5 زهور يمكن زراعتها في منزلك خلال فصل الشتاء.. جاذبية وراحة نفسية
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
تُضفي الأزهار والنباتات المنزلية نوعا من البهجة والسعادة على أصحاب المنزل، لما تتمتع به من ألوان جميلة تريح العين وتُحسن الحالة النفسية والمزاجية، وبجانب هذا تُعتبر النباتات مُنقٍ طبيعي للهواء من الغبار والأتربة التي تضر الصحة، وهناك مجموعة من الأزهار الشتوية التي يُمكن زراعتها في المنزل وتتلائم مع أشهر البرودة والصقيع.
وقدم موقع «homes and gardens» خمس أزهار يُمكن زراعتها في المنزل في فصل الشتاء، تضفي قيمة جمالية للمنزل كما تساعد على التخلص من التوتر، وهي كالتالي:
تعتبر أزهار النرجس من النباتات العطرية الملائم زراعتها في فصل الشتاء، لأن لديها القدرة على تحمل البرودة والصقيع، ويمكن البدء في زراعتها قبل نحو 3 أسابيع من إقبال الشتاء حتى تتمكن من النمو في الوقت المناسب لإزهارها، ولها عدة أنواع مثل النرجس الأصفر والأبيض والبري.
تتمتع أزهار البانسي باللون الأزرق اللافت للنظر، الذي يعطي مظهرًا بديعًا للشرفة أو الحديقة التي يُزرع بها، وهو ملائم للزراعة في فصل الشتاء لأنه يحتاج للأجواء الباردة حتى ينضج.
من الزهور الشتوية التي تتحمل البيئات الباردة، وهي ملائمة للنمو داخل المنزل، وتتميز بألوانها المتنوعة وبأشكالها المختلفة التي تضيف الجمال والبهجة للمكان، ويتطلب نمو هذه النباتات تربة متوسطة الرطوبة وجيدة التصريف، مع تعريضها لأشعة الشمس والظل الجزئي.
تُعرف أزهار قطرات الثلج باسم الجالانثوس، وهي تتميز بأزهارها البيضاء الجميلة التي تتدلى من الأغصان، ويمكن البدء في زراعتها في فصل الخريف حتى تنمو وتزهر مع بدء الصقيع.
هي من أجمل الأزهار الشتوية التي تتميز بلونها الأبيض الجميل الذي يضفي جاذبية خاصة ويعطي شعورًا بالراحة النفسية في المنزل، وتعتبر زهرة الأوركيد ضمن الأزهار التي تحتاج للأجواء الشتوية الباردة حتى تنمو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فصل الشتاء النباتات الأزهار التخلص من التوتر الراحة النفسية فصل الشتاء زراعتها فی فی فصل
إقرأ أيضاً:
مستوطنين يصرخون: نحن في حالة حرب نفسية ..!
الجديد برس|
نقل الاعلام العبري عن الكثير من المستوطنين العائدين الى المستوطنات المحتلة انهم اكتشفوا أن منازلهم ليست في حالة جيدة، وأن الوضع ليس جيداً للعودة اصلاً.
ونقلت صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية عن مستوطنين في مستوطنة كريات شمونه المحتلة انهم في حالة حرب نفسية مع أنفسهم ، وان وساوسهم تتكرر “هل سيتصاعد الوضع مرة أخرى؟ هل سنضطر للمغادرة من جديد؟”
وأشار الكثير من المستوطنين الصهاينة ان الكثير من المتاجر لم تفتح بعد، وان هناك عائلات لا تزال خائفة ولم تعد إلى منازلها، وآخرون ينتظرون دعم حكومة الاحتلال للترميم.