نصائح ذهبية للتخلص من الضغوط النفسية
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
الضغوط النفسية.. أصبحت جزءًا من حياة الكثيرين في ظل وتيرة الحياة السريعة والتحديات اليومية.
وتقدم بوابة «الأسبوع» للمتابعين والقراء في السطور التالية، مجموعة من النصائح الذهبية لتخفيف التوتر وتحقيق الراحة النفسية:
ما هي النصائح الذهبية لتخفيف التوتر وتحقيق الراحة النفسية1-التأمل والتنفس العميق: يساعد التأمل وتمارين التنفس العميق على تهدئة العقل والجسم.
2-ممارسة النشاط البدني:تُعتبر الرياضة وسيلة فعّالة لتخفيف الضغوط النفسية. المشي السريع، اليوغا، أو أي نشاط بدني آخر يعزز إفراز هرمونات السعادة مثل «الإندورفين»مما يساعدك على الشعور بالراحة.
3-تنظيم الوقت وتحديد الأولويات:قم بوضع قائمة بالأعمال اليومية حسب الأولوية، وحاول إنجازها تدريجيًا دون الشعور بالضغط لتحقيق الكمال.
4-الحصول على قسط كافٍ من النوم: احرص على النوم لمدة تتراوح بين 7-8 ساعات يوميًا، وابتعد عن الأجهزة الإلكترونية قبل النوم لتحسين جودة الراحة.
5-التواصل مع الآخرين:الحديث مع من تثق بهم قد يساعدك في تخفيف الأعباء النفسية والشعور بالدعم.
6-التوقف عن التفكير المفرط:حاول التركيز على اللحظة الحالية بدلاً من القلق بشأن المستقبل أو التفكير في الماضي.
7-مكافأة النفس:مكأفاة المرء لنفسه حين ينجح في التغلب على الصعوبات، وجزء من المكافأة يتضمن الاسترخاء، مثل «أخذ إجازة، القيام بأي فعالية تسبب له مباهج صغيرة مجددة لطاقته وحيويته».
8-الأكل الجيد:تساعد الواجبات المغذية على اتباع نمط حياة صحي، والذي بدوره يقلل من الضغوط النفسية.
اقرأ أيضاً"أسباب الضغوط النفسية والانتحار وكيفية الوقاية منها" ندوة لرواد المحافظات الحدودية بمطروح
"علاج الإكتئاب والضغوط النفسية" ندوة لمركز النيل للإعلام بقنا
نصائح ذهبية تخلصك من الضغوطات النفسية للامتحانات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الضغوط النفسية الضغط النفسي التخلص من القلق التخلص من التوتر التخلص من الاكتئاب الضغوط النفسیة
إقرأ أيضاً:
عبدالقيوم: على الحويج التفكير في شرعية وجوده قبل الحديث عن توحيد المؤسسات
خاطب عيسى عبدالقيوم، المحلل السياسي الليبي، وزير اقتصاد الدبيبة، محمد الحويج، وقال إنه يتعين عليه أن يعمل على توحيد مؤسسات البلد كلها دفعة واحدة، أو أن تنقسم كلها إلى حين إيجاد الحل الشامل فذاك أدعى لتسيير وتيسير حياة الناس.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “طالما أنك اعترفت بوجود انقسام سياسي وهو بالضرورة يتضمن اعترافك بأنك “طرف” وهناك “طرف” آخر فمن غير المنطق ولا المقبول أن تطالب بأن تكون “المؤسسات الاقتصادية” فقط تابعة لك، لقد جربنا ذلك وشهدنا كيف استخدم “المال العام” في المعركة السياسية على حساب معاناة الناس”.
وتابع قائلًا “كذلك سيكون من المعيب بل وربما يعتبر من الانتهازية أن تطالب فقط بعدم انقسام “الصرة” بحجة ضياع مصلحة الدولة وترك بقية المؤسسات كالتعليم والصحة والرياضة والإسكان كما لو أن انقسامها لا يعينك ولا يعتبر إضرارا بمصلحة الدولة، وارجو ألا يزعجك أن أفسر ذلك بالانتهازية كونك ركزت فقط على “المال” لعلمك بارتباط كل شيء به في الدولة الريعية وعبره أيضآ يمكن أن تفرض شروطك السياسية”.
واختتم مخاطبا الحويج “أرجو أن تستعيد هدوءك وسعة صدرك وتفكر في شرعية وجودك (كحكومة) أولاً.. ثم في طريقة لتسليم السلطة من أجل البحث بجدية في توحيد كافة المؤسسات، فجميعها مهم للناس ومرتبط بوجودهم وحياتهم”.