نصائح تحضير الأطفال للعودة إلى المدرسة
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
البوابة - بعد أسابيع قليلة سيكون الأطفال على موعد مع العودة إلى المدرسة فهل قمت بتحضيرهم نفسياً وجسدياً لاستقبال عام جديد؟ تعالوا معنا نستعرض أهم النصائح حول كيفية تحضير الأطفال للعودة إلى المدرسة:
نصائح تحضير الأطفال للعودة إلى المدرسةالنصائح:
ابدأ التخطيط مبكرًا. سيمنحك هذا وقتًا كافيًا لإنجاز كل شيء ، مثل شراء اللوازم المدرسية وقص الشعر وتحديد مواعيد الطبيب.
كن منظمًا. ساعد طفلك على إنشاء مخطط أسبوعي أو قائمة مهام لمساعدته على البقاء على المسار الصحيح.
تجاوز الروتين المدرسي. تحدث إلى طفلك حول ما يمكن توقعه في اليوم الأول من المدرسة ، مثل الوقت الذي يحتاجون فيه للاستيقاظ ، وما يحتاجون إلى حزمه لتناول طعام الغداء ، والأنشطة التي سيقومون بها.
تأكد من حصول طفلك على قسط كافٍ من النوم. يوصي معظم الخبراء بأن يحصل الأطفال على 10-12 ساعة من النوم كل ليلة.
ساعد طفلك على تناول وجبة فطور صحية. ستمنح وجبة الإفطار الصحية طفلك الطاقة التي يحتاجها لبدء يومه.
شجع طفلك على ممارسة الرياضة. التمرين هو وسيلة رائعة لتخفيف التوتر وتحسين التركيز.
تحدث إلى طفلك عن مشاعره. قد يكون بعض الأطفال متحمسين للعودة إلى المدرسة ، بينما قد يشعر الآخرون بالتوتر أو القلق. دع طفلك يعرف أنه من الطبيعي أن يشعر بهذه الأشياء وأنك موجود لدعمهم.
كن إيجابيا ومشجعا. دع طفلك يعرف أنك تؤمن به وأنك متحمس له لبدء هذا الفصل الجديد في حياته.
فيما يلي بعض النصائح الإضافية حسب الفئات العمرية المحددة:
مرحلة ما قبل المدرسة: ساعد طفلك الصغير في التدرب على كتابة الأحرف والأرقام والألوان. يمكنك أيضًا القراءة لهم وغناء الأغاني عن المدرسة.روضة الأطفال: ساعد طفلك على تعلم كيفية حزم حقيبة الظهر الخاصة بهم والاستعداد للمدرسة في الصباح. يمكنك أيضًا التدرب على كتابة أسمائهم وقراءة كلمات مرئية بسيطة.طلاب المدارس الابتدائية: ساعد طالب مدرستك الابتدائية على البقاء منظمًا عن طريق تصنيف المجلدات ودفاتر الملاحظات الخاصة بهم. يمكنك أيضًا مساعدتهم في إنشاء جدول دراسي وتعلم كيفية إدارة وقتهم.طلاب المدارس المتوسطة: قد يبدأ طلاب المدارس المتوسطة في تجربة المزيد من الاستقلالية. ومع ذلك ، لا يزال من المهم الاستمرار في المشاركة في حياتهم وتقديم الدعم. يمكنك مساعدتهم في واجباتهم المدرسية ، والتحدث معهم عن يومهم ، وتشجيعهم على المشاركة في الأنشطة اللامنهجية.طلاب المدارس الثانوية: يواجه طلاب المدارس الثانوية الكثير من التغييرات ، على الصعيدين الأكاديمي والاجتماعي. كن موجودًا للاستماع إليهم وتقديم التوجيه. يمكنك أيضًا مساعدتهم في طلبات الالتحاق بالجامعة والمساعدات المالية.بغض النظر عن عمر طفلك ، من المهم أن تبدأ في إعداده للعودة إلى المدرسة مبكرًا. باتباع هذه النصائح ، يمكنك مساعدتهم على الانتقال السلس والناجح إلى المدرسة.
اقرأ أيضاً:
مشروبات تساعد أولادك على التركيز أثناء المذاكرة
طبيب البوابة: 7 أطعمة تضر بالأمهات المرضعات
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الأطفال المدرسة التوتر التركيز للعودة إلى المدرسة طلاب المدارس یمکنک أیض ا طفلک على
إقرأ أيضاً:
يقي من الالتهابات وأمراض القلب.. فوائد صحية مذهلة لتناول التوت
توفر الفواكه والخضراوات النابضة بالحياة والألوان الزاهية أعلى مستويات العناصر الغذائية، وخاصةً مضادات الأكسدة ، يُعد التوت من أكثر الفواكه إشراقًا على الإطلاق، كما تتميز مضادات الأكسدة هذه بخصائص مضادة للالتهابات ، والتي قد تساعد في حماية جسمك من الأمراض مع تقدمك في العمر.
- تقليل الالتهابات والوقاية من أمراض القلب بالتوت
التوت غني بالفلافونويدات، وهي مركبات نباتية مضادة للأكسدة ترتبط بانخفاض احتمالية الإصابة بأمراض القلب ، مما يجعله أحد الأطعمة الخارقة التي تُصنّفها جمعية القلب الأمريكية (AHA) ، (يندرج التوت في نفس فئة سمك السلمون، والشوفان، والخضراوات الورقية الداكنة، والمكسرات والبذور )، ووفقًا للجمعية، قد يُساعد التوت في تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية لدى النساء، علاوة على ذلك، ساعد تناول التوت في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) ، وخفض ضغط الدم الانقباضي، ومؤشر كتلة الجسم، ومستويات السكر في الدم.
- خفض ضغط الدم
تعود فائدة التوت في خفض ضغط الدم إلى خصائصه المضادة للأكسدة المشتركة، بالإضافة إلى الاستعداد الوراثي، مشيرًا إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالتوت قد يكون مفيدًا بشكل خاص للأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي حافل بخطر الإصابة بأمراض القلب (ارتفاع ضغط الدم بحد ذاته عامل خطر للإصابة بأمراض القلب)، تُحارب المركبات الكيميائية الموجودة في التوت الالتهابات الجهازية التي قد تصاحب ارتفاع ضغط الدم، مما يُساعد على تحسين صحة الجسم بشكل عام.
- محاربة السرطان
يُعدّ التوت الغني بالفلافونويد، مثل التوت الأزرق والتوت الأحمر، جزءًا أساسيًا من النظام الغذائي للوقاية من السرطان ،وقد ثبت أن التوت يُساعد في الحماية من سرطان الجهاز الهضمي، والثدي ، وربما حتى سرطان الكبد، والبروستاتا ، والبنكرياس ، والرئة ، وفقًا لإحدى الدراسات ، قد يعود ذلك إلى أن مركبات مثل الأنثوسيانين والفلافونويد قد تُساعد في تقليل الالتهاب، وحماية الخلايا من تلف الحمض النووي الذي يُؤدي إلى السرطان، ووقف انتشار الخلايا الخبيثة.
المصدر everydayhealth