمراض المزمنة في قطاع غزة، من بينهم 71 ألف مصاب بالسكري، و225 ألفاً يعانون من ارتفاع ضغط الدم، و45 ألف مريض بأمراض القلب والأوعية الدموية.
بالإضافة إلى آلاف المرضى المصابين بالسرطان وأمراض الكلى وأمراض خطيرة أخرى، هؤلاء جميعاً محرومون اليوم من تلقي الرعاية الصحية الأساسية في ظل انهيار القطاع الصحي.