ماذا يحدث للجسم عند تناول الحليب مع الينسون قبل النوم؟
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
يفضل العديد من الأشخاص تناول الحليب مع الينسون ،حيث يعمل الينسون على تهدئة الأعصاب ، وعند تناوله مع الحليب يتم تعزيز القيمة الغذائية بشكل كبير.
في 3 دقائق.. 7 مشروبات للشتاء بطرق مبتكرة سيدة تبدو في العشرينيات رغم تخطيها الـ 50.. السر في قشر البطاطس حيلة واحدة .. إزاي تتصرفي لو درجة حرارة طفلك ارتفعت فجأة ؟ مشروبات وأطعمة تعزز المناعة لدى الأطفالتناول الحليب مع الينسون يمكن أن يكون مفيدًا لعدة أسباب صحية.
1. تهدئة الجهاز العصبي
الينسون معروف بخصائصه المهدئة والمريحة، وعند دمجه مع الحليب، يساعد على الاسترخاء وتحسين جودة النوم.
2. تحسين الهضم
الينسون يعزز الهضم ويقلل من الغازات والانتفاخات، وعند مزجه مع الحليب يمكن أن يسهم في تسهيل عملية الهضم.
3. تخفيف التقلصات
الينسون له خصائص مضادة للتقلصات، مما يساعد في تخفيف آلام المعدة أو الدورة الشهرية.
4. تعزيز المناعة
الحليب يحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن التي تعزز مناعة الجسم، بينما يحتوي الينسون على مركبات تساعد في مكافحة العدوى.
5. مكافحة الأرق
تناول الحليب مع الينسون قبل النوم قد يساعد في مكافحة الأرق وتحسين النوم، نظرًا لتأثيراته المهدئة.
6. دعم صحة الجهاز التنفسي
الينسون له خصائص مضادة للبكتيريا وقد يساعد في تخفيف أعراض السعال واحتقان الصدر.
المصدر times of india
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحليب الينسون الهضم التقلصات المناعة الأرق
إقرأ أيضاً:
استدعاء للسفير وتهديدات متبادلة.. ماذا يحدث بين الجزائر وفرنسا؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد أسابيع قليلة من اعتقال بوعلام صنصال، بلغت التوترات بين فرنسا والجزائر ذروتها. حيث أفادت صحيفة لوفيجارو الفرنسية، أمس الأحد 15 ديسمبر، أن ثلاث وسائل إعلام جزائرية، بما في ذلك الصحيفة الحكومية، خصصت صفحتها الأولى لاستدعاء السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتيه، من قبل الخارجية الجزائرية.
وسيكون هذا القرار الذي اتخذته السلطات الجزائرية مرتبطا ببث التلفزيون الجزائري على قناته الحكومية الأسبوع الماضي فيلما وثائقيا وأيضا علي قناة الأخبار المستمرة العامة AL24، أكد أن المخابرات الجزائرية " أحبطت مؤامرة مدبرة من قبل أجهزة المخابرات الفرنسية ". وتهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر.
وبحسب الصحافة الجزائرية، تم إبلاغ السفير الفرنسي أن الجزائر لن تقبل بعد الآن مثل هذه "الممارسات وأعمال الابتزاز" من جانب السلطات الفرنسية، ولكن أيضا من جانب "الدوائر المتعاونة معها، خاصة جماعات الضغط و فصائل اليمين المتطرف .
وبحسب نفس وسائل الإعلام، فإن السلطات الجزائرية تتهم أيضا السلطات الفرنسية بالسماح لأفراد "معادين لمؤسسات الدولة الجزائرية" بالاجتماع في المقر الدبلوماسي الفرنسي بالجزائر وتوفير الحماية لجماعات "إرهابية" ، مثل حركة من أجل السلام.
ويأتي هذا التدهور في العلاقات الفرنسية الجزائرية في سياق تميز باعتقال الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال. وتم اعتقال هذا الكاتب الذي ينتقد الحكومة الجزائرية في مطار الجزائر العاصمة في منتصف نوفمبر، بموجب المادة 87 مكرر من قانون العقوبات، التي تعاقب جميع الاعتداءات على أمن الدولة. ومع ذلك، فإن الغموض هو السائد: إذا كانت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية قد وصفت الكاتب بأنه "دمية في يد التحريفية المناهضة للجزائر" ، فلم يتم ترشيح أي معلومات حول الأسباب المحددة ضده.وحظي بدعم العديد من القادة السياسيين والمثقفين الفرنسيين، منددا بالاعتقال التعسفي والاعتداء على حرية التعبير. ومن جانب الحكومة، استنكرت وزيرة الثقافة رشيدة داتي “ الاعتقال دون أساس جدي” .
وكتبت صحيفة المجاهد الحكومية الجزائرية أن السفير ستيفان روماتيه " يدل على الرفض القاطع للسلطات الجزائرية العليا في مواجهة الاستفزازات الفرنسية العديدة والأعمال العدائية تجاه الجزائر ". (نافذة جديدة)الذي يعتقد أن هذا الاستدعاء " يبدو وكأنه تحذير شديد، يأتي بعد يوم من الكشف الخطير عن تورط المديرية العامة للأمن الخارجي، في حملة تجنيد لإرهابيين سابقين في الجزائر لأغراض زعزعة استقرار " البلاد.