أفضل طعام للأطفال يساعد على التركيز قبل الامتحانات.. بينها الأسماك
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
قبل بداية امتحانات منتصف العام الدراسي، واختبارات ميد تيرم، تبحث الأمهات بشكل عام عن أفضل طعام للأطفال يساعد على التركيز، إذ يعمل النظام الغذائي الصحي على زيادة القوة الذهنية والتركيز.
وعادة يحذر خبراء التغذية من الأكلات السريعة والدهنية التي تؤدي للخمول والكسل، ناصحة باستبدالها بنظام صحي غني بالفيتامينات والمعادن والأوميجا 3 للمساعدة على التركيز.
وأجاب المعهد القومي للتغذية، عبر صفحته الرسمية على «فيسبوك»، عن أفضل طعام للأطفال يساعد على التركيز قبل الامتحانات، موضحا أنها كالتالي:
- الوجبات الغنية بالبروتينات «البيض - الجبنة - الفول المدمس - الجرجير - العيش البلدي- الخضروات- البقدونس- الخس- الزبادي».
- تناول الأسماك خاصة التي تحتوي على الأوميجا 3، وذلك مرة أسبوعيا خلال فترة الامتحانات.
- تناول المكسرات مرتين أسبوعيا.
- تناول الأكلات الغنية بالحديد، وعلى رأسها الكبدة واللحوم الحمراء والعسل الأسود.
- تناول الخضروات والفواكه الطازجة التي تحتوي على الأملاح المعدنية والفيتامينات.
وكان المعهد القومي لسلامة الغذاء، كشف عن أهم الأطعمة الغنية بالفيتامينات المعنية بزيادة التركيز، وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، والتي جاءت على النحو التالي:
- تناول الأكلات التي تحتوي على فيتامين «ب»، للمساعدة في تنشيط الدورة الدموية، وتقوية الجهاز العصبي، مثل «الكبدة، اللحوم الحمراء، البقوليات، جميع منتجات الألبان».
- تناول الأكلات التي تحتوي على فيتامين «ج»، مثل «البرتقال، الفلفل الرومي بجميع ألوانه، الجوافة».
- الفيتامينات التي تحتوي على الأحماض الدهنية الصحية
- الكولين الذي يعمل على زيادة التركيز وتقوية الجهاز العصبي، ومتوافر في «صفار البيض، الكبدة، اللحوم بكل أنواعها».
- عنصر الزنك لزيادة معدلات التركيز، والمتوفر بكثرة في «البقوليات، والخضروات الورقية بكل أنواعها، واللحوم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أطعمة تساعد على التركيز أطعمة أطعمة صحية یساعد على الترکیز التی تحتوی على
إقرأ أيضاً:
دراسة تؤكد: النشاط البدني يساعد في الوقاية من الخرف
أظهرت دراسة جديدة أن الحفاظ على القيام بالنشاط البدني طوال الحياة، ولاسيما قبل سن الـ 50، يؤدي إلى تغييرات في الدماغ قد تساعد في الوقاية من مرض الخرف. ويعتقد الباحثون أن ذلك قد يعود إلى أن التمرينات الرياضية تساعد في الحفاظ على حجم المنطقة المسؤولة عن التفكير والذاكرة في الدماغ ، بحسب وكالة بي إيه ميديا البريطانية. كما أن الأشخاص الذين مارسوا الرياضة طوال حياتهم كانوا أقل عرضة لتجربة تدهور معرفي، حتى وإن كان لديهم علامات رئيسية لمرض الزهايمر، مثل تراكم بروتين الأميلويد في الدماغ. ووجدت الدراسة أن ممارسة الرياضة طوال الحياة كانت "مرتبطة بوظائف معرفية أفضل عند سن السبعين، حتى لأولئك الذين لديهم علامات مبكرة لمرض الزهايمر"، وكانت الفوائد أكثر وضوحا لدى النساء. وبحسب مؤسسة أبحاث الزهايمر في المملكة المتحدة، التي مولت الدراسة إلى جانب مجلس البحوث الطبية، فإن نحو 982 ألف شخص يعيشون مع الخرف في المملكة المتحدة. ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى أكثر من 4ر1 مليون شخص في عام 2040.
أخبار ذات صلة
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت