الحوامل وكبار السن.. الفئات الأكثر عرضة للتسمم الغذائي
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أوضّح تجمع الرياض الصحي الثاني الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالتسمم الغذائي والذي يزداد في فصل الصيف نظرًا لسرعة فساد الأطعمة مع ارتفاع درجات الحرارة.
الفئات الأكثر عرضة للتسمم الغذائي
وقالت تجمع الرياض الصحي الثاني في انفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر" أن الفئات الأكثر عرضة للتسمم الغذائي هم:
- الرضع والأطفال الصغار:
لأن جهازهم المناعي لم يتطور بشكل كامل.
- كبار السن:
مع التقدم في العمر، قد لا يستجيب الجهاز المناعي بسرعة وكفاءة للكائنات المعدية كما لو كان الشخص أصغر في السن.
- النساء الحوامل:
خلال فترة الحمل قد تزيد تغيرات الأيض والدورة الدموية من خطر التسمم الغذائي.
وقد يكون ردة الفعل أكثر حدة أثناء الحمل ونادراً ما يصاب الجنين أيضًا بمرض.
- الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة:
مثل مرض السكري أو مرض الكبد أو الإيدز أو تلقي العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي للسرطان يقلل من الاستجابة المناعية.
الوقاية من التسمم الغذائي
1- تأكد من تاريخ صلاحية الأطعمة والمشروبات.
2- نظف الأواني قبل إعداد الطعام وتناوله.
3- احفظ الطعام في الثلاجة، أو حضّر ما يكفي للوجبة الواحدة.
4- اغسل الفواكه، والخضراوات جيدًا قبل تناولها.
5- تجنب تناول الحليب ومشتقاته غير المبسترة، واللحوم غير المطهوة جيدًا.
6- اعزل الأطعمة النيئة عن الأطعمة الجاهزة للأكل.
7- تجنب تخزين الطعام المطهو أثناء التنقل لفترات طويلة.
8- لا تترك الطعام مكشوفا ومعرضا للتلوث والحشرات.
9- تخلص من الطعام عند الشك بسلامته من ناحية تغيير الطعم.. واللون، والرائحة، والقوام
10- اغسل اليدين بالماء والصابون قبل تحضير الطعام وقبله وبعده.
أعراض التسمم الغذائي
كما يمكن أن يبدأ التسمم الغذائي في غضون ساعات من تناول الطعام الملوث، غالبًا تشمل:
1-الغثيان.
2- القيء.
3-الإسهال.
4- آلام أو تقلصات في المعدة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التسمم الغذائي تجمع الرياض الصحي الفئات الأکثر عرضة التسمم الغذائی
إقرأ أيضاً:
10 أشياء شائعة داخل منزلك تهدّدك بالسرطان .. بدائل أكثر أمانًا
هناك العديد من المنتجات اليومية التي نستخدمها قد تُشكل تهديدًا صامتًا على صحتنا، وقد تُعرضنا لمخاطر صحية جسيمة وأمراض خطيرة.
أشياء نستخدمها في المنزل قد تصيبك بالسرطانويمكن التعرض المستمر وطويل الأمد لبعض المواد الكيميائية أن تسبب في الإصلبة بأمراض خطيرة، ومن أبرزها الإصابة بالسرطان، وفقا لما نشر في موقع موقع “تايمز أوف إنديا”.
وتشير الأبحاث إلى أن الوعي بالمخاطر واتخاذ خيارات أكثر أمانًا في بيئة المنزل يمكن أن يُقلل من خطر التعرض للمواد المسرطنة، ويُحافظ على صحة العائلة على المدى الطويل.
وذكر الموقع قائمة بـ10 عناصر منزلية شائعة مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، إلى جانب البدائل المقترحة الأكثر أمانًا، وتشمل:
ـ أواني الطهي غير اللاصقة:
تحتوي هذه الأواني على مواد كيميائية تُعرف باسم PFAS، والتي قد تتسرب إلى الطعام عند ارتفاع درجات الحرارة، وقد ربطت الدراسات هذه المواد بسرطان الكلى والخصية.
واستخدام أواني من الستانلس ستيل، الحديد الزهر، أو السيراميك.
ـ العلب البلاستيكية:
تحتوي بعض العلب على مواد BPA أو الفثالات، والتي تؤثر على توازن الهرمونات وترتبط بسرطاني الثدي والبروستاتا، خاصة عند تسخين الطعام داخلها.
ويمكن استخدام علب زجاجية أو من الفولاذ المقاوم للصدأ.
ـ ورق الألومنيوم:
الطهي باستخدام ورق الألومنيوم، خاصة مع الأطعمة الحمضية أو الحارة، قد يؤدي إلى تسرب الألومنيوم إلى الطعام، ما يزيد من خطر السمية العصبية والسرطان.
ويمكن استخدام أوعية زجاجية أو خزفية للخبز والشواء.
ـ الزيوت المكررة:
تعالج الزيوت النباتية الصناعية بدرجات حرارة عالية، ما يؤدي إلى تكوين مركبات ضارة تسبب التهابات قد تساهم في تطور السرطان.
واستخدام الزيوت المعصورة على البارد، مثل: زيت الزيتون البكر أو زيت جوز الهند.
ـ زجاجات المياه البلاستيكية:
خاصة تلك المعرضة للحرارة أو المعاد استخدامها، قد تطلق مواد كيميائية ضارة تؤثر على الغدد الصماء.
ويمكن استخدام زجاجات قابلة لإعادة الاستخدام مصنوعة من الزجاج أو الفولاذ.
ـ الأطعمة المعلبة:
عادةً ما تُبطن العلب المعدنية بمادة BPA التي يمكن أن تتسرب للطعام، خاصة الأطعمة الحمضية، وترتبط بسرطان الثدي والبروستاتا.
وتناول الأطعمة الطازجة أو المجمدة، أو اختيار المعلبات التي تحمل ملصق "خالية من BPA".
ـ الشموع المعطرة:
يصنع الكثير منها من شمع البارافين والعطور الاصطناعية، والتي تُطلق مواد مسرطنة مثل البنزين والتولوين عند الاحتراق.
ويمكن اختيار شموع من شمع العسل أو الصويا مع زيوت طبيعية.
ـ ألواح التقطيع البلاستيكية:
قد تُطلق جزيئات بلاستيكية دقيقة عند الاستخدام المتكرر، مما يُشكل خطرًا على الصحة.
ويمكن استخدام ألواح من الخشب أو الخيزران، فهي أكثر أمانًا وقابلة للتحلل.
ـ الأطعمة فائقة المعالجة:
الوجبات الجاهزة والمُعلبة مليئة بالمواد المضافة والمصنعة، والتي تُسبب التهابات مزمنة وقد ترفع من خطر الإصابة بالسرطان، خاصة القولون والثدي.
لذا يجب الاعتماد على نظام غذائي طبيعي غني بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.
ـ معطرات الجو وبخاخات الغرف:
تحتوي على مركبات عضوية متطايرة وفورمالديهايد، ما قد يسبب تهيجًا تنفسيًا ويزيد من خطر الإصابة بالسرطان عند التعرض المزمن.
ويمكن استخدام أجهزة تنقية الهواء الطبيعية أو البخاخات المصنوعة منزليًا من الزيوت العطرية.